jeudi 1 avril 2010

التنين الأسود تحت عمامة نصر الله


مراكش الحمراء // جرائم

نصر الله يعترف باستدعاء 12 عنصرا لحزب الله للتحقيق الدولي

جدد اتهامه لإسرائيل بالضلوع في اغتيال رفيق الحريري

جدد الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، في حديث لقناة المنار، مساء يوم الأربعاء، اتهامه لإسرائيل، بالضلوع في اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري، مؤكدا أن كل ما قيل من اتهامات لحزب الله، أو عناصر فيه، هو اتهام سياسي إعلامي، مشيرا الى أنه حتى هذه اللحظة، لم يوجه أي اتهام من قبل المدعي العام، لعناصر من الحزب.

واعترف نصر الله بأن المحكمة الدولية الخاصة باغتيال الحريري، استدعت قبل أسابيع 12 شخصا من أعضاء الحزب، والمقربين منه، للحصول على إفادات بشأن الجريمة، مضيفا "أن مكتب مدعي عام المحكمة الدولية، قام بالاتصال بعدد من الأعضاء في الأسابيع القليلة الماضية، بعضهم ينتسب إلى حزب الله، وبعضهم من اصدقائنا والمقربين إلى حزب الله، وطلب استدعائهم إلى التحقيق.. هذا صحيح".

وكانت وسائل إعلام عربية وإسرائيلية وعالمية، نقلت تسريبات عن المحكمة الدولية، بشأن استدعاء عناصر من حزب الله، للتحقيق معها حول اغتيال الحريري، وألمح بعضها إلى احتمال ضلوع حزب الله في الاغتيال.

وأضاف نصر الله "اعتقد أن الاستدعاءات الأساسية حصلت في الأشهر الأخيرة من عام 2008، من جانب فريق التحقيق، وفي عام 2009 أيضا، حصلت بعض الاستدعاءات، لكن الملفت في العامين أن الاستدعاءات التي حصلت، لم يتم إثارة كل هذه الضوضاء حولها، مثلما حدث في الأسابيع القليلة الماضية".

وقال نصر الله إن "هناك قيادات سياسية وأمنية لبنانية، بالإضافة إلى جهات صحفية، تؤكد في الصالونات أن لجنة التحقيق متجهة لاتهام أفراد من حزب الله، وهم يبنون على معلومات لديهم من مصادرهم في المحكمة الدولية، وفي مكتب المدعي العام.. إن الأمور تتجه باتجاه اصدار قرار ظني"، ولكنه أشار إلى أن الاستدعاءات تتم على أساس أن الأشخاص من الشهود، وليس من المتهمين.

وأوضح نصر الله في رده على سؤال بشأن استدعاء قياديين من حزب الله، أنه "في المرات السابقة لم يحصل ذلك، وفي الأسابيع الأخيرة، لا نستطيع أن نتحدث عن قياديين من المعروفين في الوسط الإعلامي والسياسي، لكن يوجد بين الاخوة التي تم استدعاؤهم شخص يعمل كمسؤول ثقافي".

وكالات

تحليل

بعد اللقاء الأخير الذي جمع الراحل, الملياردير السعودي الجنسية اللبناني الأصل رفيق الحريري, مع الكتكوت بشار الأسد / طبيب العيون الذي نودي عليه من عيادته الفاخرة من لدندن و تم تغيير الدستور و الموافقة عليه بسرعة البرق ليخلف الظالم أباه الجبار حافظ الأسد / قلت أيها الأفاضل و الفاضلات يا وجوه الغزلان, خرج الراحل الحريري, و هو يقلب يديه و يضرب كفا بآخر و لون الليمون / الحامض/ يغلب على وجه المعروف بالاحمرار كتفاح لبنان و خدوده الرطبة , اللهم لا حسد , . من خلال آخر لقاء بين الطبيب بشار و رجل الاعمال الحريري.بلا شك كان الاجتماع المغلق حادا , و بعد ان فض الاجتماع خرج الحريري من القصر الرئاسي, ليصاب بنزيف دموي من الأنف / رعاف / . كانت أعصاب الراحل حينها كالجمر. لم يصدر أي بلاغ عن اللقاء. بعد مدة يتم اغتيال الحريري و سط العاصمة اللبنانية. الخطة كانت محبكة عن طرق تفجير سيارة الخطة الجهنمية لا تخطر حتى على بال إبليس , // تابعت الشريط الذي بتته قناة لبنانية / لكن سهلة بالنسبة لرجال المخابرات. قلت حينها إني شك متوجه إلى فسم الاستخبارات السوري الغني بأرشيف الاغتيالات منذ تولي حافظ الأسد السيئ الذكر الحكم خلال حقبة السبعينات. اغتيال الحريري كان بإيعاز من الداخل.

سؤال بريئ

من له المصلحة في قتل الحريري من أهل الديار اللبنانية؟

جواب عفوي

المتهم الأول لن يكون سوى حزب اللبناايراني / حزب الله / حيت كانت العلاقة بين الاثنين متقلبة أحيانا إلى متوترة أحيانا أخرى.عصابة حزب الله لا تختلف عن عصابة الدموي خالد مشعل.تلك عصارة التحليل

حياكم الله و السلام عليكم

Kal-sim@hotmail.com

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire