mercredi 31 mars 2010

ايران جرتومة وجب استئصالها




مراكش الحمراء // لتسقط العمامات السوداء المهلهلة

اوباما يقول أثناء لقائه ساركوزي إنه يريد خلال أسابيع فرض نظام جديد من العقوبات على طهران

31/03/2010

04:55 (توقيت غر ينتش)

أعرب الرئيس باراك اوباما في ختام لقاء مع نظيره الفرنسي نيكولا ساركوزي الثلاثاء عن الأمل في أن يتوصل المجتمع الدولي إلى فرض عقوبات على إيران خلال الأسابيع القليلة المقبلة، مع إقراره بأنه لم يتم التوصل بعد إلى إجماع بشأن هذه المسألة. وأكد ان الولايات المتحدة وفرنسا في مجال منع إيران من الحصول على القنبلة الذرية.

ساركوزي : الوقت حان لاتخاذ قرارات

من جانبه قال ساركوزي، إن "إيران لا يمكنها ان تواصل سباقها المجنون" في المجال النووي، معتبرا ان "الوقت حان لاتخاذ قرارات" لإقرار عقوبات بحق إيران في مجلس الأمن.

وطالب إيران بالتوقف عن تحدي المجتمع الدولي، وأضاف قائلا إنه يتوجب على مجلس الأمن أن يفرض مزيدا من العقوبات لوقف البرنامج النووي لطهران.

اوباما يقر بعدم التوصل إلى إجماع دولي

إلا أن الرئيس الأميركي أقر بأنه "لم يتم التوصل بعد" إلى إجماع دولي حول تعزيز العقوبات ضد طهران، في حين ان الصين لا تزال تصر على سلوك طريق الحوار.

وتابع اوباما "أن الأمر صعب جزئيا لان إيران، وعلينا ان نقر بذلك، تنتج النفط، وهناك دول تعتقد انه رغم التجاوزات التي ترتكبها إيران فان مصالحها الاقتصادية أهم من المصالح الجيوسياسية على المدى الطويل".

وأكد أوباما وساركوزي أنهما موحدان في موقفهما إزاء برنامج طهران النووي. كما أشار إلى أن العالم أضحى أكثر توحدا في هذا الشأن. وأشار أوباما إلى أن إدارته حاولت مد جسور التواصل مع إيران.

اوباما يريد فرض عقوبات خلال أسابيع

وقال اوباما: "قلنا في السابق إنه إذا لم نر تقدما في نهاية العام الماضي فستكون هذه علامة لنا للمضي نحو مسار فرض العقوبات. وأنا آمل في أن ننجز المهمة هذا الربيع. لذا أنا لا أريد أن أنتظر شهورا قبل فرض نظام جديد من العقوبات على طهران. أنا أريد أن أرى هذه الحزمة من العقوبات في غضون أسابيع."

مزيد من التفاصيل من سمير نادر مراسل "راديو سوا" في واشنطن:

سعى للحصول على موافقة الدول الكبرى

وتسعى واشنطن إلى الحصول على موافقة جميع الدول الست الكبرى المكلفة الملف الإيراني، وهي الصين والولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وروسيا وألمانيا، على فرض عقوبات على إيران.

ونقلت صحيفة وول ستريت جورنال الأسبوع الماضي ان الولايات المتحدة تخلت عن سلسلة من الإجراءات في اقتراحاتها المتعلقة بالعقوبات الجديدة على ايران للحصول على دعم الصين وروسيا.

ونقلت الصحيفة عن أشخاص مقربين من الملف انه تم سحب اقتراح منع الطائرات والسفن الإيرانية التي تنقل السلع من دخول المجالات الجوية والبحرية الدولية.

وباتت العقوبات الجديدة تستهدف بشكل خاص "مراكز القرار الأساسية في إيران خصوصا الحرس الثوري".

كلينتون تتوقع فرض العقوبات

من جهتها توقعت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون أن يتوصل مجلس الأمن الدولي إلى اتفاق بشأن فرض مزيد من العقوبات على إيران. وأشارت في ختام مباحثات وزراء خارجية مجموعة الثماني في كندا إلى أن طهران لم تبد خلال الأشهر الـ 15 الماضية أي رغبة في الوفاء بالتزاماتها الدولية بشأن برنامجها النووي.

وتأتي هذه التصريحات عقب إعلان وزير خارجية كندا لورانس كانون إن وزراء خارجية مجموعة الثماني طالبوا بممارسة مزيد من الضغوط على إيران لوقف برامج تخصيب اليورانيوم.

اختتم الرئيس الفرنسي وزوجته زيارة رسمية لمدة يومين إلى الولايات المتحدة.

اداعة سوا

إضافة كوحلالية

هل يمكن أن نترك بين يدي طفل علبة كبريت؟ هل يمكن أن نترك سلاحا فتاكا بين يدي فقهاء لا يفكون الخط في عالم السياسة؟ هل يمكن أن نترك الإنسانية جمعاء تحت تهديد العمامات السوداء المهلهلة, بعقلية أصحابها القبلية المتزمتة التي ترغب في نشر مذهبها و تهديد إسرائيل على حساب دول الجوار؟

و عليه ضرب نظام نجادي الفاشي أمر لا مفر منه و اضعف الإيمان فرض عقوبات دون احدات ضرر بالشعب الإيراني العظيم. الذي عانى الويلات مع نظام الملالي القمعي و احدات طهران ,الأخيرة خير دليلعلى صحة ما سلف ذكره اعلاه.

صباح مبروك من مراكش البهجة

أعطيوهم العصيرررررررررررررر

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire