مراكش الحمراء // جرائم و لا كل الجرائم
05 /04 / 2010
بعد العثور على أربع جثث منزوعة الأعضاء بعنابة والطارف ملف المتاجرة بالأعضاء البشرية يعود إلى الواجهة مجددا
أفادت مصادر أمنية مطلعة أن تحقيقا معمقا تكون مصالح الأمن المختصة قد باشرته خلال هذه الأيام بخصوص المتاجرة بالأعضاء البشرية،وتأتي هذه التحقيقات المكثفة بعد العثور خلال فترات سابقة ليست بالبعيدة،على أربعة جثث لمجموعة من المصابين بأمراض عقلية بكل من ولايتي «الطارف» و«عنابة»، حيث وبعد تحويل هذه الجثث إلى مصلحة الطب الشرعي بالمركز الاستشفائي الجامعي «ابن رشد» بعنابة ، تبين بأن أعضاء الجثث المذكورة سابقا منزوعة عن طريق فصل الكلى بواسطة عمليات جراحية تمت بطرق غير قانونية في مصحات خاصة يجري التحقيق حول احتمال ضلوعها في مساعدة عصابات المتاجرة بالأعضاء البشرية على مستوى الجهة الشرقية من الوطن، وهو ما فتح كل الاحتمالات لمصالح الأمن المختصة لفتح تحقيق معمق في الموضوع الذي أصبح حديث الشارع المحلي بعودته إلى الواجهة بكل من الولايتين السالفتي الذكر،علما أن هذه العصابات تستهدف فئة المصابين بالأمراض العقلية وكذا المتشردين الذين امتلأت بهم شوارع الولايتين في وقت سابق قبل اختفائهم عن الأنظار دفعة واحدة ،وهو الأمر الذي عزز من فرضية عودة العصابات الإجرامية إلى نشاطها مرة أخرى.
الجزائر تايمز // عنابة / الجزائر
اضافة كوحلالية
سؤال بريئ // هل يعقل أن يكون هناك في الجزائر , متسكعون و متشردون و متسولون في بلد غني بثروات طبيعية, بترول, حديد, غاز. ملايير تعج بها ميزانية البلاد و العباد يموتون فقرا و جوعا و منهم من يشد البطن ب / العصابة, قماش يضعه الجائع على بطنه لقمع الجوع / .
جواب عفوي // مما لاشك فيه ان سياسة الجزائر صارت نعمة على أرباب شركات التسليح الروسية ,و الأمريكانية ,و حتى الإسرائيلية عبر وسطاء , و الاستحواذ على آخر قطع الأسلحة الفتاكة و المتطورة لغرض إزعاج المغرب من جهة, و من جهة أخرى ضرب التوازن العسكري بالمنطقة المغاربية. أشكون لي داها في سكنجبير نهار العيد..
اوا هاداك السلاح سيرو ديروه في متحف بعد أن يصاب بالصدأ.اللهم لا شماتة .
الأسود المسالمة تحرس كل ذرة من المملكة الشريفة بأهلها و سلطانها..و لا تخشى مواء القطط , و لا زمجرة الدببة, و لا سجع الحمام , و لا ضرضرة النمور , اوا سيروا لخلا و تفركعوا ..أبشاخخخخخخ على الجيش الملكي راه محزم و يطاكي , راه زين و عالي حيت علوي , الزين و لعلو شكون ليولدو.

Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire