lundi 25 octobre 2010

نغمة و كلمة


به سير به الكنيف و سربيه/ الوطن الآن / عدد 400

*************

مراكش الحمراء

نغمة و كلمة

شاعر كبير من خيرة الشعراء بل من فطاحلهم لم ينل حظه من البحت و الكتابة من قبل باحتين مغاربة جلهم و ليس كلهم , لا يعرف سوى شفط اتاي و تقرقيب الناب و الساعة ضربات.

تصنيف المغرب في خانة البحت العلمي راكم عارفينو

مزعطر ... مبوكر

يقال// تفسير الواضحات من المفضحات // راع غير جودة التعليم, جات ناميبيا و قطاع غزة أفضل منا ..

عاش شاعرنا الكبير في الأندلس لكن الطامة الكبرى ان الأيام أجلت رحيله ليكون شاهدا على تشتت بني يعرب و خرابهم في الأندلس.

شارعنا الكبير هو ابن طفيل 1100 / 1185 م

هو أبو بكر بن محمد المعروف بابن طفيل . عالم موسوعي أديب غرناطي المولد , توفي في مراكش الحمراء العزاوية الواعرة بماليها الزينيني و الزينات المرضيات

أهاككككككككككك .......... على ودنيك......... ياسي حريري........................

اهتم أولا بالطب يعالج المعوزين قبل أصحاب القصور و الدور الكبيرة في غرناطة. لكنه تميز أيضا بنبوغه في علم الرياضيات , و الفلسفة و الفلك.

المهم تويشية من كل التويشيات .. ما يهمني في سيرة ابن طفيل هو شعره لأنني سكير بالشعر حتى الثمالة في غياب اللبن لي كايطير الثمن.

أبشاخخخخخخخخخخ... اللوزززززززززز..

نظم ابن طفيل قصيدة واعرة بالجهد , قصيدة حماسية يدعو فيها الطوائف العربان آل خرفان في تلك الحقبة إلى الخروج لضرب العدو النصراني و يحثهم على الجهاد في الأندلس. القصيدة طويلة شي شوية و حفاظا على عيونكم و هي أغلى ما عندي. اكتفيت فقط بمطلع القصيدة

3 بيتات هشاش ظراف حلويين بحال العسل بل حلوين أكتر من العسل

باي.......... دابا نتلاح .......... نكسر / الطوييق / القيلولة

أقيموا صدور الخيل نحو المضارب

لغزو الأعادي و اقتناء الرغائب

وادكوا المداكي العاديات على العدا / بكسير العين /

فقد عرضت للحرب جرد السلاهب

فلا تقتني الآمال إلا من القنا

و لا تكتب العليا بغير الكتائب

***********

روابط هامة

***************

أريري استفزنا و قل أدبه علينا و على شاعرنا الكبير الراحل سيدي محمد بن إبراهيم.. من يربط هذا الفرس الأحول يا حكومة عباس الفاسي؟

http://kouhlalmarrakeche.blogspot.com/2010/10/blog-post_8173.html

قصيدة // سنحييكم كي نقتلكم من جديد

http://kouhlalmarrakeche.blogspot.com/2010/10/blog-post_3101.html

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire