dimanche 24 janvier 2010

استراحة الويكاند أبشاخخخ..اللوززز


مراكش الحمراء // الدولة العبسية فساد و رق و نخاسة

كانت جارية لبعض أكابر و كانت تفحش كثيرا // كاطبر من المقلة // جمالها غطا كل بقاع الجزيرة العربية و الشام , و كان سيدها يربح من وراء فحشها دراهم كثيرة // معلم الشكارة // , مرة قالها // أقصري من هذا الفحش بمحضر عدد من ضيوفه , فقالت له // دخل سوق راسك // نو صوري قالت // أفحش منه عندهم أخذك دراهمهم بسببي , و قال لها بعض الحاضرين و كان شيخا فرتح عنه الشباب و فر الدهر عنه فرتحة ما بعدها فرتحة .

يا أحسن الناس و جها مني علي بقبلة

أبشاخخخخخخخخ ناري بغا يبوس البنية و فمو // دلقوشو // طاح ليه مشاو ريوكو // لعابه // فياضان كما حصل في ديارنا و أخذ اليابس و الأخضر.

جمعت أختنا لبلبة تشامرها // شمرت على سواعدها // و قالت له ..

يا أسمح الناس وجها و أسخن الناس مقله

اذا سمحت لما رم ته فأني بذله

و كيف يوجد بين الح مار و العشق وصله

فلا تطف بالغوائي فما يردنك خمله

و كل شيخ تصابى على الصبايا فأبله

ناغي ناغي ريحت الشياط..واء واء واء

************************************

الخليفة الرشيد كان له 4 ألاف جارية و كان يفضل و يميز بينهم 3 هن قصف , و ضن , و خنت .

قال فيهن..

ملك تلات الأنسات عناتي و حللن من قلبي بكل مكاني

مالي تطاوعني البرية كلها و أطيعهن و هن عصياني

ما ذالك إلا سلطان الهوى و به عززن أعز من سلطاني

**************************

يتبع //عنان معشوقة أبي نواس

**************************

حالنا اليوم على لسان الشاعر الكبير مظفر النواب

لا تسأل عن سعر البرميل فلكل زمان تجار و السوق لها لغة و أصول أمال نحن البسطاء فأفضل ما نفعل أن نفرح حين يفيض النيل أن نحزن حين يغيض النيل أن نرقص في الأفراح و نبكي في الأتراح و نؤمن أن الأرض تدور بلا تعليل و الموت هنا مثل الفوضى و الريح يجيء بلا سبب و بلا تعليل والحرب هنا حدت ميتافيزيقي فاعله إنسان مجهول ..

هذا تفكير عربي عملي شرعي مقبول في زمن فيه حوادثنا كمذابحنا و مأتمنا أفعال تبنى للمجهول ..

فعل مبني للمجهول عفوي مثل شروق الشمس بديهي مثل التنزيل ..

يتبع

صورة لجدتي في يوم زفافها يوم 14 غشت 1897 على البوكوص الحاج عبو بن قبو , الحفل حضره الخلان و الأحباب و أقرب المقربين فقط. و أحييته الفنانة فيفي و هيفاء و ماجد المهندس و عبيدات الرما و مجموعة لفناير الحفل البهيج كان بقاعة أردخ دردلاخ بواشنطن

الى اللفاء

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire