

مراكش الحمراء // أخبار المعتقلين الإسلاميين المغاربة.
بيان من المعتقلين الإسلاميين بالسجون المغربية: عودة الضابط السّادي
بيان من المعتقلين الإسلاميين بالسجون المغربية: عودة الضابط السّادي
السياسي"
04/02/2009 08:58:00 م GMT
بيان من المعتقلين الإسلاميين بالسجون المغربية: عودة الضابط السّادي
ورد إلى جريدة "السياسي" بيانٌ من المعتقلين السياسيين في السجون المغربية، وبعد تصرّفٍ هذا نصُّه:
نحن المعتقلين الإسلاميين لما أصطلح عليه بالسلفية الجهادية بالسجون المغربية نرسل نداء جديدا تضامننا مع إخوان لنا بالسجن المحلي بطنجة، و إذ نعتبر قضيتهم هي قضيتنا و إننا على أتم الاستعداد لحمل المسؤولية إلى كل الأطراف التي ساهمت وما زالت تساهم في الإبقاء على جلاد ( أم غريب سجن /اوطيطة 2 ) المسمى إدريس البوزيدي لينعم بمنصبه ويمارس ساديته بعد محاكمة موقوفة التنفيذ وتوقيف شكلي وفترة نقاهة عاد بعدها إلى ساحة التعذيب والتنكيل بعزم جديد، أعيد لمنصبه ليعيث في سجن ايت ملول باكادير فسادا وان يسوم المعتقلين هناك اشد العذاب والتضييق، وكان من ضحاياه اثنين من إخواننا نالا من سياسته وقذفه وضربه ما تعجز الكلمات عن وصفه ثم نقل إلى السجن المحلي بطنجة ليقوم بنفس المهمة بل تطاول على أعراض إخواننا وزوجاتهم الطاهرات العفيفات، و إننا نتساءل تساؤل استنكار و استهجان : كيف لجلاد من الحرس القديم متهم بهتك عرض أحد المعتقلين بسجن اوطيطة 2، ووقف المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان على انتهاكاته وملفه معروض على القضاء، كيف له أن يعود إلى منصبه ويسلط على المستضعفين في حين يتغنى شعراء العهد الجديد بالقطيعة مع الماضي وتجريم التعذيب….؟
04/02/2009 08:58:00 م GMT
بيان من المعتقلين الإسلاميين بالسجون المغربية: عودة الضابط السّادي
ورد إلى جريدة "السياسي" بيانٌ من المعتقلين السياسيين في السجون المغربية، وبعد تصرّفٍ هذا نصُّه:
نحن المعتقلين الإسلاميين لما أصطلح عليه بالسلفية الجهادية بالسجون المغربية نرسل نداء جديدا تضامننا مع إخوان لنا بالسجن المحلي بطنجة، و إذ نعتبر قضيتهم هي قضيتنا و إننا على أتم الاستعداد لحمل المسؤولية إلى كل الأطراف التي ساهمت وما زالت تساهم في الإبقاء على جلاد ( أم غريب سجن /اوطيطة 2 ) المسمى إدريس البوزيدي لينعم بمنصبه ويمارس ساديته بعد محاكمة موقوفة التنفيذ وتوقيف شكلي وفترة نقاهة عاد بعدها إلى ساحة التعذيب والتنكيل بعزم جديد، أعيد لمنصبه ليعيث في سجن ايت ملول باكادير فسادا وان يسوم المعتقلين هناك اشد العذاب والتضييق، وكان من ضحاياه اثنين من إخواننا نالا من سياسته وقذفه وضربه ما تعجز الكلمات عن وصفه ثم نقل إلى السجن المحلي بطنجة ليقوم بنفس المهمة بل تطاول على أعراض إخواننا وزوجاتهم الطاهرات العفيفات، و إننا نتساءل تساؤل استنكار و استهجان : كيف لجلاد من الحرس القديم متهم بهتك عرض أحد المعتقلين بسجن اوطيطة 2، ووقف المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان على انتهاكاته وملفه معروض على القضاء، كيف له أن يعود إلى منصبه ويسلط على المستضعفين في حين يتغنى شعراء العهد الجديد بالقطيعة مع الماضي وتجريم التعذيب….؟

Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire