mercredi 26 mai 2010

مشينا فالمشينة ناشطين و ماشطين


مراكش الحمراء // فن و تعربيط

"مواخير" الليل في بغداد.. ويسكي ودعارة.. والشرطة اذا داهمتها تعتذر وتعيد فتحها

في تقرير عن "حياة الليل الفاترة في بغداد"، يقول مراسل صحيفة لوس أنجلوس تايمز: إن الرجال الأقوياء، البالغين، يتجمّعون حيث يتدفـّق الويسكي، والنساء الجميلات يرقصن على إيقاع الأغاني العربية الشعبية. وعندما تنفذ الشرطة مداهماتها، غالباً ما يكون هناك تدخلات عالية المستوى لكي تبدأ "الحياة" تدب من جديد في النادي. ويشير المراسل الى أن الشرطة اقتحمت المكان، وأغلقته. فراح الزبائن فوق السلالم، وخارج الصالة، يترنّحون من فرط السكر في ليلة ربيعية، فيما كانت قهقات النساء تهز سكون الليل، بعد توقف الغناء والرقص. وثمة وجوه تظللها الكآبة للمغني وأفراد فرقته الموسيقية. والجميع يعبّرون عن استيائهم بسؤال: ماذا يعني هذا؟.الشرطة عبّرت عن اعتذارها. وأحد المسؤولين في مجموعة الشرطة، قال إنها أوامر من وزارة الداخلية. لكن أحد الزبائن كان أيضاً من رجال وزارة الداخلية. سحب هاتفه الخلوي، وتحدث مع شخص ما، ويبدو أنه من مستوى عال، عال، جداً. وبعد حوالي 90 دقيقة، كان واحد من أكثر النوادي سيئة السمعة في بغداد قد أغلق، ليتوقف تدفق الويسكي، ورقص البنات، وصوت الغناء العربي الذي يهز المكان بإيقاعاته الصاخبة.((شخص ما ذو نفوذ كبير، كلم هاتفياً شخصاً ذا نفوذ أكبر))، أحد الضيوف، عـُرف باسم أبو عباس، أوضح بعد ليال قليلة. وأضاف: ((كل ليلة ثمة قرار)). هذا التدخل في النوادي الليلية، ظاهرة برزت مع الحرب وما تسميه الصحيفة الأميركية "التأجج الإسلامي". وسمح أبو عباس لصحفي غربي بالانضمام الى حاشيته في النادي بشرط أن لا يعرف نفسه كصحافي لا لمالك النادي المعروف بأنه عصبي المزاج، ولا الى العديد من حراسه وحاشيته المفتولي العضلات، والذين يستعملون مؤشرات الليزر وسط الدخان وصخب الموسيقى.ويصل الضيوف –كما يقول المراسل- في الساعة التاسعة ليلاً، يدفعون 20 أو 40 دولاراً عند الدخول، اعتماداً على أي يوم من الأسبوع وبرنامج الترفيه. والحراس يجرّدون الضيوف من الأسلحة. ويقول أبو حسن الذي يغني ولده في نوادي بغداد الليلية: ((إذا الشخص في الاستقبال يحب غناءه يسمح له بالدخول، وإذا كان لا يحبه يمنعه)). والمشروبات التي توزع، هما فقط الويسكي والبيرة، أما الجن والفودكا فهما ممنوعان لأنهما –كما يقول أبو حسن- لهما تأثير كبير على العقول. أما الراقصات فيصلن الى المكان ملفوفات بالعباءات السود، ينزعنها عند الدخول. وزائرو النادي الليلي فقط من الرجال. ويقول مراسل لوس أنجلوس تايمز إن إحدى الراقصات "هنادي" عمرها 17 سنة.

watan

***************************

حنا حازقين و مكردين و كلاص.. . نخسرو ما نكولو دوماج ..

حنا خفاف كي الريشة .. كرهنا هاذ العيشة ..حنا ما درنا بروميان اطاج ..ما خلاو لينا ايريتاج..حنا واقفين غير كوراج.. حشيشة طالبة عيشة .. حنا حياتنا عمشة.. حنا خفاف كي الريشة..الغالب الله أصاحبي الغالب الله..

مرضونا بالهضرة ..زهرنا كيما هاكذا....الغالب الله أصاحبي

0663575438

حمير أو بخير..فبلاد الخير و لخمير ..ضربوا أو فرشخونا حنا غير دبانة تحت لبطانة ..

لبلاد ليفيها مقدم عمرها ما تتقدم.. ولبلاد ليفيها قايد المواطن فيها غير زايد..و لبلاد ليفيها شيخ عمرها ما تطلع للمريخ .. و لبلاد ليفيها الفهري عمرها ماديماري..

محمد كوحلال ناشط حقوقي مستقل, عربي أمازيغي مراكشي قح بقلب فلسطيني مجهول الهوية .. ألف شكر إلى كل من التحق بركب منتدى الشعب الحر / مراكش الحمراء /

***********************

Kal-sim@hotmail.com

http://kouhlal.skyrock.com/

http://arabtimes.com/

******************

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire