مراكش الحمراء
ما لم أجده في المقال و هو غريب نوعا.. ما كتابات المدعو الراشد حول اجتياح غزة في اواخر شهر ديسمبر 2008 حيت هلل الراشد للاجتياح و اعتبره عملية لقطع دبر الارهاب ..يقصد حماس .. طبعا ..
امقت هذا النموذج البشري؟
*********************
الاميرة الجوهرة واخوانها يطردون عبد الرحمن الراشد من منصبه ... وايلاف نمبر تو ( على اوسخ ) قادمة على الطريق
عرب تايمز - خاص
علمت عرب تايمز ان الاميرة الجوهرة مالكة محطة العربية ( وارملة الملك فهد ) واخوانها ( وليد وعبد العزيز ) طردت عبد الرحمن الراشد من منصبه كمدير لمحطة العربية بعد توريط المحطة للاميرة وال البراهيم بمشكلات داخلية وعربية اساءت للملك عبدالله ولعبت على وتر الخلاف بين الامراء والصراع على الحكم في السعودية فضلا عن الدور المشبوه الذي لعبته العربية في الترويج للصهاينة في المنطقة بعد تقديم الفكر الصهيوني بعباءة سعودية ووفقا للمصادر فان الراشد قرر الاقامة الدائمة بين دبي ولندن اسوة بعثمان العمير الذي يقيم ما بين لندن والمغرب ولا يزور السعودية الا في المناسبات ... وعلى خطى العمير - تقول المصادر - سيطلق الراشد موقعا على الانترنيت سيكون اضرط من موقع ايلاف من حيث السياسية والتحرير ونشر الصور العارية لاستقطاب المراهقين الخليجيين ... ولا ندري بعد ان كان الراشد سيفتح فندقا سياحيا في المغرب مثل العمير ولا ندري ايضا ان كان سيدخل في مجال الاخراج والانتاج التلفزيوني ( لان هذه هي مهنته ودراسته اساسا ) ... ومن يدري فقد يكلف باخراج الحلقات الجديدة من ... طاش ما طاش
هذه التطورات في الاعلام السعودي - وفقا للمصدر الذي استقت عرب تايمز منه المعلومة - تأتي على هامش الصراع على خلافة الملك عبدالله والتي بدأت بتعيين الامير نايف في منصب يعادل منصب ولي العهد واحتجاج الامير طلال المدعوم من اسرة الملك فهد وارملته الجوهرة التي كانت ولا تزال تطلب الحكم لابنها عزوزي ... حيث لعب الاعلام السعودي الخاص دورا في هذه الصراعات خاصة وانه مملوك بالكامل للامراء المتصارعين وهي ملكية اما معلنة مثل جريدة الامير سلمان ( الشرق الاوسط ) وجريدة الحياة ( للامير خالد ) او ملكية من الباطن مثل ايلاف وكمشة من الصحف ومواقع الانترنيت السعودية ... وجاءت محاولة قتل تنظيم القاعدة لابن وزير الداخلية السعودي ( الامير محمد بن نايف ) لتكشف المستور وتبين حجم الصراع في اوساط العائلة الحاكمة حيث نشر عثمان العمير بعد الاعلان عن فشل المحاولة مقالا لاحد اهم موظفيه ( وهو صحفي لبناني ) اعرب فيه عن استياءه من فشل المحاولة مما اثار حفيظة صحف ومواقع اخرى يمتلكها ويدرها امراء سعوديون ... وادت المواجهة بين العمير ومن يدعمه من امراء واثرياء وبين الامير نايف وابنه الى سحب المقال من موقع العمير ... وانهاء خدمات الصحفي اللبناني بعد ذلك بعدة اسابيع دون الاعلان رسميا عن انهاء خدماته حيث تم شطب اسمه من قائمة المحررين دون انذار مسبق ... ودون ذكر الاسباب
وكان اكاديمي سعودي شهير قد كشف الغطاء عن توجهات الراشد ومحطة العربية في دراسة اثارت جدلا في العالم العربي لانه حوَّل (قناة العربية) التي يديرها إلى "بنادق مستأجرة" لحساب السياسة الإسرائيلية في المنطقة وفقا للاكاديمي السعودي .... جاء ذلك في دراسة مثيرة نشرها الدكتور أحمد بن راشد بن سعيد أستاذ الإعلام السياسي بجامعة الملك سعود بالرياض تحت عنوان "عبد الرحمن الراشد والخطاب المتصهين" ونشرت في مجلة "المنار الجديد" الفصلية
وفي الدراسة رصد الكاتب عشرات النماذج من المقالات التي نشرها الراشد في عموده بصحيفة الشرق الأوسط وعشرات البرامج والتعبيرات والمصطلحات التي يتم بثها عبر قناة "العربية" معتبرا أنها تشكل خطا واضحا يمثل دعاية سوداء لأي موقف عربي وإسلامي في أي مكان وأي ظرف ، بالمقابل دفاع مستميت عن الرؤية الأمريكية والإسرائيلية ، والاعتداءات الأمريكية المتواصلة في المنطقة العربية والإسلامية ، خاصة فيما يتعلق بالصراع العربي الإسرائيلي والعدوان الأمريكي على العراق ، وذهب الباحث السعودي إلى حد التأكيد على أن ولاء "قناة العربية" للمصالح الأمريكية أكثر صرامة ووضوحا من القنوات الأمريكية الأخرى الصريحة مثل قناة الحرة
يقول الباحث في معرض تقديمه لرؤيته : (المشكلة لم تكن قط مع شخص عبد الرحمن الراشد, ولكنها مع طرحه الديماغوجي والمتشنج الذي يحفل به عموده اليومي في صحيفة (الشرق الأوسط). لا أذكر أن موقفا عدائيا اتخذته الولايات المتحدة وإسرائيل تجاه بلد عربي أو إسلامي إلا ووجد تبريرا وتفهما من قبل الكاتب الذي أزعم أنه شديد الوضوح, فهو يعلن مواقفه بلا مواربة ولا استحياء) ، وضرب نماذج عديدة مثل دفاعه عن جدار الفصل العنصري الإسرائيلي واعتباره إجراءا مفهوما وعاديا ، وترحيبه بموت عرفات "أو مقتله" معتبرا أنه يمهد للسلام ، وهجومه على الانتفاضة الفلسطينية ووصفه لها بأنها "حجارة ومقالع من صبية الشوارع"!! ، ودفاعه عن سياسة الحصار الإسرائيلية وحرب التجويع للشعب الفلسطيني معتبرا أن المسؤولية يتحملها المقاومة الفلسطينية وليست إسرائيل ، كما هاجم أبو مازن عندما ناشد الإسرائيليين عدم قطع الكهرباء والمياه عن غزة بعد الأحداث الأخيرة معتبرا أن ذلك يشجع حماس ، وهجومه المرير على الشيخ يوسف القرضاوي معتبرا أنه "يمثل أقصى التطرف" بتحريضه الشباب على المقاومة في فلسطين والعراق
وقارن بين امتناع الراشد عن رثاء أي زعيم فلسطيني اغتاله الصهاينة من عرفات إلى أحمد ياسين إلى الرنتيسي في حين توقف طويلا عند المواطن الأمريكي "بيرج" الذي قتل في العراق على بد بعض الفصائل ليذرف عليه الدموع متسائلا : كيف نقابل قلب أم هذا الفتى الأمريكي !!، وفيما يتعلق بالموقف في العراق يقول الباحث : (ولا يقف الراشد في تأييده للأجندة الأميركية على حدود فلسطين, فأينما كانت لأميركا مصلحة, أو دخلت طرفا في نقاش نجده يجرد قلمه مستبقا حتى الموقف الأميركي منافحا عنه ومسوقا له. كان الراشد من أوائل الكتاب الذين برروا الاجتياح الأميركي للعراق قبل حدوثه, ومن الذين دافعوا عنه بعد حدوثه, ووقف مع المشروع الأميركي في ذلك البلد, واصفا احتلال الأميركيين له (بالتحرير). لا يسعني أن أثبت هنا كل ذلك لضيق المجال, لكن الرجل على سبيل المثال, امتدح تأسيس مجلس الحكم العراقي زاعما أن "الأميركيين أدخلوا فيه تقريبا كل القوى الأساسية التي تمثل العراقيين, وبين هؤلاء خصوم ألداء للولايات المتحدة" ( 4 تشرين الثاني/ نوفمبر 2003). وأسبغ الراشد مرارا صفات الديموقراطية والإصلاح والإعمار على المشروع الأميركي في العراق قائلا على سبيل المثال إن "توجه الأميركيين نحو إعمار العراق, دون الاكتفاء بمحاولة إصلاحه سياسيا, هي خطوة سليمة لصالح العراقيين وعرب المنطقة.." ( 26 تشرين الأول / أكتوبر 2003). يؤكد الراشد أن عراق ما بعد صدام يتمتع بديموقراطية منقطعة النظير, إذ انتقل بالاحتلال من" عهد صدام المحارب للدين ثلاثين سنة إلى انفتاح كامل يسمح للجميع بظهور حقيقي في الحياة العامة, بما في ذلك المراجع الدينية". كما يثني على الحكومة التي تشكلت في ظل الاحتلال قائلا إنها "ابتعدت عن الانتماء لأي فريق ديني
الباحث السعودي الدكتور أحمد بن راشد اعتبر في دراسته أن قناة العربية أكثر ولاءا للمصالح الأمريكية والإسرائيلية من قناة الحرة الأمريكية ذاتها ، وأكثر تطرفا وعدوانية تجاه المصالح العربية من القناة نفسها ، وبشكل عام وصف الراشد أعمال المقاومة وأعمال العنف التي يقوم بها طرف إسلامي دائما بالأعمال الإرهابية وأيد في مقال شهير اتهام الرئيس بوش للمسلمين بأنهم فاشيون ، في حين أنه لم يطلق وصف الإرهاب على أي عدوان أمريكي أو إسرائيلي ضد المدنيين المسلمين أو العرب مهما كانت بشاعته بل وصف عمليات الأمريكيين البشعة في أفغانستان والعراق والصومال وغيرها بأنها "مكافحة الإرهاب"، وفي سياق رصده للسياسة التحريرية لقناة العربية يقول : (غير أن أبرز ما يؤكد وقوف القناة ضد مصالح الشعوب العربية وقيمها وثقافتها هو تماهيها مع الخطاب الصهيوني, فلم تسقط وصف (الشهداء) عن الضحايا الفلسطينيين فحسب, بل أسقطت صفة (الاحتلال) عن الجيش الإسرائيلي, وهي التي يعرف بها دوليا, وسمته (الجيش الإسرائيلي) أو (القوات الإسرائيلية) أو (قوات الأمن), ويمكن ملاحظة هذا في نشرات الأخبار أو الشريط الإخباري ... ما يوحي بأن المعركة ليست بين جيش محتل وشعب واقع تحت الاحتلال, بل شأن أمني محلي تعالجه إسرائيل داخل حدود أراض تملكها وتخضع قانونيا لسيادتها
بل خطت القناة خطوة أبعد من ذلك, إذ أشارت إلى إسرائيل باسم (القدس الغربية), موضحة بذلك أن القدس عاصمة لإسرائيل, وهو ما لم تعترف به حتى الولايات المتحدة الأميركية) ، وفيما يتعلق بموقف القناة من القضايا الدينية الإسلامية يضيف الباحث (أما ما يتعلق بتناول الإسلام وقضاياه, فقناة العربية توحي من خلال الأخبار والتحليلات أن "كل شيء" في الإسلام, بما في ذلك ثوابته ومقدساته ونصوصه القطعية قابل للمناقشة والرفض والاحتجاج. عندما يهاجم الإسلام مثلا أو تشن حملة على أحد شعائره أو رموزه تبادر (العربية) وموقعا إلى تهوين الأمر, وتستخدم عبارة غريبة هي (مثير للجدل) لوصف تداعيات الموقف أو الحدث أو التصريح الذي ينال من الإسلام. مثلا, وصف موقع العربية تصريحات البابا بنديكتوس السادس عشر عن الإسلام بأنها "مثيرة للجدل", ولم يصفها بصفتها الموضوعية وهي (الإهانات) أو (الإساءات) (24 أيلول/ سبتمبر 2006). كما وصف الموقع هجوم وزير الثقافة المصري فاروق حسني على الحجاب وزعمه أنه "عودة إلى الوراء", بالتصريح "المثير للجدل" (21 تشرين الثاني / نوفمبر 2006). وعندما طالب الأزهر بمصادرة مسرحية نوال السعداوي "سقوط الإله في اجتماع القمة" في شهر آذار (مارس) 2007 مؤكدا في حيثيات قراره أن السعداوي "أهانت الذات الإلهية، وسبت الأنبياء وتهكمت عليهم مع تصوير الشخصيات في مسرحيتها بصورة أقل ما توصف به هو أنه كفر صريح"، قال موقع العربية إن القرار" أحدث جدلا واسعا بين علماء الدين والمثقفين", ولم تنس القناة أن تضيف أن الكاتبة تعرضت للتهديد بالقتل من "متطرفين" (29 آذار/ مارس 2007). ومن المعلوم أن وصف التهجم على شيء مقدس بأنه "مثير للجدل" ينزع عنه صفة القداسة, ويجعله مجرد رأي. هذا النهج يجعل كل ثوابت الإسلام وقطعياته آراء قابلة للأخذ والرد تحت ذريعة "موضوعية" مغتصبة ومكذوبة
********--********
البريد الرقمي
tv. Marrakech.7amra
روابط واعرة بالجهد
***************
منى فتو تكشف عن ملابسها الداخلية
http://kouhlalmarrakeche.blogspot.com/2010/09/blog-post_7589.html
دبلوماسي سعودي مثلي يستنجد بالأمريكان
http://kouhlalmarrakeche.blogspot.com/2010/09/blog-post_4388.html
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire