samedi 14 mars 2009

النحس يلاحق ايران و المغرب يناور..


مراكش الحمراء // أخبار مغربية.

اوا لواه بزاف..زدوا فيه ألخوت.

المغرب يلمح إلى تورط إيران في دعم "خلية بلعيرج" الإرهابية

وكالات

3/14/2009 6:52:00 AM GMT

شبكة خططت لتنفيذ عمليات إرهابية داخل المملكة

قال وزير الخارجية المغربي الطيب الفاسي الفهري أن "التحركات غير الودية" للبعثة الديبلوماسية الإيرانية في الرباط التي رصدتها بلاده وأدت، ضمن أسباب أخرى إلى قطع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، كانت تتم تحت غطاء دعم أنشطة ثقافية واجتماعية بهدف "مساندة تيارات دينية وسياسية ذات اتجاهات تناهض وحدة العقيدة والمذهب".

وقال وزير الخارجية في اجتماع حكومي رأسه رئيس الوزراء عباس الفاسي، إن تلك التحركات شملت رعايا مغاربة في بلجيكا، في إشارة إلى تفكيك خلية عبدالقادر بلعيرج الذي كان يقيم، ومعتقلين آخرين، في بروكسل، واتهم بالتخطيط لتنفيذ أعمال تخريبية داخل المغرب وخارجه.

بدوره تناول وزير الداخلية شكيب بن موسى أمام المجلس الحكومي الخلفيات الأمنية والسياسية التي كانت وراء قرار بلاده قطع علاقاتها الديبلوماسية مع إيران، ما يدفع إلى الاعتقاد، بحسب ما أوردت جريدة الحياة، بوجود ملف كامل عن تحركات البعثة الدبلوماسية الإيرانية في المغرب، خصوصاً أن الحديث عن نشاط إيران في بلجيكا تزامن وتفكيك خلية بلعيرج في مطلع العام الماضي، التي جرى كلام كثير عن تورط قيادات لأحزاب إسلامية فيها، وما زالت محكمة الرباط تتابع فصولها.

وتناول الفهري أسباب تدهور العلاقات بين بلاده وإيران، وقال إن الرباط أمهلت طهران بعض الوقت لتقديم إيضاحات في شأن دوافع استدعاء القائم بأعمال السفارة المغربية بالوكالة في إيران، لكنها بدلا من ذلك، أصدرت بياناً يتهم المغرب بالمساس بوحدة الصف الإسلامي، موضحاً أن هذه الاتهامات كانت في مقدمة أسباب قطع العلاقات الديبلوماسية مع إيران، وهذا هو "الموقف الوحيد الذي فرض نفسه".

وأشار إلى أن القرار يندرج في إطار ممارسة السيادة، وتم من دون استشارة أي طرف عربي أو أجنبي، رداً على سوء المعاملة. ولاحظ أن دولاً عدة أعربت عن تضامنها مع البحرين، إلا أن إيران ركزت على انتقاد موقف الرباط دون غيره.

من جهة أخرى، قال وزير الاتصال المغربي الناطق باسم الحكومة خالد الناصري إن بلاده تتعامل مع الجزائر عبر القنوات الرسمية، وإنها طالبت مرات عدة بمعاودة فتح الحدود المغلقة منذ صيف العام 1994. وأوضح أن الحدود مفتوحة من الجانب المغربي ومغلقة من الجانب الجزائري فقط، في إشارة إلى قرار إلغاء التأشيرة على الرعايا المتحدرين من أصول جزائرية الذي كان يعول عليه لإنهاء الأزمة، لكن الجزائر ردت بإجراء مماثل يلغي التأشيرة على الرعايا المغاربة من دون فتح الحدود البرية.

تعليق محمد كوحلال.

غريب و الله غريب ما يدور بمجلس حكومتنا الموقرة , فلأول مرة , نسمع أن لإيران دخل بملف / بلعيرج / مع أن التحقيقات الأولية حسب ما روجه الإعلام المغربي أشارت إلى علاقة / بلعيرج/ مع القاعدة و المخابرات البلجيكية و دخول حزب الله على الخط. علاش إيران في هدا الوقت بالذات؟؟

أتمنى أن نسمع رأي محلل سياسي مغربي معقم من التبعية ..

الله يجازيكم بخير و شكرا..

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire