دمشق - تحدثت تقارير سورية اليوم الأربعاء عن مواطن يتمتع بقوى بدنية خارقة نجح في نقل جانب منها إلى أبنائه ، ومن ثم فهو يحلم بأن يدخل مع أفراد أسرته موسوعة غينيس للأرقام القياسية.
وائل القطريب يجرب هواياته في سلمية
ومن بين الأشياء التي يستطيع هذا الـ"هرقل" القيام بها حمل صهريج محروقات (وزنه طنان) ، والسير به لمسافة نصف كلم.
ووفقا لصحيفة "الوطن" شبه الرسمية فإن وائل القطريب / 45 عاما / يتحمل مرور عشر سيارات على صدره ، وتكسير حجارة بازلتية ضخمة فوق بطنه يمكن أن يصل وزنها إلى 2500 كجم ، ورفع رجل بوزن 75 كجم عن الأرض بلحيته ، وجر خمس سيارات بوزن عشرة أطنان بواسطة لحيته أيضاً ولمئات الأمتار.
وورث على ما يبدو أبناء هذا السوري السبعة بعض القوة الخارقة عن والدهم ، فيستطيع الأبناء إجراء أكثر من 5000 تمرين معدة (ضغط) في المرة الواحدة ، وكأنهم يلهون.
وتمتلك العائلة في منزلها غرفة أشبه بصالة ألعاب رياضية مجهزة بالعديد من الأجهزة والمعدات التي تساعد على القيام بمختلف أنواع التمرينات.
ونقلت الصحيفة السورية المحلية عن "شمشون" رغبته في مساعدته هو وأفراد أسرته علي دخول موسوعة جينيس للأرقام القياسية.
وقطريب من بلدة سلمية الواقعة في وسط سورية وأمام كاميرات الموبايل والفيديو وحسب صحيفة تشرين قام وائل بحمل صهريج مازوت يزن حوالي 2000 كغ مع عدد من شباب وأطفال حارته الذي تسلقوا الصهريج من الأعلى ليزيد ثقل الصهريج قام وائل بحمله مع الأشخاص على كتفه والسير به في حارته ولحوالي 500 متر قبل أن يتعب وحول العرض الجديد له قال وائل:
اكتشفت مصادفة أنني أستطيع حمل الصهريج على كتفي فأنا أعمل موزع مازوت في حارات سلمية بواسطة الصهريج وقبل عدة أيام اتصلت بالكازية التي أنقل منها المازوت فقالوا لي تعال فوراً لتأخذ حصة صهريجك خاصة وأنني لم أتمكن من العمل قبل ذلك بعدة أيام بسبب عدم توافر المازوت في الكازية، وعندما أردت الذهاب إلى الكازية فوجئت بأن دواليب الصهريج جميعها «مبنشرة» ولا يوجد أحد أصل إليه ولديه رافعة لجر الصهريج إلى الميكانسيان وأما هذا الواقع دبَّ بي الحماس وقررت حمل الصهريج على كتفي وبالفعل هذا ما حصل وحملته ومشيت به إلى أول «طورنجي» في شارع تدمر ويبعد حوالي 600 متر عن منزلي وأمام دهشة الناس الذين شاهدوني أحمل الصهريج قام الطورنجي بلصق الدواليب وعدت بالصهريج أيضاً على كتفي إلى منزلي.
وفي جديد وائل أيضاً تمكنه أخيراً من تحمل مرور عدة سيارات على صدره حيث قام بهذا العرض في مكتب لبيع السيارات في مدينة سلمية وأمام العشرات من المهتمين والمتابعين لعروض وائل.
يجدر بالذكر هنا أن وائل تمكن في السنوات الماضية من جر عدد من السيارات الصغيرة والشاحنة بواسطة لحيته ولمئات الأمتار وقد اهتمت به الكثير من وسائل الإعلام المرئية والمكتوبة المحلية والعربية والدولية.
ووفقا لصحيفة "الوطن" شبه الرسمية فإن وائل القطريب / 45 عاما / يتحمل مرور عشر سيارات على صدره ، وتكسير حجارة بازلتية ضخمة فوق بطنه يمكن أن يصل وزنها إلى 2500 كجم ، ورفع رجل بوزن 75 كجم عن الأرض بلحيته ، وجر خمس سيارات بوزن عشرة أطنان بواسطة لحيته أيضاً ولمئات الأمتار.
وورث على ما يبدو أبناء هذا السوري السبعة بعض القوة الخارقة عن والدهم ، فيستطيع الأبناء إجراء أكثر من 5000 تمرين معدة (ضغط) في المرة الواحدة ، وكأنهم يلهون.
وتمتلك العائلة في منزلها غرفة أشبه بصالة ألعاب رياضية مجهزة بالعديد من الأجهزة والمعدات التي تساعد على القيام بمختلف أنواع التمرينات.
ونقلت الصحيفة السورية المحلية عن "شمشون" رغبته في مساعدته هو وأفراد أسرته علي دخول موسوعة جينيس للأرقام القياسية.
وقطريب من بلدة سلمية الواقعة في وسط سورية وأمام كاميرات الموبايل والفيديو وحسب صحيفة تشرين قام وائل بحمل صهريج مازوت يزن حوالي 2000 كغ مع عدد من شباب وأطفال حارته الذي تسلقوا الصهريج من الأعلى ليزيد ثقل الصهريج قام وائل بحمله مع الأشخاص على كتفه والسير به في حارته ولحوالي 500 متر قبل أن يتعب وحول العرض الجديد له قال وائل:
اكتشفت مصادفة أنني أستطيع حمل الصهريج على كتفي فأنا أعمل موزع مازوت في حارات سلمية بواسطة الصهريج وقبل عدة أيام اتصلت بالكازية التي أنقل منها المازوت فقالوا لي تعال فوراً لتأخذ حصة صهريجك خاصة وأنني لم أتمكن من العمل قبل ذلك بعدة أيام بسبب عدم توافر المازوت في الكازية، وعندما أردت الذهاب إلى الكازية فوجئت بأن دواليب الصهريج جميعها «مبنشرة» ولا يوجد أحد أصل إليه ولديه رافعة لجر الصهريج إلى الميكانسيان وأما هذا الواقع دبَّ بي الحماس وقررت حمل الصهريج على كتفي وبالفعل هذا ما حصل وحملته ومشيت به إلى أول «طورنجي» في شارع تدمر ويبعد حوالي 600 متر عن منزلي وأمام دهشة الناس الذين شاهدوني أحمل الصهريج قام الطورنجي بلصق الدواليب وعدت بالصهريج أيضاً على كتفي إلى منزلي.
وفي جديد وائل أيضاً تمكنه أخيراً من تحمل مرور عدة سيارات على صدره حيث قام بهذا العرض في مكتب لبيع السيارات في مدينة سلمية وأمام العشرات من المهتمين والمتابعين لعروض وائل.
يجدر بالذكر هنا أن وائل تمكن في السنوات الماضية من جر عدد من السيارات الصغيرة والشاحنة بواسطة لحيته ولمئات الأمتار وقد اهتمت به الكثير من وسائل الإعلام المرئية والمكتوبة المحلية والعربية والدولية.
الاربعاء 8 ديسمبر 2010
د ب أ
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire