vendredi 29 janvier 2010

إسلام الفيلسوف كارل ماركس على يد الشيخ يوسف القرضاوي


مراكش الحمراء // مقالات

تفرشخوا معي بالضحك و خذوا نفسا عميقا بوركتم يا جماعة, إني مصاب بنوبة ضحك فلربما تأثير المعجون طار بلبي. لكن المعجون التالي لهو اكتر مفعولا.

قرائة ممتعة أتمناه لبكم

***************************************************

إسلام الفيلسوف كارل ماركس على يد الشيخ يوسف القرضاوي!

زعم الشيخ يوسف القرضاوي أنّ فيلسوف المادّية التاريخيّة كارل ماركس قد مدح الإسلام في آخر حياته، وأنّه تراجع عن قوله بأنّ الدين أفيون الشعوب، ليعترف بضرورة الدين في حياة الإنسان.

ونسب القرضاوي "إسلام" ماركس المتأخّر إلى الدكتور رشدي فكّار دون أن يذكر مصدره بدقّة معوّلا على عدالة فكّار وصحّة النقول عنه. ولأنّ الشيخ ممّن يؤمن بحديث الداجن الذي أكل صحيفة الرجم والرضاعة، فإنّه لم يتردّد عن اتّهام العلمانيّين في الأرض قاطبة بأنّهم أخفوا عن الناس هذه الحقيقة لئلاّ تنسف مذهبهم من الأصل!

جاء ذلك في حديث الشيخ القرضاوي لبرنامج "الشريعة والحياة" الأحد 24/01/2010، على فضائيّة الجزيرة التي ناقشت موضوع "الحاجة إلى التديّن".

وقدم القرضاوي نماذج لمثقّفين غربيّين أكّدوا ضرورة الدين في حياة الإنسان وكونه يمثّل "شفاء ومَدَدا روحيّا" عند الشدائد من أمثال "إليكسيس كارليل" و"إرنست كونت" وغيرهما، مؤكّدا أنّ الدين الحقّ ضرورة عقليّة وفطريّة ولغويّة ونفسيّة واجتماعيّة، لا حاجة فطريّة أو عقليّة فحسب.

وأشار الشيخ القرضاوي إلى أنّ "الفلسفات الوضعيّة…انتهت إلى كون الدين زادا أساسيّا وضرورة وجوديّة للإنسان.." وقال إنّ "الدليل يتمثّل في تجربة أرنست كونت، وماركس، الذي قال الدكتور رشدي فكّار بأنّ له آراء في مدح الإسلام، إلاّ أنّ العلمانيّين يخفون ذلك..

ولأنّني امرؤ مولع بالتدقيق والتحقيق فقد أنفقت وقتا في طلب الشاهد المزعوم من مظانّه، ولكنّي ما ظفرت بغير حديث عن "المسألة الشرقيّة" والإسلام مضادّ لزعم الشيخ في رسائل ماركس من الجزائر إلى صديقه إنجلز وابنته لاورا في لندن.

ويبدو أنّ الشيخ سيجد الجرأة، يوما، ليقول بأنّ ماركس - لو أسعفه الأجل - لأسلم وحَسُنَ إسلامه!

ولا عزاء للماركسيّين!

الأوان / 28 / 10 / 2010

اضافة كوحلالية

أبشاخخخخخخخ.. و من يدري يا صاحب موقع الأوان المحترم, فلو بقي في العمر بقية لصار / الشيخ / ماركس مقيما في بلد بيرودولي تغدق عليه مشيخة ما بأموال و اقامة فخمة و رعاية صحية , بس ن يتعدى الخطوط الحمراء المرسومة له سلفا.

سؤال الى خادم شخاشيخ قطر.

ما موقف الإسلام من الابن العاق يا شيخهم الجليل؟ أعلم كما تعلم أن حمد بن خليفة آل ثاني حاكم قطر و الحق انه صورة أو بيدق , ليس إلا لان الحاكم الفعلي هو رئيس الوزراء و الشيخة موزة بنت ناصر. الشيخ انقلب على والده و اخذ كرسي المشيخة بالقوة و نفى والده خارج قطر.

ما موقف الإسلام حول هذه النازلة دامت ثروتكم في عز آل ثاني في قطر؟

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire