vendredi 10 décembre 2010

(نيويورك تايمز) تتحدث عن تورط ناشطين من تنظيم القاعدة في أحداث العيون


يمكنكم نقل أو إعادة صياغة المواد المرغوب فيها , أو حتى سرقتها, و هذا ما يحصل في عدد من المواقع المغربية, و بعض الجرائد الورقية , فقط الواجب أن تذكروا المصدر

مراكش الحمراء /

(نيويورك تايمز) تتحدث عن تورط ناشطين من تنظيم القاعدة في أحداث العيون


واشنطن

نيويوورك تايمز / كتبت صحيفة (نيويورك تايمز) ، في عددها لنهار اليوم الخميس ، في معرض تعليقها على الأحداث التي شهدتها مدينة العيون مؤخرا أن "عصابات من المجرمين المسلحين بالسيوف حولت مظاهرة سلمية عن غايتها الأساسية"، مما يوحي ب"تورط ناشطين من تنظيم القاعدة" .

وأشارت الصحيفة، في هذا الصدد، إلى شريط فيديو يقدم مشاهد "مروعة" قامت بها هذه العصابات المسلحة، متوقفة عند مشهد "شخص مقنع وهو يقوم بذبح أحد أفراد القوات العمومية المغربية، ومشهد لشخص آخر وهو يتبول على جثة رجل إطفاء".

وأكدت الصحيفة الأمريكية، التي نشرت صورة لوالدي أحد أفراد قوات الأمن الذي تعرض للقتل من قبل هذه الميليشيات المسلحة ، وهم يدرفون الدموع ، أن "هذه الطرق الوحشية في القتل العمد توحي بتورط ناشطين من تنظيم القاعدة في هذه الأحداث".

وبخصوص حصيلة الأشخاص الذي قضوا خلال هذه الأحداث، المبالغ فيها من قبل (البوليساريو)، أكد المبعوث الخاص للصحيفة إلى العيون أن "الحقيقة سرعان ما أثبتت العكس"، وقوضت إدعاءات الانفصاليين.

وذكرت الصحيفة بأن عصابات مسلحة هاجمت قوات الأمن المغربية وقتلت 11 فردا منها، وذلك حسب حصيلات متطابقة قدمتها الشرطة وأكدها شهود عيان وممثلون لمنظمات حقوق الإنسان.

من جهة أخرى، أشارت (نيويورك تايمز) إلى أن المغرب تقدم سنة 2007 بمخطط للحكم الذاتي في الصحراء، تحت السيادة المغربية، وهي مبادرة رحبت بها الولايات المتحدة وفرنسا بشكل خاص.

ملاحظ

*****

موقع العرب الأول

http://arabtimes.com/

موقع الأشرطة المتميز

http://kouhlal.skyrock.com/

بريد المدونة مفروحة

Khllmouhamed8@gmail.com

من هنا يبدأ التدوين و الخبر الأكيد الموثوق, و الكلمة النافدة إلى الوريد في عروق تعج بدماء الصدق...و الله الموفق..لأجل خدمة وطننا الحبيب ..

مراكش الحمراء دوما منكم و إليكم, منبر لمن لا منبر له, و صوت لمن لا صوت له و عود يفقع أعين أعداء البلاد و العباد..من مراكش حتى المنانة أحييكم أقدركم ألف شكر لكم الله يحفظكم و ينجيكم سلام الله عليكم

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire