

مراكش الحمراء // اخبار جزائرية.
القاعدة تتهم بوتفليقة ومبارك والمالكي وعباس بالخيانة
وكالات
09/02/2009
هاجم الرئيس الجزائري بسبب فضيحة الاغتصاب
القاعدة تتهم بوتفليقة ومبارك والمالكي وعباس بالخيانة
اتهم جناح القاعدة في شمال أفريقيا عددا من الرؤساء العرب بالخيانة والعمالة في سياق هجومه على الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة على خلفية اتهام عضو بالمخابرات الإمريكية باغتصاب نساء في الجزائر.
وأصدر الجناح بيانا، اليوم الأثنين اتهم الرئيس الجزائري بخيانه شعبه بعد استضافته رئيس مكتب وكالة المخابرات المركزية الامريكية "سي.آي.إيه" المتهم حالياً باغتصاب جزائريات مسلمات.
وقالت الجماعة التي تسعى لزعزعة استقرار الحكومة عبر التفجيرات والهجمات الانتحارية ان هذه القضية وجهت ضربة لخطط الرئيس عبد العزيز بوتفليقة للترشح للفترة ثالثة في انتخابات ابريل نيسان.
وقال لتنظيم القاعدة في البيان الذي نشر على موقع اسلامي على الانترنت " هذه الفضيحة دليل على أن بوتفليقة وحكومته في الجزائر لا يختلف في شيء عن كرزاي وحكومته في أفغانستان والمالكي وحكومته في العراق وعباس وحكومته في الضفة الغربية ومبارك وحكومته في أرض الكنانة وإخوانه الآخرين من الرؤساء الخونة والملوك العملاء".
ووجه البيان خطابه الى "أمتنا الحبيبة إلى أي حد تريدين أن تصل هذه الزمرة الحاكمة المرتدة في الإجرام والفساد حتى ننادي جميعا بصوت واحد كفى كفى كفى".
وقالت وزارة الخارجية الامريكية في يناير كانون الثاني ان واشنطن تبحث في مزاعم بأن رئيس مكتب السي.آي.إيه في الجزائر اغتصب سيدتين على الاقل بعدما وضع لهما مادة مخدرة في شراب.
وقالت شبكة اخبارية امريكية إن مسؤول وكالة المخابرات المركزية اعيد الى الولايات المتحدة بعدما اتهمته المرأتان باغتصابهما في سبتمبر ايلول.
كما تردد ان اكتشاف اكثر من عشر شرائط فيديو تظهر إتيان ذلك المسؤول لافعال جنسية مع نساء اخريات دفع وزارة العدل الى توسيع التحقيق ليشمل مصر حيث عين في مرحلة سابقة من حياته المهنية.
وقد حددت الحكومة الجزائرية التاسع من ابريل نيسان موعدا للانتخابات الرئاسية التي يرجح ان تشهد تمديد حكم بوتفليقة لعضو منظمة البلدان المصدرة للبترول (اوبك).
ولاتزال القوات الحكومية تقاتل متشددي القاعدة رغم استعادة البلاد قدرا من الاستقرار في السنوات الاخيرة بعد حرب اهلية مكلفة في التسعينات
القاعدة تتهم بوتفليقة ومبارك والمالكي وعباس بالخيانة
وكالات
09/02/2009
هاجم الرئيس الجزائري بسبب فضيحة الاغتصاب
القاعدة تتهم بوتفليقة ومبارك والمالكي وعباس بالخيانة
اتهم جناح القاعدة في شمال أفريقيا عددا من الرؤساء العرب بالخيانة والعمالة في سياق هجومه على الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة على خلفية اتهام عضو بالمخابرات الإمريكية باغتصاب نساء في الجزائر.
وأصدر الجناح بيانا، اليوم الأثنين اتهم الرئيس الجزائري بخيانه شعبه بعد استضافته رئيس مكتب وكالة المخابرات المركزية الامريكية "سي.آي.إيه" المتهم حالياً باغتصاب جزائريات مسلمات.
وقالت الجماعة التي تسعى لزعزعة استقرار الحكومة عبر التفجيرات والهجمات الانتحارية ان هذه القضية وجهت ضربة لخطط الرئيس عبد العزيز بوتفليقة للترشح للفترة ثالثة في انتخابات ابريل نيسان.
وقال لتنظيم القاعدة في البيان الذي نشر على موقع اسلامي على الانترنت " هذه الفضيحة دليل على أن بوتفليقة وحكومته في الجزائر لا يختلف في شيء عن كرزاي وحكومته في أفغانستان والمالكي وحكومته في العراق وعباس وحكومته في الضفة الغربية ومبارك وحكومته في أرض الكنانة وإخوانه الآخرين من الرؤساء الخونة والملوك العملاء".
ووجه البيان خطابه الى "أمتنا الحبيبة إلى أي حد تريدين أن تصل هذه الزمرة الحاكمة المرتدة في الإجرام والفساد حتى ننادي جميعا بصوت واحد كفى كفى كفى".
وقالت وزارة الخارجية الامريكية في يناير كانون الثاني ان واشنطن تبحث في مزاعم بأن رئيس مكتب السي.آي.إيه في الجزائر اغتصب سيدتين على الاقل بعدما وضع لهما مادة مخدرة في شراب.
وقالت شبكة اخبارية امريكية إن مسؤول وكالة المخابرات المركزية اعيد الى الولايات المتحدة بعدما اتهمته المرأتان باغتصابهما في سبتمبر ايلول.
كما تردد ان اكتشاف اكثر من عشر شرائط فيديو تظهر إتيان ذلك المسؤول لافعال جنسية مع نساء اخريات دفع وزارة العدل الى توسيع التحقيق ليشمل مصر حيث عين في مرحلة سابقة من حياته المهنية.
وقد حددت الحكومة الجزائرية التاسع من ابريل نيسان موعدا للانتخابات الرئاسية التي يرجح ان تشهد تمديد حكم بوتفليقة لعضو منظمة البلدان المصدرة للبترول (اوبك).
ولاتزال القوات الحكومية تقاتل متشددي القاعدة رغم استعادة البلاد قدرا من الاستقرار في السنوات الاخيرة بعد حرب اهلية مكلفة في التسعينات
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire