مراكش الحمراء // أمخاخ المخترعين
3/10/2010 12:33:00 AM GMT
فريق علمي يتوصل لابتكار مدهش
سيارة وقودها "البن المحوج"
ابتكر فريق البرنامج العلمي "بانج جوز ذا ثيورى" الذي تقدمه الـ"بي بي سي"، سيارة تسير بالبن.
واعتبر الفريق أن القهوة مثل الأخشاب والفحم بها عناصر كربونية، يمكن أن تستخدم كبديل للوقود العادي.
والهدف الرئيسي من تنفيذ الفكرة التي أطلق عليها "سيارة تشينو" على غرار كابتشينو، هو التحذير من مخاطر استمرار الاعتماد على الوقود وآثاره الضارة في البيئة.
وقال نيك واتسون منتج البرنامج "استخدمنا سيارة موديل 1988 وقمنا بإحداث تغيير في الموتور الخاص بها بحيث يتناسب مع طحن حبوب البن الجافة حتى تسير السيارة، وسننفذ رحلة يبلغ طولها
تابعوا الفرق بين الخبر أعلاه و الأخر أسفله
وا هواه // أنا فين و أنت فين يبان ليك الفرق يا مسكين //
*******************************************
3/10/2010
مطالبة خامنئي بالتدخل لمنع وسائل الإعلام من الإساءة إلى الصحابة
غضب بين سنّة إيران بسبب التطاول على السيدة عائشة أم المؤمنين
انتقدت مصادر سنية مسلمة في إيران بشدة قيام مهدي كوجك زاده ممثل مدينة طهران في مجلس الشورى، بالإساءة إلى أم المؤمنين السيدة عائشة، رضي الله عنها، ضمن مناظرة تلفزيونية، وطالبت بالتصدي لأي برنامج يحمل نوعا ما من الإساءة المماثلة.
وكشف موقع "سني أون لاين"، الموقع الرسمي لأهل السنة والجماعة في إيران، أن زاده اساء في مناظرة له مع علي شكوري راد عضو الشورى المركزي لجبهة مشاركة إيران الإسلامية في جلسة سنوية لمكتب تحكيم الوحدة، في مدينة شيراز، الى أم المؤمنين السيدة عائشة.
وأدان الموقع هذه البذاءات، وقال إنها ليست الأولى من نوعها التي تصدر عن جهات إيرانية، مشيرا إلى أن إساءة جريدة "وطن إمروز" في عددها الصادر السبت الماضي إلى مكانة السيدة عائشة قد شهدت اعتراضات كثيرة وانتقادات من قبل علماء أهل السنة، كما أنها أعقبت اعتراضات ممثلي أهل السنة في المجلس لوزير الثقافة والإرشاد الإيراني.
وقال الموقع "ليعلم كوجك زاده وأمثاله أنه لا يعقل أبدا في تحليل القضايا السياسية المعاصرة والحكم على طرف دون طرف، تشبيه الأطراف المتنازعة بصحابة النبي، عليه الصلاة والسلام، الذين كانوا نجوما للإسلام ومصابيح للهداية"، متسائلا "أين الثرى من الثريا؟".
وكان الشيخ عبد الحميد الزهي، المرجع الديني للمسلمين السنة في إيران، قد دعا علي خامنئي المرشد العام للثورة في إيران، إلى التدخل لوضع حد للمشكلات التي يتعرض لها السنة، ووقف الإساءة إلى الصحابة، رضوان الله عليهم، في مختلف وسائل الإعلام الإيرانية الرسمية.
وقال الزهي في خطبة ألقاها مؤخرا في مدينة زاهدان الإيرانية "ينبغي أن لا يساء في بلادنا إلى الصحابة الذين هم نجوم الهداية في العالم الإسلامي".
وتابع "إن عائشة وطلحة والزبير، رضي الله عنهم، كانوا من السابقين الأولين، الذين صحبوا النبي، صلى الله عليه وسلم، في السراء والضراء، والصحابة هم معالم لمعرفة الحق ومنارات الهدى، وإن الخلافات التي جرت بينهم كانت منبعثة من اجتهاداتهم، وكل واحد من الفريقين ينال أجر اجتهاده إن شاء الله".
وحذر الزهي التلفزيون ووسائل الإعلام والشخصيات السنية والشيعية في إيران من الإساءة إلى المقدسات والإهانة إلى المذهب. وأضاف "ربما نسمع أن كتبا مسيئة إلى مقدسات أهل السنة تنشر في الجامعات بين الطلبة، وإنا نطالب المسؤولين بالتصدي لمثل هذه الأعمال، ولتكن الإدارات والوزارات الحكومية، خاصة في المناطق السنية، على حذر من أن تصدر منها مثل هذه الأعمال والتصرفات التي فيها إساءة إلى مقدسات أهل السنة".
وطالب مجددا بتوفير الحرية لأهل السنة، مشيرا إلى أن الحرية المذهبية من القضايا التي يقدر على توفيرها المسؤولون الكبار ومرشد النظام، بأن لا يكون هناك تدخل في قضايانا المذهبية، بحسب ما نقلت عنه صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية.
وكالات
*****************************
لماذا لم تتقدم قافلة بني يعرب لتلتحق بكوكبة الأمخاخ المستنيرة التي تخترع , و تبحث, و تقدم الدواء الشافي للمرضى العربان, و الطائرات لنقل حجاجهم , و قطع الغيار لطبع كتبهم الفقهية , و أجهزة متطورة لنقل برامجهم و جلها مسموم لنشر التعصب و التزمت بين الشباب المرهف عقليا ....
حقا إنكم خير امة ضحكت من جهلها الأمم , و استثني من حديتي المعتدلين العقلانيين اللذين يضعون الحياة في مكانها و حياتهم العقائدية في مكانها المقدس.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire