vendredi 10 avril 2009

أشددددددد...الزين...عندكككككككك..





مراكش الحمراء // طلوع الدم.

فتاة أردنية تحاول الانتحار من على الطابق العاشر والشرطة والدفاع المدني يعالجان الموقف

2009-04-10

إنتهت أزمة الفتاة الأردنية التي كانت تحاول الانتحار في ظاهرة نادرة وغريبة على المجتمع الأردني المحافظ، وكانت الفتاة قد أختارت بناية عالية تتكون من عشر طوابق لا تزال تحت التشطيب وتقع في أكثر مناطق عمان شهرة وازدحاما ألا وهو دورا الداخلية( ميدان جمال عبدالناصر) الذي منه تتوزع أربع طرق رئيسية، مما عطل السير لأكثر من ساعتين في هذا المركز الحيوي من المدينة ، ويبدو أن الفتاة كانت من الذكاء للدرجة التي اختارت فيها هذا الموقع الحساس الذي يجاور بناية (بترا وكالة الأنباء الأردننية الرسمية) وعلى الجانب الآخر يقع فندق ريجنسي الشهير ، فيما يمر من المنطقة مئات السيارات في الدقيقة الواحدة في الجهات الأربع.

وكانت السيارات قد بدأت بالتوقف في الشوارع ونزل منها ركابها لمراقبة الحادث الغريب، فيما بدأ بضعة الاف من الناس المترقبين يتابعون الفتاة بأعينهم وبكاميراتهم وبهواتفهم الخلوية التي تقوم بتصوير الحادث الغريب، وشوهد ايضا أعداد كبيرة من الصحفيين والمصورين فيما امتنعت الشرطة عن الادلاء بتصريحات وراحت تعالج الأمر بهدوء وروية إذ تجمعت عشرات المركبات التابعة للشرطة وللدفاع المدني، لكن قيادة تلك الأجهزة لا بد وأنها تعلم أن المركبات والسلالم لن تفيد بقدر ما تكون المعالجة الانسانية ناجعة.

الحادثة بدأت في حوالي الساعة الرابعة مساء واستمرت إلى الساعة السادسة وعشرين دقيقة حينما اثمرت اتصالات الأجهزة المعنية باحضار أحد الشباب الذي تقدم إليها ببطئ إلى أن هجم عليها واحتضنها من الخلف قبل أن يسحبها وينقذها من السقوط. وفي اللحظة التي استطاع فيها الشاب من الوصول إليها واحتضانها بدأت الجموع الغفيرة من الناس باطلاق الصفير والتصفيق احتفالا بالنهاية السعيدة لهذه الأزمة.

وقد باشرت الأجهزة الشرطية والدفاع المدني التحقيق في الأمر.

وفي تعليق لأحد المتخصصين في علم الاجتماع قال: إن هذه الظاهرة غريبة على المجتمع الأردني المحافظ، لكنها تحدث بين الحين والآخر، وهي وللأسف تدلل على بعض الأزمات التي بدأ يعاني منها المجتمع الأردني النامي الذي بدأ في السنوات الأخيرة يعرف مظاهر غريبة عن تقاليده، وقال إن الأزمات الاقتصادية والسلبيات الاجتماعية هي وراء مثل هذه الظاهرة، وقال إن الفتاة الأردنية كما العربية تعاني من أزمات شديدة في المنزل او في العمل ، وأن أحد اهم المظاهر السلبية ضد المرأة هو استهجان حق المرأة في التعبير عن نفسها والدفاع عن حقوقها مما يدفع بعضهن للتفكير في أساليب غير منطقية وغير سليمة مثل هذه الحالة التي شاهدناها اليوم.

/دنيا الوطن /

تعليق مسيو كوحلال.

أجي تشوفي أحنينتي عندنا الشباب العاطل ظهرهم طاب بزراويط الجنرال العجوز العنيكري.مساكن كاين فيهم لبغا يشرب دوا ديال الفيران و لكن الله ستر شي بيشعل العافية فراسو........و لكن عذرا يا أختاه هاد الزين ما تينتحرش..مجرد رأي ليس إلا...............الروح عزيزة هادا هو فقط غرضي من...التعليق............

لقد صارت ظهور شبابنا أرطب من بطونهم ............

فما رأي أحزاب المعارضة؟

ما هو رأي الأحزاب الخاملة؟

ما رأي نوامنا المحترمين؟

أين برامجكم يا معشر الاستقلاليين و الاشتراكيين؟

لطفك يا رب السماء بشبابنا.....

إلى اللقاء.

شريط اليوم مع الديك اليمني.

http://www.youtube.com/watch?v=soKu1942Cwk

sim-kal@hotmail.com

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire