lundi 1 novembre 2010

لووووووووووووو مبارك مسعود لالة ديلما


به سير به الكنيف و سربيه/ الوطن الآن / عدد 400

http://kouhlalmarrakeche.blogspot.com/2010/11/blog-post.html

صورة معبرة تبين سخط المغربي على الإدارة

*************

مراكش الحمراء

ديلما روسيف تفوز بكرسي الرئاسة في البرازيل

فازت ديلما روسيف مرشحة الحزب الحاكم في البرازيل في جولة إعادة انتخابات الرئاسة التي جرت في البلاد، لتصبح بذلك أول امرأة تتولى رئاسة أكبر اقتصاديات أمريكا اللاتينية.

وحصلت روسيف على 55.96 في المئة من الاصوات الصحيحة مقابل 44.04 في المئة لمرشح المعارضة خوسيه سيرا بعد فرز أكثر من 99 في المائة من الأصوات،حيث ستؤدي روسيف اليمين الدستورية كرئيسة للبلاد في أول يناير كانون الثاني.

وتجمع مئات من الأنصار في شوارع ساو باولو والعاصمة برازيليا وهم يرقصون ويلوحون بالإعلام الحمراء لكل من حزب العمال ونقابات العمال التي تشكل قاعدة مؤيديها

وأكملت النتيجة رحلة لم تكن متوقعة لروسيف أخذتها من السجن والتعذيب الوحشي علي يد معتقليها العسكريين في السبعينات لتصبح أول امرأة ترأس اكبر اقتصاد في أمريكا اللاتينية.

وروسيف اقتصادية ووزيرة طاقة سابقة تميل لليسار ولكنها أصبحت أكثر براجماتية بمرور الوقت وهي لم ترشح نفسها قط لأي منصب انتخابي.

وحصلت روسيف على دعم حاسم من الرئيس لويس ايناسيو لولا دا سيلفا الذي يحظى بشعبية طاغية والذي انتشلها من الغموض النسبي كي تخلفه.

وأدت سياسات لولا المالية المستقرة وبرامجه الاجتماعية خلال سنواته الثمانية في الحكم إلى انتشال 20 مليون برازيلي أو أكثر من عشرة في المائة من السكان من الفقر.

وبدأت الطبقة الوسطى المزدهرة تتهافت على شراء السيارات وبناء منازل بوتيرة لم تشهدها البرازيل من قبل مما ساعد على جعلها نقطة مضيئة نادرة في الاقتصاد العالمي إلى جانب دول ناشئة عملاقة مثل الصين والهند.

روسيف هي كبيرة موظفي لولا سابقا وتتعهد بالاستمرار اعتمادا على نجاحاته من خلال تحديث طرق البرازيل والمدارس والبنية الأساسية الأخرى مع استعداد البلاد لاستضافة بطولة كأس العالم عام 2014 والألعاب الاولمبية عام 2016.

كما أنها تسعى أيضا لاستغلال الثروة النفطية البحرية المكتشفة حديثا في البرازيل وتوسيع دور الدولة في قطاع الطاقة في الوقت الذي تواصل فيه اجتذاب الاستثمارات الخاصة.

يخشى البعض أيضا من أنها قد توسع دور الدولة أكثر مما يجب في بعض القطاعات في الوقت الذي تخفق فيه في كبح الإنفاق الضخم في الميزانية والذي يضغط على العملة البرازيلية وساعد في جعلها أكثر عملة مبالغ في تقييمها في العالم من خلال بعض المقاييس.

ولم يكن طريق روسيف إلى رئاسة اكبر ثامن اقتصاد في العالم تقليديا بشكل كبير.

فقد انضمت روسيف وهي ابنة مهاجر بلغاري موسر إلى جماعة ثوار يسارية خلال الستينات وقاومت الحكم الاستبدادي العسكري في تلك الحقبة. وسجنت روسيف بعد ذلك ثلاث سنوات وعذبت مرارا بالصدمات الكهربائية.

ولدى خروجها من السجن في عام 1973 جعلت روسيف آراءها أكثر اعتدالا ودرست الاقتصاد. وتقلدت سلسلة من المناصب الحكومية المتوسطة المستوى في جنوب البرازيل ولم تظهر قط طموحا سياسيا كبيرا الى ان اسند لها لولا وزارة الطاقة ورئاسة هيئة موظفيه ثم اختارها بعد ذلك خليفة له.

واعترف لولا بان روسيف تفتقر إلى الخبرة السياسية ولكنه اختارها لمهارتها كفنية وإدارية.

*************

روابط هامة

http://kouhlal.skyrock.com/

*************

أريري استفزنا و قل أدبه علينا و على شاعرنا الكبير الراحل سيدي محمد بن إبراهيم.. من يربط هذا الفرس الأحول يا حكومة عباس الفاسي؟

http://kouhlalmarrakeche.blogspot.com/2010/10/blog-post_8173.html

**************

الاستعمار فيه و فيه باي باي مراكش

http://kouhlalmarrakeche.blogspot.com/2010/10/blog-post_1418.html

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire