به سير به الكنيف و سربيه/ الوطن الآن / عدد 400
*************
مراكش الحمراء
الماجيدي ناض بأرض الأوقاف ..المحبسة.. في الجنوب , و لا احد استطاع أن يحل دلقوشو.. كل ما هنالك ان كبير صقور البلاط راح على فسحة في الخارج غير بعيد عن أرخبيلات آسيا, عطاتك أسيدي... ركل كي بيتي ..اللهم لا حسد .. الله يطعمنا حلال ...
ها هو .. ولد ماما غطيني .. نجل وزير الخارجية المدلل السي هم إبراهيم الفاسي, يحصل هو الآخر على حقه في كعكعة دولة .. الفاسيين .. اوا اش بقا عطيوه جامع الفناء يدير فيها شي منتذى يجمع هاذيك عصابة الصهاينة؟ لواحد هو لي يبدل لوكر..
تبدال العتبة راحة ........حكمة ايرلندية قديمة
كااااااااااااااااااا.............. أو............. ماكاااااااااااااا.......... سمكة
لي.. جا ..ينتف و يعلف .......و زيد الشحمة فظهر المعلوف
الله يديرشي تاويل الخير ........
***********
الطيب الفاسي الفهري يتدخل لتفويت أراضي لنجله إبراهيم
ذكرت مصادر عليمة أن وزير الخارجية، الطيب الفاسي الفهري، مارس ضغوطا من أجل تمكين نجله إبراهيم من حيازة قطعة أرضية إلى جانب مسجد للاسكينة في حي الرياض بالرباط.
وقالت المصادر إن الأمر يتعلق بما لا يقل عن عشر قطع أرضية كانت في ملكية الأحباس وفوتت إلى ولاية الرباط، حيث قام مستشار محسوب على حزب الحركة الشعبية بالالتفاف على طرق توزيعها وتفويتها بأساليب غير عادلة.
وأوضحت المصادر أن تلك التجزئة، التي تحوم شبهات حول أساليب الاستفادة منها، تضم كل واحدة منها حوالي ألف وخمسمائة متر مربع، وأن المسؤول الأول في ولاية الرباط قد لا يكون بعيدا عن ظروف توزيعها التي رست على شخصيات متنفذة.
وعلى ارتباط بذلك، تحدثت نفس الأوساط عن دور سكنية تابعة لمجلس عمالة الرباط جرى تفويتها بطرق ملتوية. وتحدثت المصادر ذاتها عن حيازة صحافيات من جريدة تصدر في الدار البيضاء لبعض تلك الدور، في مقابل استثناء مستحقيها الحقيقيين، ولم تستبعد أن تكون وراء عملية التفويت هذه صفقة لتحسين صورة موظفين كبار في مجلس العمالة.
وتعتبر هذه ثاني فضيحة تنفجر حول تفويت أراض في دائرة ولاية الرباط بطرق غير مشروعة. وعلم بأن نشطاء في الدفاع عن المال العام بصدد رفع تقرير مفصل حول تجاوزات ولاية الرباط إلى المصادر العليا، خصوصا في ضوء انفضاح تورط مسؤولين بالولاية في الاستفادة من مساكن كانت مخصصة لإسكان قاطني أحياء القصدير.
*********
لا در درك يا جزائر
http://kouhlalmarrakeche.blogspot.com/2010/11/blog-post_20.html
******
روابط هامة
عرب تايمز / أمريكا
***********
*************
بريد المدونة
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire