مراكش الحمراء // رياضة
اللههههههههههههههههه عليك يا مصر اللهههههههههههههه ..عليك منتخب عسل.. يا لهوي ..أقصد أصفى من العسل ..الفرحة مش سيعاني يا و لاد .......زغريتي يا نعيمة.. و هاتي الشيشة و الشربات ..لووووووووووووووو
لووووووووووووووو..لوووووووووووووو..جاني عريس ياما..لأ يا روح أمك طب أزغريت ليه..
عشن احنا كسر انف الهمج أه أه أه ..بهدلناهم يا روح أمك ..دحنا عملنا فيهم عمايل أسكتي أسكتي ..
لووووووووووووو..رقصني يا جمعة على 5 و نص..لووووووووووووووووو.. الشربات يا نعيمة ..طيب طيب حاضر
***************************************************************
جريدة جزائرية تتهم المصريين برشوة الحكم ... وغزاويون يتظاهرون احتفالا بفوز مصر
سواء كنت مع مصر او ضدها لا تستطيع الا ان ترفع القبعة احتراما لاداء المنتخب المصري الذي اثبت على ارض الملعب انه الاكثر مهارة والاكثر خبرة في حين سجل المنتخب الجزائري على نفسه الكثير من علامات الاستفهام لناحية الخشونة في الاداء توجت بعدد كبير من الانذارات وعمليات الطرد من الملعب التي اتخذها الحكم بحق الفريق الجزائري وهو ما دفع الجزائريين الى القول ان المصريين رشوا الحكم لكن هذا الاتهام لم يجد استجابة او قبول من قبل اي مؤسسة رياضية او صحفية عربية لان وقائع المباراة جرت امام ملايين العرب وظهر ان المنتخب المصري هو الافضل وعدد الاهداف المحققة التي وجهها الى الشباك الجزائرية زادت عن عشرة دخل منها اربعة وكان الحكم عادلا في قراراته
حتى غزة وبينها وبين مصر ما صنع الحداد ... خرجت في مظاهرات مؤيدة للنتيجة ومرحبة بفوز المنتخب المصري لكن جريدة الخبر الجزائرية راس الحربة الاعلامية في المواجهة مع مصر قالت ان المصريين رشوا الحكم ... واضافت : فشل المنتخب الوطني الجزائري في بلوغ ثالث نهائي له في دورة نهائية لكأس أمم إفريقيا، ليس بسبب ضعفه أمام منتخب مصر الذي سجّل أربعة أهداف كاملة في مباراة لم تكن ككلّ المباريات، إنما بسبب لاعب متميز اسمه كوفي كوجيا.
'الخضر' الذين أبدعوا في ربع النهائي أمام نجوم كوت ديفوار، أقلقوا حاملي اللّقب القاري، الذين راجعوا حساباتهم، ولم تكن من بين الحلول للإطاحة بـ'محاربي الصحراء' سوى أوراق بعيدة عن الجانب الفنّي، ولو أننا ندرك بأن منافسنا له باع طويل في مثل هذه المنافسات
كنّا نتصوّر كل السيناريوهات 'الهيتشكوكية' التي ترسّم خروج المنتخب الجزائري من نصف نهائي كأس أمم إفريقيا، بما في ذلك التحكيم الضعيف، غير أننا لم نكن نعتقد إطلاقا بأن تدنّي مستوى حكم دولي من طراز البينيني كوفي كوجيا، يصل درجة 'اللاّعدل' بشكل مفضوح وغير مسبوق تماما، وكأن بالبينيني كتب سيناريو المباراة قبل بدايتها.وليس صعبا على الجزائريين التمييز بين حكم عادل وآخر متحيز، فحرْص أي حكم على توزيع البطاقات الصفراء المجانية على لاعبي فريق أو منتخب معيّن، واستهداف ركائز التشكيلة المعنية منذ البداية، رسالة واضحة لحقيقة نواياه. فقد كانت بداية كوجيا توجيه ذلك الإنذار المجّاني لقلب دفاع 'الخضر' رفيق حلّيش، لينال من معنوياته، وما حدث أن حلّيش ارتكب خطأ بعد ذلك حين أخفق في إبعاد الكرة، ثم خطأ ثانيا بعد محاولته التدارك أمام عماد متعب، وكانت النتيجة الحتمية احتساب ضربة جزاء وبطاقة صفراء ثانية التي تلتها منطقيا إشهار البطاقة الحمراءوفي لقطة ضربة الجزاء، توقّف منفّذها حسني عبد ربّه أمام الكرة قبل أن ينفّذها، ومع ذلك لم يطلب كوجيا منه الإعادة، وكان ذلك بمثابة القطرة التي أفاضت الكأس وجعلت شاوشي يفقد صوابه ويحتج على كوجيا الذي أخرج بطاقة صفراء ثانية، وكأنه خصّص بطاقاته لـ'إهدائها' للاّعبين الجزائريين
عرب تايمز
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire