dimanche 28 février 2010

لم يلتم بعد جرح مكناس حتى انفتح اخر من زايو


مراكش الحمراء // كارثة زايو

خبر + تحليل

نشرة وزارة الداخلية

اذ أفيد بأن الانهيار وقع نتيجة أشغال كانت تقوم بها الجمعية التي تسير هذا المسجد لتغيير حجم قبته و بدون إذن مسبق من السلطات والمصالح المختصة.

تحليل

واش كاين شي مغربي يقدر يحرك برويطة و لا طوبة أو يفتح نافدة الا مخدش رخصة ؟, لان البصاصين البركاكة اكتر من الدباب حول سلة قمامة.

تواني يحضر خونا المقدم و ممكن حتى نسابو/ الأصهار و الفاميلة.

او..هو.. كلام لا يقبل به مجنون فبالأحرى عاقل.

تتمة نشرة الداخلية

وأكد البلاغ أن هذا المسجد الذي تم بناؤه قد سبق للجنة التقنية المحلية معاينة بنايته يوم 23 فبراير 2010 دون ملاحظة أي خلل تقني يستدعي التدخل لإصلاحه.

تحليل

واه.. لجنة متكونة من معماريين مهندسين, و خبراء لم يلاحظ أي من الجماعة أي شقق أو شي نبشة ,أو حتى تغيير للشكل الهندسي المعمول به من قبل السلطات , زعما هاد الناس لانجنيورات, لم ينتبه احد منهم و لا من يرافقهم أن المسجد لم يحضى بتصميم / بلان / ؟ شوي هاذي معيقة بزاف.

نشرة الداخلية

أضافت الوزارة أن المعطيات الأولى المتوفرة تشير إلى أن الانهيار نتج عن الأشغال التي كان يقوم بها مجموعة من العمال غير المؤهلين كما أن الجمعية السالفة الذكر لا تتوفر على الإمكانات المادية والوسائل الضرورية وليست مؤهلة للقيام بمثل هذا العمل.

تحليل

بغض النظر عن المعطيات المتوفرة عند الداخلية السؤال واش الجمعية يمكنها أن تبخل بسنتيم احمر على بيت من بيوت الله؟ الجواب طبعا , و ألف طبعا , لا لا لا لا ..

لان المحسنين ما اكترهم يتزاحمون في توفير كل متطلبات المساجد.و لهم رب يجازيهم على فعل الخير.

نو أو هو, يا وزارة الداخلية هاذ القضية ما قبلهاش لعقل.أما بخصوص البنايا , أصحاب / الموقف / غير مؤهلين , فلربما الناس المحسنين الله يزازيهم بخير, , تلف ليهم بناي مع مول الباتيسري / صانع الحلويات / . و هذي حتى هي نو.. صوري..لواه.. ,ألف صوري مدخلش لاكابيصا ديالي.

لوحوا المسؤولية على الناس لكي تتهرب الداخلية من واجبها بدل أن تتحلى بالشجاعة لإخبار الرأي العام بالحقيقة.لأن بواسطة النت و المايل سوف نتعرف اكتر على تفاصيل فاجعة زايو

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire