vendredi 24 septembre 2010

حملَ العلم المصري فغضبَ الجزائريون

صورة تعبيرية تذكرني بأحدات الجزائر الأليمة يوم 4 أكتوبر 1988 حيت خرج الشعب الجزائري جائعا يطلب الخبز فواجهته السلطة بالرصاص بأمر من المجرم الكبير العقيد الشادلي بنجديد رئيس البلاد الذي أعلن حصارا عسكريا يوم 6 اكتوبر من نفس السنة.

مراكش الحمراء

نحن إلى جانبك يا مصطفى صبرا جميلا ... هاذا جدهي عليك ..

ستموتون غيضا و كمدا, و ستأتون على أصابعكم من جراء مرض نفسي خطير. يلازمكم مند عقود و منكم من توارثه , لقد نجحت كل القيادات الفاسدة السياسية في زرع الحقد في نفوسكم حتى صار لازمة لجل شعب الجزائر و لا أضع الجميع في خانة واحدة .

حاشا لله فقط اعني بكلامي من يهم الأمر لا غير. الله يرحم الشاعر و الفيلسوف الإفريقي السنغالي / ليوبولد سنجور / عندما ألقى حكمته الرزينة في وجوه المتخلفين حكمته الباقية .

أشاركها معكم أيها الأحبة .حكمة عميقة تعكس الاختلاف الشاسع بين عقلية بني يعرب أل عربان بن خرفان و عقلية العجم

// إن العقل الأوروبي الكلاسيكي عقل تحليلي يقو على رصد الأشياء و فحصها بينما العقل الإفريقي حدسي يشارك في الأشياء //.

***************************

حملَ العلم المصري فغضبَ الجزائريون

تعرض ملك أغنية الراي الشاب خالد لحملة انتقادات شرسة في الصحف الجزائرية أثناء و جوده في الجزائر، بلغت حد دعوة بعضها إلى مقاطعة سهراته و عدم السماح له بدخول الجزائر ،كعقاب له على حمله العلم المصري في سهرة أقامها مؤخرا في مدينة “لاس فيغاس” الأمريكية.

كما عبرت الصحف عن استياءها من الشاب خالد أيضا بسبب ما أسمته الصحافة الجزائرية،بدعمه المتكرر لمغربية الصحراء و رفع العلم المغربي أثناء سهراته في جنوب المغرب.

وتعيب الصحافة الجزائرية على ملك الراي،عدم اهتمامه بحمل العلم الجزائري في سهراته،التي يحمل فيها أعلام مصر أو المغرب.

و قد دافع الشاب خالد عن حمله العلم المصري في الولايات المتحدة بالقول إنه فعل ذلك احتراما لرسالة الفننو تكريما لصاحب الكازينو المصري الذي تعامل معه بلطف و عبر له عن خجله مما جرى بين الشعبين المصري و الجزائري بسبب كرة القدم.

و يحيي “الشاب خالد” في سيرك ديفار في باريس عروضا لموسيقى الراي المدينية التي انطلقت من مقاهي مدينة وهران الجزائرية في الاربعينات من القرن الماضي، وتشهد منذ ذلك الوقت تحولات وتطورا مستمرا.

ودعا الشاب خالد الى هذه الحفلات الباريسية ثلاثة مغنين، بو طيبة الصغير احد رواد الراي المعاصر، والشاب صحراوي والشابة الزهوانية، وهم ينتمون الى جيل مغني الثمانينات حين كانت «وورلد ميوزيك»، او موسيقى العالم، تجتاح الاسواق الغربية.

ويضفي حضور بوطيبة الصغير في هذا المهرجان قيمة اضافية الى هذه الحدث، اذ ان هذا المغني يعد احد مؤسسي موسيقى الراي الحديثة، فقد ادخل عليها في الستينات من القرن العشرين آلات الغيتار الكهربائي والآلات النحاسية، فنشأ ما عرف باسم «بوب راي».

اما الشاب صحراوي، فقد حمل موسيقى الراي الى الولايات المتحدة، وشكل مع الشابة فضيلة ثنائيا شهيرا، وعمل هو الآخر على انفتاح موسيقى الراي على الانماط الموسيقية الاخرى مثل السالسا.

وترى الشابة الزهوانية ان الراي كان من اختصاص المرأة في بدء الأمر. واضافة الى الشهرة التي حققتها الشابة الزهوانية فنيا، اشتهرت بشكل مأسوي بعد مقتل صديقها وشريكها الشاب حسني في العام 1994 باطلاق نار في وهران، في ذروة النزاع بين المتشددين وقوات الامن الجزائرية.

الدولية

**********

البريد الرقمي

khllmouhamed@gmail.com

tv. Marrakech.7amra

http://kouhlal.skyrock.com

روابط واعرة بالجهد......أبشاخخخخخخخخخخ...أليدامممممممممممم

***************

بوليس المغرب سلا نموذجا

http://kouhlalmarrakeche.blogspot.com/2010/09/blog-post_6360.html

**************

مدونتي / بلوك المدونة السورية المعتقلة بسجون بشار, طلال الملوحي 19 عاما

http://talmallohi.blogspot.com/

قصيدة جميلة بالفرنسية

http://kouhlalmarrakeche.blogspot.com/2010/03/mon-pere-l-affectueux.html

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire