jeudi 12 mars 2009

فضائح مغربية..واوووو..أبشاخخ ..اللوز..




مراكش الحمراء // فضائح مغربية

يوسف بوكاشوش.

الدعارة ... في مدينة طنجة ... وزبائنها من الحكام العرب

كانت مدينة سرية بعيدة عن كاميرات الصحافة العالمية إلى أن كشفت قناة فرنسية m6ما تحويه من عالم سحري يثير الشهوات ويغازل الأجساد وينسي السياسيين والنجوم وأغنياء العالم مشاكل البورصات والسياسة والأموال، فإذا كانت مدينة مراكش تحتل المرتبة الثانية عالميا في سوق الدعارة فمدينة طنجة بهذا المفهوم تحتل المرتبة الأولى عالميا في الدعارة من النوع الممتاز حيث لا يشارك فيها إلا شخصيات تنتمي إلى عالم القصور الخليجية والعربية والغربية ·

فطنجة بها العديد من القصور من هندسة كبار المهندسين العالميين كايف سان لوران، كما يوجد قصر من عالم الخيال لأمير قطر الشيخ حمد بن خليفة، في حين قصر الملك عبد الله مازال بالدار البيضاء يأتي إليه كلما وجعه رأسه ليضاجع ما طاب له من عاهرات قاصرات يبلغن من العمر 16 سنة،هذا هو الصنف المفضل عنده في الجنس منذ أن كان وليا للعهد، ومن بين المشاهير القاطنين بطنجة، ثرية أمريكية تدعى ميكي، وهي تحمل دوما على صدرها سلسلة من الماس مكتوب عليها عاهرة رقم واحد،

وهناك أيضا مسكن للمصمم العالمي الفرنسي دانييل ايشتير حيث يخدمه عبيد مغاربة سود · ومن أهم منشطي هذه المدينة الغريبة، شخصية كبيرة جدا أخفى وجهه ويدعى باتريك، حيث ينظم سهرات يحضر إليها العديد من المشاهير والسياسيين من مختلف الميادين، ومن بين الحاضرين لهذا الحفل الفردوسي أميرة الكويت ·

والمدعو باثريك يتقمص دور ملك حيث يجلس على عرش بلباس ملكي ومحاط برجال سود مغاربة ذوي البنية القوية، في حين باقي المغربيات العاملات بالقصر يقدمن الخمر والأكل، والكل سواء هنا رجال أو نساء يرتدون ألبسة قريبة من العري على الغطاء، ليكتمل الحفل بالجنس والقبل ولمس الأجساد العارية فكل شيء موجود هنا نساء سحاقيات ورجال شواذ ·

ويرجع سبب اختيارهم لهذه المدينة لسريتها، ويمكنوا أن يتجولوا فيها بكل حرية لأن ساكنتها لا يعلمون من يشاهدون في طبيعة الحال كيف لمدينة عاشت التهميش والفقر والأمية والجهل لسنوات أن تعرف أن من يحكم العالم بالمال والمشاريع والسياسة يتمشون بينهم في الطريق وكأنهم مجرد أناس عاديين، وكأنهم يتمشون مع حمير غير متوحشين، مما يجعلهم يحسون بمتعة عالية جدا لأن الضحية راضية متقبلة لما يفعله بهم أصحاب العولمة ·

تعليق محمد كوحلال.

شكرا ألف شكر للصديق العزيز يوسف على اتارة الموضع , فقط أسأل هل هناك مصلحة تسمى / الأخلاق العامة / تابعة حسب علمي إلى الشرطة القضائية؟

ما ذكره الصديق يوسف صحيح ألف في المائة.......الخ

هل تتحرك الوزارة المعنية بدل التضييق على المثليين؟؟

يتبع..

الى اللقاء.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire