مراكش الحمراء
لماذا يتهم المراكشيون بممارسة الجنس من المؤخرة..
أسبوعية / الوطن الآن / ع 398
رد خاص /
الجزء الأول // العذر أقبح من الزلة
رد الاعتبار لساكنة مراكش بعد جريمة أسبوعية / الوطن الآن /
ذ.محمد كوحلال
ردت أسبوعية / الوطن الآن / على الملف.. المزعطر.. القبيح التي استفسرت فيه عن حب ساكنة مراكش للمؤخرة و عشقهم للدبر في الفيافي و فوق الجبال و قرب الوديان و على الشطان. من الألف حتى الياء تابعت الرد الماسخ , للأسبوعية و لم أجد ما يقنعني .لأن كاتب الرد يستهتر بعقول المراكشيين و المراكشيات و يحسبهم أغبياء و بلداء و ما هم كذالك . لأننا نحن من أذكى شعوب المعمور بشهادة العجم قبل العرب. اعتقد صحب الرد بأسلوبه الابتدائي انه يقدر على لبوس التعقل و البحت عن المواضيع التي قد تفتح شهية القارئ لشراء ورق الأسبوعية. ظن أيضا , كاتب الرد انه بخربشاته انه اخذ لبوس العذر من خلال الرد الماسخ, و العذر هنا أقبح من الزلة. إلى هنا أود أن ألقن صاحب الخربشات الصبيانية , بأسبوعية ..أريري.. رواية من فطاحل الأدب العربي الشاعر المتميز أبو نواس إبان حكم الخليفة هارون الرشيد.
العذر أقبح من الزلة
و قبل ان أقص عليكم الرواية سأفسح المجال لشاعرنا الكبير
طرفة ابن العبد تفضل يا شاعرنا الكبير
و ظلم ذوي القربى أشد مضاضة
على النفس من وقع الحسام المهند
يحكى أن الخليفة هارون الرشيد طلب من شاعره المفضل أبا نواس أن يأتيه بعذر أقبح من الزلة. و ذات يوم بينما كان أبو نواس ينتظر خروج الخلفية و زوجته إلى فناء البلاط و من تم إلى مجلس الخلافة . و ادا بالخليفة رفقة زوجته أخذا طريقهما دون أن يحدثا ابا نواس , لحق بهما الشاعر اللئيم و عندما وصل الخليفة عتبة المجلس نط أبو نواس و قرص الخليفة في مؤخرته فالتفت الخليفة غاضبا و شرارة الانتقام بادية عليه, فخاطب شاعره
ويحك أيها الوقح الأحمق ماذا فعلت ؟
فأجابه الشاعر اللئيم و هو ينحني له
عذرا يا أمير المؤمنين كنت أود أن اقرص مؤخرة زوجتك فتاهت يدي و وصلت مؤخرتكم يا أمير المؤمنين..
ضحك الخليفة هارون الرشيد حتى ظهرت نواجذه, فكافأ شاعره بكيس فيه ألف دينار.
تلك هي نسخة ما حصل لنا في مراكش الحمراء مع لأسبوعية / أريري /.
سؤال بريء
تفتح ملفا ما أقبحه ملفا يا أريري, ألم تجد من الملفات إلا ملف المؤخرات و لعاب الدبر؟
جواب عفوي
ئدا لم تستح فاكتب ما شئت يا / أريري / .
لسنا بلداء و لا أغبياء ,حتى تحتقر أسبوعية / الوطن الآن / أهل مراكش الطيبين و الطبيات ,و ترسم لهم صورة للصغير قبل الكبير و تجعل البراهيش ينسجون النكت عنا و ينعتوننا بما ليس فينا. بل سوف يفتح بلا ريب , باب الإبداع لأهل النكت من المدن الأخرى , لنسج ما يدور بمخيلتهم بل سوف ينعتوننا في كل بقعة من المملكة بما تفضلتم به , با نابغة الإعلام.. في زمان لا إعلام ..
خلاصة تقريرك يا... أريري
سوف ينعت المراكشي بحبه للمؤخرة و المراكشية بحبها للنكاح من الخلف.
حاشا و مليون حاشا أن نكون كذالك, نحن أهل الحمراء بهجة البهوج ,أي نعم ..
مرقد أشرف الشرفاء بالمغرب..
نحن نحمل وزر تاريخ المغرب العظيم , الذي يسيل لعاب العرب و العجم و يشد انتباه الباحتين في علوم التاريخ إلى حد كتابة هذه السطور, و لا زال بعض المشارقة من أهل القلم الرزين يذكرون المغرب و يعرفونه ب مراكش . و لكي تعرف تاريخ مراكش يا.. أريري ..سوف أضع أمامك كتابا هاما جدا جدا. سير شريه باش تعلم شوية التاريخ الذي نقشت أحداته بمراكش الحمراء.
الكتاب عنوانه / هكذا تكلم ابن عربي / حيت يتعرف العالم الكبير و العلامة الجليل الأندلسي.. ابن عربي .. عن مراكش وأهلها و عظمة تاريخها ويتتلمذ على كبار علمائها و من الأحداث الأليمة للعالم الأندلسي الكبير انه سيحضر نقل رفات أستاذه الكبير ابن رشد من مراكش إلى قرطبة.
أحدات روعة وقعت في مراكش.. طبعا .. هذا كلام كبير عليك لن تفهمه لقصر كعب ثقافتك و لكن لا بأس أن تقتني الكتاب و تبتعد عن مكتبك حتى تكمله .. أي الكتاب .. و شمر على سواعدك حتى المرفق لكتابة ملف عن مراكش من وجهة مثقف أكاديمي محترم , عالي بعلمه يتعالى بثقافته, كالزرافة و يسد / دلاقيش جمع دلقوش/ الشامتين. و لا أرغب أن تكون شخصا لاهثا حول المال لبيع أكبر عدد من / كاغيطه / .
لن أغفر لك زلتك و رب البيت لن أغفر لك جريمتك في حق أهل مراكش الطبيبين و الطيبات . ولست من الذين يرفعون القضايا أمام المحاكم , على الجرائد , حتى لا أعطيها حجما أكبر منها. و أفتح لها باب الشهرة بالمجان .سأكتفي بقلمي المعقم من كل تبعات مخزنية أو مالية أو غيرها ... فقط بقلمي سوف يصبح قلمك و قلم من ساعدك على انجاز الملف / الزبالة / أضحوكة أمام قراء النت و الفيسبوك و هذا يكفيني مؤقتا.. و الله المعين .
رد الاعتبار لن ننتظره منك يا / أريري / بل من حكومة جلالة السلطان و النواب و هم منتخبون سلمناهم مشعل الدفاع عنا و عن كرامتنا و لكن هم عنا غافلون و لم يعد يربطنا معهم للأسف,سوى وثيقة الجنسية.
مؤسف غاية الأسف أن تسمح الدولة بنزول عدد يقلل من شان رعايا صاحب الجلالة بمراكش , عيب و الله ألف عيب . لو كان الأمر يخص القصر أو الملك لتم حجز العدد و جرجرة صاحب / الكاغيط / إلى المحكمة , لكن نحن فقط / حازقون و حازقات..بو زبال طبقة حزقستان / مجرد مواطنين مغلوبين على أمرنا مجرد / رعايا / و أملي في الراعي أن يرد لنا حقنا و و جه دمنا . و هو آخر ملاذي.
لا حوله و لاقوة .. لا حوله و لاقوة .. لا حوله و لاقوة..
اللهم اجعلها بينت يديك و لا تجعلها بين يدي عبادك ..نفسي أصابها الختر / الاضطراب / و صرت كالعلجوم / ذكر البط / لا أستطع أن أميز بين الأسود و الأبيض ,نظرا لشتات أصاب لبي من شدة الألم النفسي الفظيع الذي ألم بي في غفلة مني..
استراحة قصيرة و سوف أكمل الموضوع الزمر / حشاكم اعذروني فحالتي النفسية مضطربة/ .
حياكم الله أيها السادة و السيدات الأفاضل و الفاضلات أهل مراكش المقال يخصكم أنتم و الحكومة و الديوان الملكي ..
تفضل يا شاعرنا الكبير
و جرم جره سفهاء قوم
و حل بغير جارمه العذاب
نحن بنو الموتى فما بالنا
نعاف ما لا بد عن شربه
لم ير قرن الشمس في شرقه / بضم الياء /
فشكت الأنفس في غربه
و أتيت معتزما و لا أسد
و مضيت منهزما و لا وعل / بكسر العين و ضم اللام /
شاعر الشعراء الكبير المتنبي
الجزء الدوزيام
وا حسرتاه .. وا حسرتاه .. وا حسرتاههههههههههههههههههههههه
على حكومة فاشلة ..
و برلمان مشلول ..
وا حسرتاه .. على صحافة الكيلو..
واااااااا معتصماه ..كان ودي أن أعيد النداء, لكن المعتصم غائب عنا بل أكتفي بصراخ مدوي من قاع جب و أقول
واااااااااااااااااا محمداه رعاياك يهانون من أبناء الدار
وااااااااااااااااا وحمداهههههههههههههههههههههههههههههههه
لقد صار أهل مراكش أضحوكة و نكت للشامتين نسألك أن ترد لنا حقنا و ترفع عنا الغي و الظلم و الحكرة التي مستنا و فيك الأمل و الله يعينك ..
وا حسرتاههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
على زمن الذل الذي صار يطلي كل أهل الحمراء ..
على قبرك المضمخ بالرحمات و سوف أزعجك يا شاعرنا الكبير وسوف أستل بعض ما نقشه قلمك الكبير يا ابن مراكش العظيم ألست أنت يا شاعرنا من نظم هذه الأبيات الروعة و عرفت بأهل الحمراء؟
تفضل يا شاعرنا مراكش الكبير ..على الرحب و السعة
نحن في الحمراء أسد ..
ما لنا في القوم ند
لولا مروءة بعضهم و سماحه
ما عاش في الحمراء سقيم عان
يا شباب الحمراء زكوا نبوغا
علمنه الأنام علم اليقين
قد أظلمت مراكش من بعده
يا كوكب الحمراء هل تتطلع
محمد بن إبراهيم / شاعر الحمراء
خاتمة كوحلالية حزينة
أختمها يا ابن مراكش , لقد ناقشت موضوع ملف أسبوعية / الوطن الآن / مع ثلة من الخلان ,حول طريقة الرد و استقر رأي الأغلبية على رفع قضية على أسبوعية / أريري / , لرد الاعتبار و دم وجاهنا كمراكشيين لكنني رفضت متعكزا على ما سبق ذكره أعلاه اننا لن نمنح أسبوعية مغمورة فرصة للشهرة بالمجان بل سنكتفي بالرد عبر / الفيسبوك و مراكش الحمراء /.
ملف جارح قبيح حول مراكش ,ماخور للجنس و عشق المؤخرات و لحس الدبر....الخ.
صدق من قال ..
الرجال بدون مبادئ و شيم كريمة, كأشجار جرداء و صحاري قاحلة و واحة إذا اقتربت منها , كوت أقدامك برمالها المشتعلة حرا, و ضربت رأسك شمسها الحارقة.
هل توجد أزمة في ديارنا أكتر من تلك الأزمة التي حولت الأقزام إلى عمالقة؟ .
الطامة الكبرى يا جماعة الخير هي عندما أجد حزمة من الفاشلين قد صاروا بين عشية و ضحاها , ناجحين ألقابهم المغمورة قد صارت تلعلع في عالم الإعلام. نعم فالسبل مفتوحة لهؤلاء لشق سبيلهم مع دفعات قوية من الخلف .
فلا تغضبوا إن أخبرتكم ان مقاييس الكفاءة في ديارنا هزها الما.. أي أًصابها الشلل التام..
قرار لا رجعة فيه
قراري و لا رجوع فيه إلا بعد أن يعاد الحق لأهل مراكش الحمراء
في يومه و تاريخه قررت و أنا بكامل قواي العقلية أن ارفع قلمي من التحرش الذي أرسله عبر تعليقات إلى موقع / الشروق / دفاعا عن وحدة الصحراء المغربية . و أن لا أكتب حرفا واحدا عن قضية الصحراء المغربية ليس تراجعا عن قناعاتي لا و كلا.. و ألف كلا.. بل لن أضيع جهدي و أنا مواطن لا أساوي قيد أنملة عند أهل الحل والعقد. لست من اللذين يغيرون جلدهم حتى و لو وضعوا مال قارون على يميني و الجاه على يساري ما تراجعت من قناعاتي لكن لن أساهم في الدفاع عن قضية الصحراء المغربية. بل أكتفي فقط بالمتابعة ليس إلا. شأني شأن من يلعقون الأحذية و ينهالون على فتاة أسيادهم و يزحفون على بطونهم و لا يكتبون حرفا واحدا من أجل قضية المغرب الأولى , الصحراء المغربية . و لا يهاجمون الأعداء داخل و خارج المغرب إلى اللقاء
ناشط حقوقي مستقل / مراكش
**************************
لماذا يتهم المراكشيون بممارسة الجنس من المؤخرة
http://kouhlalmarrakeche.blogspot.com/2010/10/blog-post_9903.html
***********
http://kouhlalmarrakeche.blogspot.com/2010/10/blog-post_6134.html
***********
http://kouhlalmarrakeche.blogspot.com/2010/10/blog-post_638.html
***********
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire