mercredi 24 novembre 2010

أوهو أسي بلحاج مصر راه واعرة ليكم راه غير الصعايدة يفرشخوا ليكم لبلاد في 24 ساعة




به سير به الكنيف و سربيه/ الوطن الآن / عدد 400

*************

مراكش الحمراء

إثيوبيا تتوعد مصر بالهزيمة في الحرب العسكرية معها..و القاهرة لا تريد مواجهة ضدها

رئيس الوزراء الاثيوبي ملس زيناوي

أعلن رئيس الوزراء الإثيوبي ملس زيناوي أن مصر لا يمكنها أن تكسب حرباً عسكرية مع إثيوبيا على مياه نهر النيل،متهما إياها بدعم جماعات متمردة في محاولة لزعزعة استقرار إثيوبيا.

واتهم ملس مصر بمحاولة زعزعة الاستقرار في بلاده من خلال دعم عدة جماعات متمردة صغيرة لكنه قال ان هذا أسلوب لم يعد مجديا.

وقال “اذا تصدينا للمشاكل التي التف حولها المتمردون يمكننا تحييدهم وبالتالي يستحيل على المصريين الصيد في الماء العكر لانه لن يكون هناك أي ماء عكر.”

وأضاف “نتمنى ان يقنع هذا المصريين بأنه ما دام الصراع المباشر لن يفلح والاسلوب غير المباشر لم يعد فعالا كما كان فالخيار المتعقل الوحيد هو الحوار المتحضر.”

و استرسل يقول : “لا أخشى أن يغزو المصريون إثيوبيا فجأة، فلم يعش أحد ممن حاولوا ذلك من قبل ليحكي نتيجة فعلته، ولا أعتقد أن المصريين سيختلفون عمن سبقهم، وأعتقد أنهم يعلمون ذلك”.

و في أول رد فعل على التصريحات الإثيوبية قالت مصر انها تشعر “بالدهشة” لإشارة اثيوبيا الى احتمال لجوء القاهرة الى العمل العسكري في الخلاف الخاص بمياه النيل وشددت على انها لا تريد مواجهة ولا تدعم متمردين أثيوبيين.

و أبدى وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط خلال زيارة لابوظبي دهشته للغة التي استخدمها ملس قائلا ان مصر لا تسعى لحرب ولن تكون هناك حرب.

كما أصدرت وزارة الخارجية المصرية في القاهرة بيانا قالت فيه “ان الاتهامات التي تضمنتها تصريحات رئيس الوزراء الاثيوبي بشأن استغلال مصر لمجموعات متمردة ضد النظام الحاكم فى أثيوبيا هي اتهامات عارية عن الصحة.”

وتجري دول حوض النيل التسع ومن بينها مصر واثيوبيا محادثات منذ ما يزيد على عشر سنوات لتسوية الخلافات حول اقتسام مياه النهر حيث ترى بعض الدول انها تعرضت للغبن في اتفاقية سابقة بشأن مياه النيل وقعت عام 1929.

نساء مصريات ينظفن أواني الطبخ على نهر النيل

وتعتمد مصر بالكامل تقريبا على نهر النيل وتهددها أخطار التغير المناخي ومن ثم فهي تراقب عن كثب اي مشروعات لانشاء سدود للطاقة الكهرومائية على النهر في دول المنبع.

وأقامت اثيوبيا خمسة سدود ضخمة على مدى العقد الاخير وبدأت اقامة منشأة جديدة للطاقة الكهرومائية تتكلف 1.4 مليار دولار.

وتمنح الاتفاقية الاصلية مصر 55.5 مليار متر مكعب من المياه سنويا تمثل نصيب الاسد من الكمية الاجمالية التي تتدفق في النهر سنويا وقدرها 84 مليار متر مكعب رغم ان نحو 85 في المئة من المياه تنبع من اثيوبيا.

ووقعت أثيوبيا وأوغندا وتنزانيا ورواندا وكينيا اتفاقية جديدة في مايو ايار لاقتسام المياه.

الدولية

*********

لا در درك يا جزائر

http://kouhlalmarrakeche.blogspot.com/2010/11/blog-post_20.html

******

عرب تايمز / أمريكا

http://arabtimes.com/

***********

التقدمية / سويسرا

http://www.taqadoumiya.net/

***********

روابط هامة

http://kouhlal.skyrock.com/

*************

بريد المدونة

Khllmouhamed8@gmail.com

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire