samedi 9 mai 2009

فضائحنا و..فضائحهم..


مراكش الحمراء // فضائح من عاصمة الضباب.

مقدمة كوحلالية//

نعم إنها عاصمة الضباب لكن هاد الضباب فقط مصدره التقلبات الجوية , لكن عندنا في المغرب, فهناك ضباب من نوع آخر, تابعوا التقرير و سوف أعلق على هاد الضباب المغربي.

الصورة نشرتها صحيفة / ديلي ميل /البريطانية عن حكومة براون لا أرى.. لا أسمع.. لا أتكلم عن الفساد.

تقارير مقززة عن نفقات شخصية من الخزينة تهدد ديموقراطية ويستمنيستر

فضائح وزراء براون تزكم أنوف البريطانيين

09 / 05 / 2009

ضمن سلسلة الإفشاءات حول فضيحة استغلال أعضاء في الحكومة البريطانية لنظام النفقات، كشفت صحف بريطانية في تقارير لها السبت ، تورط وزراء في حكومة غوردون براون في هذه المسألة، معتبرة أنها تضرب قلب الديمقراطية في البلاد.وأشارت إلى أن أربعة وزراء استغلوا نظام النفقات لصالح أغراضهم الشخصية مثل شراء الشقق وتأثيث المنازل وغيرها، وهم وزيرة السياحة باربرا فوليت ووزير الهجرة فيل وولاس ووزير الصحة بن برادشو، ووزير خدمات الرعاية فيل هوب.

وكان المسلسل ابتدأ بالأمس مع كشف الصحيفة أن رئيس الوزراء غوردون براون قد حصل على مبلغ ستة آلاف جنيه دفعها مقابل تنظيف مسكنه على مدى عامين، لكنه دفع المبلغ لشقيقه "لأن من يقوم بتنظيف مسكنيهما شخص واحد ورئيس الوزراء مشغول جدا فليس لديه وقت للتعامل معه" كما فسر مكتب رئيس الوزراء.

وحملت صحيفة (إنديبندانت) عنوانا قال "نرى صفحات وصفحات عن "خزي البرلمان وتهيب النواب من مد تقزز الناخبين فيما تستدعى الشرطة للتحقيق في الفضيحة المتفاقمة للنفقات"، كما تعنون الإندبندنت صفحتها الأولى. وأضافت التحقيق سيكون في من سرب للصحيفة هذه المعلومات المقرر نشرها في تموز/يوليو المقبل.

أما (الديلي تلغراف) فقد نشرت مخططا لشقة من غرفتين للوزير فيل هوب، وتحت عنوان كيف استطاع حشر كل هذا في شقة واحدة صغيرة جدا" نشرت تفصيلا بجميع الأشياء التي اشتراها الوزير لشقته وكلفت الخزينة البريطانية 37 ألف جنيه خلال أربعة أعوام.

فيما ذكرت الغارديان أن وزير البيئة هيلاري بن ـ ابن الوزير السابق توني بن المعروف في الشرق الأوسط بتأييده للفلسطينين ومعارضته الشديدة للحرب على العراق لم يطلب سوى 147.78 جنيها على مدى عام مقابل طعام فيما هو مخول بطلب 400 جنيه شهريا.

وتشير الصحيفة إلى أن فوليت المليونيرة طلبت دوريات أمنية خاصة حول منزلها في لندن بتكلفة 25 ألف جنيه إسترليني (نحو 38 ألف دولار).

وكان رئيس لجنة اختيار الشؤون الداخلية كيث فاز -وهو وزير سابق- قد اشترى وأثث شقة وسط لندن على حساب دافعي الضرائب، رغم أنه يعيش مع زوجته على بعد نحو 20 كلم في منزله الخاص الذي تصل قيمته إلى 1.15 مليون جنيه إسترليني (1.73 مليون دولار).

وجاء رد السلطات البرلمانية على تلك الإفشاءات التي اعتبرتها مدمرة باستدعاء الشرطة للتحقيق في التفاصيل، حسب صحيفة ذي غارديان.

وأشارت الصحيفة إلى أن تدخل الشرطة واحتمال إجراء تحقيق جنائي كامل، يأتيان بعد الكشف عن مطالبات بعض الوزراء من الدرجة المتوسطة بنفقات لدفعها على أشياء بسيطة جدا مثل موس حلاقة وغلاية شاي.

وتعتقد داوننغ "مقر رئيس الحكومة البريطانية الرسمي" أن تحقيق الشرطة قد ينطوي على نتائج عكسية لما قد يسببه من سخط في أوساط الرأي العام إزاء ما يُنظر إليه من جشع وتزوير أعضاء في مجلس العموم.

من جانبه اتهم وزير الأعمال اللورد مندلسون صحيفة ديلي تلغراف بإدارة حملة سياسية خبيثة لأنها تركز على الحكومة، لا سيما أنها أرجأت نشر نفقات حكومة الظل حتى يوم الاثنين.

نظام عفن

وفي افتتاحيتها قالت ديلي تلغراف إن هذه الفضيحة تسدد ضربة إلى قلب الديمقراطية، مشيرة إلى أن النظام الحالي للنفقات البرلمانية يعاني العفن.

ومضت تقول إن الأمر بات يتعدى قضايا سخيفة مثل شراء قوابس الحمام الكهربائية أو الأفلام على حساب دافعي الضرائب، ليشمل تورط أعضاء محترمين في جميع الأحزاب في ما يرقى إلى ما هو إساءة استخدام مستمرة للأموال العامة.

ودافعت الصحيفة عن نشرها هذه القضية قائلة إن عملية السلب كانت مذهلة ويتعين على الرأي العام الاطلاع على ما يجري، رغم أن ذلك يقض مضجع الأعضاء المتورطين وعائلاتهم.

وذهبت إلى أنها ستنشر هذا الصيف أكثر من مليون فاتورة من النفقات صدرت بين عامي 2004 و2008، محذرة من أن هذه المسألة سيكون لها وقع خطير في أوساط الرأي العام تجاه "ممثلينا".

ودعت في الختام إلى إلغاء أي نظام يقوم على العلاوات، وإقامة نظام محاسبة مستقل للنفقات يدرأ أي حاجة لنشر الفواتير في المستقبل.

كارثة الديموقراطية

وفي هذا الإطار أيضا كتب رئيس الشؤون السياسية في صحيفة ذي إندبندنت مقالا تحت عنوان "كارثة تترك ديمقراطيتنا في أزمة" يقول فيه إن هذه لحظة خطيرة للديمقراطية البرلمانية.

وحذر الكاتب من أن هذه الكارثة من شأنها أن تغذي التزمت في المعارضة السياسية، لا سيما أن البلاد تشهد أسوأ حالة من الركود.

وأنحى باللائمة في المقام الأول على نظام النفقات ذاته الذي يسمح بتلقي بعض العلاوات ولكنه يفتقر إلى التدقيق الفاعل، مما دفع الموظفين إلى استغلال ذلك للحصول على ما قد اعتبروه تعويضات لهم في ظل حرمانهم من زيادة رواتبهم.

واختتم بضرورة أخذ كل ذلك بعين الاعتبار في الانتخابات المقبلة لطرد هؤلاء المسؤولين، داعيا إلى البحث عن نظام نفقات جديد.

بي بي سي/ الصحافة البريطانية/ الجزيرة نت

تعليق السي كوحلال.

وزير الأوقاف و الشؤون الإسلامية المغربي يقتني سيارة من نوع / أودي 80 أ / آخر ما أنتجته الشركة الألمانية العملاقة , و لا أحد سأل الوزير من أين لك هاد؟؟.........

قنصل المغرب بفرنسا يطلب 2 مليون أرو و شوية لشراء مقر لفخامته و قد وافقت الخارجية المغربية على طلبه و لا أحد سأل؟؟؟؟؟؟؟....................

وزير الشغل الذي يجهل أكتر المغاربة اسمه يريد تشييد مقر وزارة تليق بسعادته المبلغ خيالي و لا احد سأل الاتحاد؟؟؟؟؟؟؟.. ........رغم أن الاتحاد الاشتراكي يطالب بالتقشف و عقلنه أموال دافعي الضرائب............

حارس ثروة الملك الماجدي خصص 3 ملايير من السنتيمات أي 30 مليون درهم لمهرجان موازين و لا أحد سأل امبراطور الإشهار بالمغرب من أين لك هاد؟؟....

المغرب بلد فقير و جيوش المتسولين تعج ببلدنا و الخيريات تعيش وضعا كارتيا و السجناء يقتاتون مما تجود به أسرهم نظرا لأن الوجبات التي تقدم لهم تتعفف منها الفئران............

آلاف الشباب من حاملي الشهادات العليا يعرضون ظهورهم لهروات شيخ النحس الجنرال العجوز لعنيكري...............وزززززززززيددددددددد..

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire