

مراكش الحمراء // أخبار مهلكة آل سعود و إعلام هز يا وز.
أبشاخخخخخخ..عليك اللوززز.
موقع سعودي يطالب بمحاكمة عرب تايمز امام محاكم امريكية لانها تشتم الملوك والحكام العرب
February 09/ 02 / 2009
كتب : زهير جبر
عرب تايمز
طالب موقع ايلاف الالكتروني السعودي الذي يعمل من لندن و الذي تبين ان اكثر من 120موظفا يعملون فيه ويتقاضون مرتباتهم بالاسترليني وهو عدد يزيد عن عدد موظفي وزارة الاعلام في السعودية نفسها طالب في مقال نشر على الموقع بمحاكمة عرب تايمز و اسامة فوزي امام محكمة امريكيه لانه ( يسب الجميع بداية من ملوك ورؤساء الدول العربية وانتهاء برجال الدين ) وجاء هذا التعليق البناء الذي نشرته الجريدة السعودية الالكترونية على هامش مقال كتبه الاعلامي العراقي المقيم في الاردن ابراهيم الزبيدي ... الطريف ان مقال الزبيدي تحدث عن مواقع انترنيت تنفق عليها مخابرات الدول العربية في اشارة الى مواقع اردنية وموقع ايلاف نفسه ويبدو ان نشر مقال الزبيدي في ايلاف ثم قيام ايلاف بنشر تعليق يشير الى عرب تايمز قصد منه ابعاد التهمة عن ايلاف والتلميح الى عرب تايمز التي لا يمكن لاي حمار حتى لو كان مدير تحرير ايلاف نفسه ان يتهم موقعها على الانترنيت بانه يعمل وينشر بناء على تعليمات لاجهزة مخابرات عربية في حين ان هذا الاتهام ينطبق على ايلاف التي لا يدخلها من الاعلانات اكثر من مائة دولار ومع ذلك تدفع مرتبات لاكثر من 120 موظفا .. وتدفع لهم بالاسترليني ( المرفق صورة عن مقال ايلاف الذي يطالب بمحاكمة عرب تايمز واسامة فوزي )
والزبيدي اقام وعمل في هيوستون في مطلع التسعينات مع زوجته السيدة المطربة دلال الشمالي وانا لا اعرفه شخصيا لاني لم اكن في هيوستون في تلك الفترة ولكني علمت اليوم من الاخ اسامة فوزي انهما اصدقاء بل وقال لي الزميل اسامة ان الزبيدي وقف الى جانب عرب تايمز في قضية كانت مرفوعة عليها من قبل احد رجال الاعمال اللبنانيين عام 92 وقدم شهادة خطية لصالح عرب تايمز وتنازل لها عن لوغو وتيترات برنامج تلفزيوني كان يعده ويقدمه من محطة محلية في هيوستون ونشر اعلانات شركاته في عرب تايمز ( مياه زمزم ) بعد عودته من السعودية اثناء حرب الخليج الثانية ( حرب الكويت ) ... وقال ايضا ان الزبيدي وعندما قرر الاقامة في بريطانيا طلب من عرب تايمز كتابا خطيا يقول انه سيعمل كمراسل لها في بريطانيا حتى يتمكن من الاقامة فيها واضاف ان الزبيدي وقبل ان يسافر الى العراق اتصل بالزميل اسامة وبعث اليه النص الكامل لكتاب نشره الزبيدي عن صدام حسين واعطى لعرب تايمز حقوق اعادة نشر الكتاب على موقعها وهذه معلومات لا يعرفها الجهلة والاميين في ايلاف لذا ظنوا ان مقال الزبيدي يقصد عرب تايمز او اسامة فوزي في حين انه كان يقصد ايلاف ... وثلاثة مواقع اردنية على الانترتيت
وعودة الى النص اعلاه ... فان ايلاف ورغم انها تصدر في بريطانيا وتعلم ان الصحفي البريطاني من حقه شتم ملكة بريطانيا ورئيس وزرائها الا انها تفكر بعقلية ملك السعودية ... وتعتقد بالتالي ان القانون الامريكي يمنع الصحف الامريكية من شتم الملوك والحكام العرب ورجال الدين العرب مسلمين ومسيحيين وهذا يدل على غباء منقطع النظير لدى محرري ايلاف التي يبدو انها ( لمت ) زبالة الصحفيين في بريطانيا ووظفتهم كمدراء تحرير وكمشرفي تعليقات
هذا لا يعني ان ملك السعودية لا يمكنه ملاحقة عرب تايمز امام القضاء الامريكي ...ولكن الملاحقة لها اسس وليس بينها القول ان عرب تايمز ارتكبت جريمة ( التطاول على الذات الملكية ) وهو قانون سعودي اردني وليس قانونا امريكيا ... وانما يمكن للملك ان يقاضينا فيما لو تعمدنا نشر معلومات مغلوطة عنه ... مثلا : لو قلنا ان الملك واحد حمار ولم يكمل تعليمه الابتدائي وبصراحة هذا هو رايي فيه ... هنا يمكن للملك عبدالله بن عبد العزيز ان يرفع علينا دعوى قضائية امام المحاكم الامريكية ولكن عليه ان يثبت انا نكذب وذلك باثبات واظهار شهاداته المدرسية ( شهادة الدكتوراه التي يحملها من جامعة الرياض لا تسوى قشرة بصلة امام القضاء الامريكي وقد يحاكم بسبها بتهمة التزوير في شهادات مدرسية ) .. وعندها يحق لنا ان نستجوبه امام هيئة المحلفين الامريكية ( وليست السعودية ) ولن نقبل منه ردودا من طراز ( انت ما الك حظ ولا نصيب ) ... هذه ردود لا تصرف امام المحاكم الامريكية وان كانت تصرف في مؤتمرات التهريج القممية العربية
على اي حال .. انا اعلم ان زميلي الدكتور اسامة كتب يمدح صاحب ايلاف - وهو نادرا ما يمدح - واليوم قال لي انه لا يزال على رأيه واضاف ان كل المؤسسات الصحفية فيها زبالة وهم يسيئون الى المؤسسة والى صاحبها ولكنه شرح لي ملابسات ما حصل ... فقال انه وقبل سنوات وعندما كان يمر في لندن ترانزيت اتصل هاتفيا بصديقه نصر المجالي الذي كان يعمل في ايلاف وخلال الدردشة ورد ذكر ايلاف التي يعمل فيها المجالي فاشاد الدكتور اسامة بالتجرية وعلى سبيل المجاملة قال للمجالي : اعطيني هاتف صاحب الموقع لاتصل به ... يضيف اسامة : المجالي ارتبك لسبب اجهله وطلب مني رجاء حارا ان لا اتصل او ان اكتب شيئا عن ايلاف حتى لا يؤثر هذا عليه خاصة وان صاحب ايلاف يعرف بأمر الصداقة بين الاثنين ... يقول اسامة : منعا للاحراج الذي سببته لصديقي نصر توقفت في انترنيت كافيه في شارع اكسفورد وسط لندن ودخلت الى موقع ايلاف وبعثت بايميل الى صاحب الموقع مثنيا على التجربة في سطرين اثنين - وكانت لا زالت فيى بداياتها - وتركت له اسمي ورقم هاتفي ... يضيف اسامة : وبعد ساعات اتصل بي عثمان العمير هاتفيا من باريس ليشكرني على الايميل وقد قدرت له اتصاله واتفقنا ان نلتقي للتعارف في المستقبل وهو ما لم يحدث حتى الان بسبب وجودي في امريكا ووجوده في المغرب ... واضاف ان ما كتبته عن تجربة العمير لا زلت اومن به رغم ان التطورات تشير الى ان بعض الانظمة بدأت تسعى لاستقطاب التجربة وهذه خسارة لان ايلاف ستفقد ريادتها وستصبح مثل اي موقع حكومي سعودي اخر .. ثلاثة ارباع الموظفين فيه زبالة
وكشف لي الزميل فوزي عن امر اخر ... قال انه يعرف الدكتور احمد ابو مطر معرفة شخصية وان اخر مرة جمعتهما كانت في الجزائر عام 1985 في اجتماعات الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الفلسطينيين وقال ان ابو مطر اتصل به بعد سبع سنوات من النرويج ليرد على مقال نشر في عرب تايمز عن كتاب باتريك سيل ( ابو نضال بندقية للايجار ) خاصة وان باتريك سيل قال ان احمد ابو مطر كان وزير اعلام ابو نضال صبري البنا ... ومن يومها وابو مطر يكتب لعرب تايمز وقد توقف عن الكتابة في عرب تايمز بعد اعتقال زوجته المناضلة سهيلة اندراوس وتبين ان سبب الاعتقال دسيسة من مخابرات ابو عمار انتقاما من مقال نشره ابو مطر في عرب تايمز ضد عرفات شخصيا عام 95 على ما اذكر ... وبعد ذلك القصة عندي وليست عند الزميل فوزي ... فقد بعث ابو مطر الينا بمقال بعد ان نشره في ايلاف فقمت بالرد عليه شخصيا معتذرا عن نشر مقاله لانه نشر في موقع اخر ... فادرك الزميل ان عرب تايمز لها شروطها فتوقف عن النشر فيها ونحن لا نؤاخذه في هذا ... ولا نؤاخذ غيره .. لاننا نعلم ان ايلاف تدفع .. ونحن لا ندفع للكتاب ... ومن حق بعض الكتاب ان يقبضوا وبالتالي ان يختاروا منبرهم ومع ذلك فان بعضهم يعود الينا عندما لا يجد منبرا اخر لنشر مقاله
ويضيف الزميل اسامة فوزي : وقبل عامين على ما اذكر اتصل بكر عويضة مستشار التحرير في ايلاف والرجل الثاني بعد العمير 3 مرات بمكتبي في عرب تايمز وطلب التحدث معي ولم اكن موجودا في المدينة ولما عدت اتصلت به فعاتبني على نشر مقال ضده في عرب تايمز كتبه احد القراء فيما يبدو ... ثم عرض التعاون بنشر مقالاتي في ايلاف فقلت له بصريح العبارة : لقد توقفت منذ عام 1993 عن نشر مقالاتي في اية مطبوعة اخرى غير عرب تايمز .. وما ينشر لي هنا وهناك يكون منقولا عن عرب تايمز وغالبا دون علمي
هذه حكاية عرب تايمز والزميل فوزي مع ايلاف ... وهذه هي حكاية ايلاف التي لفت ولفت ولفت وانتهت الى تزوير سطر ونصف باسم اسامة فوزي ونشر السطر ونصف كتعليق على مقال ابو مطر الذي يمدح هذه الايام ملك الاردن ... وزورت بالمعية تعليقات باسمي وباسماء اكثر من عشرة كتاب ممن ينشرون في عرب تايمز منسقة التزوير مع اردني مقيم في امريكا ومع عراقي مقيم في استراليا.
أبشاخخخخخخ..عليك اللوززز.
موقع سعودي يطالب بمحاكمة عرب تايمز امام محاكم امريكية لانها تشتم الملوك والحكام العرب
February 09/ 02 / 2009
كتب : زهير جبر
عرب تايمز
طالب موقع ايلاف الالكتروني السعودي الذي يعمل من لندن و الذي تبين ان اكثر من 120موظفا يعملون فيه ويتقاضون مرتباتهم بالاسترليني وهو عدد يزيد عن عدد موظفي وزارة الاعلام في السعودية نفسها طالب في مقال نشر على الموقع بمحاكمة عرب تايمز و اسامة فوزي امام محكمة امريكيه لانه ( يسب الجميع بداية من ملوك ورؤساء الدول العربية وانتهاء برجال الدين ) وجاء هذا التعليق البناء الذي نشرته الجريدة السعودية الالكترونية على هامش مقال كتبه الاعلامي العراقي المقيم في الاردن ابراهيم الزبيدي ... الطريف ان مقال الزبيدي تحدث عن مواقع انترنيت تنفق عليها مخابرات الدول العربية في اشارة الى مواقع اردنية وموقع ايلاف نفسه ويبدو ان نشر مقال الزبيدي في ايلاف ثم قيام ايلاف بنشر تعليق يشير الى عرب تايمز قصد منه ابعاد التهمة عن ايلاف والتلميح الى عرب تايمز التي لا يمكن لاي حمار حتى لو كان مدير تحرير ايلاف نفسه ان يتهم موقعها على الانترنيت بانه يعمل وينشر بناء على تعليمات لاجهزة مخابرات عربية في حين ان هذا الاتهام ينطبق على ايلاف التي لا يدخلها من الاعلانات اكثر من مائة دولار ومع ذلك تدفع مرتبات لاكثر من 120 موظفا .. وتدفع لهم بالاسترليني ( المرفق صورة عن مقال ايلاف الذي يطالب بمحاكمة عرب تايمز واسامة فوزي )
والزبيدي اقام وعمل في هيوستون في مطلع التسعينات مع زوجته السيدة المطربة دلال الشمالي وانا لا اعرفه شخصيا لاني لم اكن في هيوستون في تلك الفترة ولكني علمت اليوم من الاخ اسامة فوزي انهما اصدقاء بل وقال لي الزميل اسامة ان الزبيدي وقف الى جانب عرب تايمز في قضية كانت مرفوعة عليها من قبل احد رجال الاعمال اللبنانيين عام 92 وقدم شهادة خطية لصالح عرب تايمز وتنازل لها عن لوغو وتيترات برنامج تلفزيوني كان يعده ويقدمه من محطة محلية في هيوستون ونشر اعلانات شركاته في عرب تايمز ( مياه زمزم ) بعد عودته من السعودية اثناء حرب الخليج الثانية ( حرب الكويت ) ... وقال ايضا ان الزبيدي وعندما قرر الاقامة في بريطانيا طلب من عرب تايمز كتابا خطيا يقول انه سيعمل كمراسل لها في بريطانيا حتى يتمكن من الاقامة فيها واضاف ان الزبيدي وقبل ان يسافر الى العراق اتصل بالزميل اسامة وبعث اليه النص الكامل لكتاب نشره الزبيدي عن صدام حسين واعطى لعرب تايمز حقوق اعادة نشر الكتاب على موقعها وهذه معلومات لا يعرفها الجهلة والاميين في ايلاف لذا ظنوا ان مقال الزبيدي يقصد عرب تايمز او اسامة فوزي في حين انه كان يقصد ايلاف ... وثلاثة مواقع اردنية على الانترتيت
وعودة الى النص اعلاه ... فان ايلاف ورغم انها تصدر في بريطانيا وتعلم ان الصحفي البريطاني من حقه شتم ملكة بريطانيا ورئيس وزرائها الا انها تفكر بعقلية ملك السعودية ... وتعتقد بالتالي ان القانون الامريكي يمنع الصحف الامريكية من شتم الملوك والحكام العرب ورجال الدين العرب مسلمين ومسيحيين وهذا يدل على غباء منقطع النظير لدى محرري ايلاف التي يبدو انها ( لمت ) زبالة الصحفيين في بريطانيا ووظفتهم كمدراء تحرير وكمشرفي تعليقات
هذا لا يعني ان ملك السعودية لا يمكنه ملاحقة عرب تايمز امام القضاء الامريكي ...ولكن الملاحقة لها اسس وليس بينها القول ان عرب تايمز ارتكبت جريمة ( التطاول على الذات الملكية ) وهو قانون سعودي اردني وليس قانونا امريكيا ... وانما يمكن للملك ان يقاضينا فيما لو تعمدنا نشر معلومات مغلوطة عنه ... مثلا : لو قلنا ان الملك واحد حمار ولم يكمل تعليمه الابتدائي وبصراحة هذا هو رايي فيه ... هنا يمكن للملك عبدالله بن عبد العزيز ان يرفع علينا دعوى قضائية امام المحاكم الامريكية ولكن عليه ان يثبت انا نكذب وذلك باثبات واظهار شهاداته المدرسية ( شهادة الدكتوراه التي يحملها من جامعة الرياض لا تسوى قشرة بصلة امام القضاء الامريكي وقد يحاكم بسبها بتهمة التزوير في شهادات مدرسية ) .. وعندها يحق لنا ان نستجوبه امام هيئة المحلفين الامريكية ( وليست السعودية ) ولن نقبل منه ردودا من طراز ( انت ما الك حظ ولا نصيب ) ... هذه ردود لا تصرف امام المحاكم الامريكية وان كانت تصرف في مؤتمرات التهريج القممية العربية
على اي حال .. انا اعلم ان زميلي الدكتور اسامة كتب يمدح صاحب ايلاف - وهو نادرا ما يمدح - واليوم قال لي انه لا يزال على رأيه واضاف ان كل المؤسسات الصحفية فيها زبالة وهم يسيئون الى المؤسسة والى صاحبها ولكنه شرح لي ملابسات ما حصل ... فقال انه وقبل سنوات وعندما كان يمر في لندن ترانزيت اتصل هاتفيا بصديقه نصر المجالي الذي كان يعمل في ايلاف وخلال الدردشة ورد ذكر ايلاف التي يعمل فيها المجالي فاشاد الدكتور اسامة بالتجرية وعلى سبيل المجاملة قال للمجالي : اعطيني هاتف صاحب الموقع لاتصل به ... يضيف اسامة : المجالي ارتبك لسبب اجهله وطلب مني رجاء حارا ان لا اتصل او ان اكتب شيئا عن ايلاف حتى لا يؤثر هذا عليه خاصة وان صاحب ايلاف يعرف بأمر الصداقة بين الاثنين ... يقول اسامة : منعا للاحراج الذي سببته لصديقي نصر توقفت في انترنيت كافيه في شارع اكسفورد وسط لندن ودخلت الى موقع ايلاف وبعثت بايميل الى صاحب الموقع مثنيا على التجربة في سطرين اثنين - وكانت لا زالت فيى بداياتها - وتركت له اسمي ورقم هاتفي ... يضيف اسامة : وبعد ساعات اتصل بي عثمان العمير هاتفيا من باريس ليشكرني على الايميل وقد قدرت له اتصاله واتفقنا ان نلتقي للتعارف في المستقبل وهو ما لم يحدث حتى الان بسبب وجودي في امريكا ووجوده في المغرب ... واضاف ان ما كتبته عن تجربة العمير لا زلت اومن به رغم ان التطورات تشير الى ان بعض الانظمة بدأت تسعى لاستقطاب التجربة وهذه خسارة لان ايلاف ستفقد ريادتها وستصبح مثل اي موقع حكومي سعودي اخر .. ثلاثة ارباع الموظفين فيه زبالة
وكشف لي الزميل فوزي عن امر اخر ... قال انه يعرف الدكتور احمد ابو مطر معرفة شخصية وان اخر مرة جمعتهما كانت في الجزائر عام 1985 في اجتماعات الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الفلسطينيين وقال ان ابو مطر اتصل به بعد سبع سنوات من النرويج ليرد على مقال نشر في عرب تايمز عن كتاب باتريك سيل ( ابو نضال بندقية للايجار ) خاصة وان باتريك سيل قال ان احمد ابو مطر كان وزير اعلام ابو نضال صبري البنا ... ومن يومها وابو مطر يكتب لعرب تايمز وقد توقف عن الكتابة في عرب تايمز بعد اعتقال زوجته المناضلة سهيلة اندراوس وتبين ان سبب الاعتقال دسيسة من مخابرات ابو عمار انتقاما من مقال نشره ابو مطر في عرب تايمز ضد عرفات شخصيا عام 95 على ما اذكر ... وبعد ذلك القصة عندي وليست عند الزميل فوزي ... فقد بعث ابو مطر الينا بمقال بعد ان نشره في ايلاف فقمت بالرد عليه شخصيا معتذرا عن نشر مقاله لانه نشر في موقع اخر ... فادرك الزميل ان عرب تايمز لها شروطها فتوقف عن النشر فيها ونحن لا نؤاخذه في هذا ... ولا نؤاخذ غيره .. لاننا نعلم ان ايلاف تدفع .. ونحن لا ندفع للكتاب ... ومن حق بعض الكتاب ان يقبضوا وبالتالي ان يختاروا منبرهم ومع ذلك فان بعضهم يعود الينا عندما لا يجد منبرا اخر لنشر مقاله
ويضيف الزميل اسامة فوزي : وقبل عامين على ما اذكر اتصل بكر عويضة مستشار التحرير في ايلاف والرجل الثاني بعد العمير 3 مرات بمكتبي في عرب تايمز وطلب التحدث معي ولم اكن موجودا في المدينة ولما عدت اتصلت به فعاتبني على نشر مقال ضده في عرب تايمز كتبه احد القراء فيما يبدو ... ثم عرض التعاون بنشر مقالاتي في ايلاف فقلت له بصريح العبارة : لقد توقفت منذ عام 1993 عن نشر مقالاتي في اية مطبوعة اخرى غير عرب تايمز .. وما ينشر لي هنا وهناك يكون منقولا عن عرب تايمز وغالبا دون علمي
هذه حكاية عرب تايمز والزميل فوزي مع ايلاف ... وهذه هي حكاية ايلاف التي لفت ولفت ولفت وانتهت الى تزوير سطر ونصف باسم اسامة فوزي ونشر السطر ونصف كتعليق على مقال ابو مطر الذي يمدح هذه الايام ملك الاردن ... وزورت بالمعية تعليقات باسمي وباسماء اكثر من عشرة كتاب ممن ينشرون في عرب تايمز منسقة التزوير مع اردني مقيم في امريكا ومع عراقي مقيم في استراليا.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire