lundi 6 décembre 2010

بطل هارى بوتر يعترف بشذوذه الجنسى


سلسلة خاصة أقدمها لكل زوار مراكش الحمراء .. تباعا حول ما ينفثه صاحب موقع Wikileaks

فضائح الجزيرة ..على وزن الخنزيرة .. على موقع

ويخينيز .كوم

*********

مراكش الحمراء

بطل هارى بوتر يعترف بشذوذه الجنسى

صدم بطل سلسلة أفلام هارى بوتر "دانييل رادكليف" محبيه، بعد أن فجر مفاجأة مذهلة باعترافه فى احتفالية إطلاق الشركة المنتجة لسلسة أفلام "هارى بوتر" للجزء الأخير منها، بكونه أحد المثليين الجنسيين، مبررا ذلك بنشأته منذ نعومة أظفاره فى بيت من الشواذ من المنتمين لمؤسسة صناعة السينما.

واقترن تصريح رادكليف بقيامه بدور البطولة فى مسرحية بعنوان "إيقوس" والتى مثلها على مسارح " برودواى" الأمريكية، وهو الدور الذي ظهر فيه عاريا تماما أمام الآلاف من عشاقه، الذين صدمهم مظهره الفضائحى على خشبة المسرح، خصوصا أن العرض احتوى على عدد من المشاهد البورنوجرافية الصادمة، التى أغضبت الكثيرين من عشاق شخصية بوتر التى يقوم بها رادكليف وجسد فيها سمات طفل عبقرى موهوب ذى ملامح بريئة.

ووفقا لجريدة ديلى بيست البريطانية، فإن رادكليف ظهر على منصة احتفالات ليلقى كلمة حول الفيلم، وتبادل قبلة ساخنة مع الشاب جيمس كوردن أحد زملائه بالفيلم، و الذي شاعت علاقته برادكليف المثلية مؤخرا.

جاء دور مؤلفة الرواية "جى كى رولينج" كى تصب مزيداً من الوقود على النيران، حيث اعترفت بكتابتها شخصية " ألباس دامبلدور" ناظر مدرسة السحر التي يتلقى فيها بوتر ورفاقه تدريبهم، حيث أكدت رولينك أنها كانت تخطط منذ كتابتها للجزء الأول من الرواية أن تأتى هذه الشخصية لشيخ ساحر شاذ جنسيا، يرى فى بوتر مثالا كاملا لغلام معشوق.

أما رادكليف، فأعرب عن تفهمه لانزعاج البعض من حقيقة كونه شاذا، موضحا أنه نشأ فى مؤسسة صناعة الفيلم محاطا دوما بالمثليين، وأن وضعه كابن لأم تعمل بالإخراج، وأب يعمل بالكتابة السينمائية جعلت حياته بين معارفهم وأصدقائهم من الشواذ مسألة حياتية طبيعية منذ نعومة أظفاره، حيث تعامل مع رجال شواذ كثيرين، وخالطهم، واطلع على أسرار علاقاتهم، مما رسخ لديه استعدادا لتقبل المسألة منذ طفولته، وبالتالي يصبح واحدا من المثليين الجنسيين فيما بعد

***********

موقع العرب الأول

http://arabtimes.com/

موقع الأشرطة المتميز

http://kouhlal.skyrock.com/

بريد المدونة مفروحة

Khllmouhamed8@gmail.com

من هنا يبدأ التدوين و الخبر الأكيد الموثوق, و الكلمة النافدة إلى الوريد في عروق تعج بدماء الصدق...و الله الموفق..لأجل خدمة وطننا الحبيب ..

مراكش الحمراء دوما منكم و إليكم, منبر لمن لا منبر له, و صوت لمن لا صوت له و عود يفقع أعين أعداء البلاد و العباد..من مراكش حتى المنانة أحييكم أقدركم ألف شكر لكم الله يحفظكم و ينجيكم سلام الله عليكم

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire