dimanche 24 octobre 2010

نبذة مو جزة عن شاعر الحمراء الكبير


به سير به الكنيف و سربيه/ الوطن الآن / عدد 400

*************

مراكش الحمراء

نبذة مو جزة عن شاعر الحمراء الكبير

سيدي محمد ب ابراهيم

إلى من وصف شاعرنا الكبير سيدي محمد بن إبراهيم و هو لا يعرف لا أصله و لا فصله. إلى من يرغب في نيل سخطنا و استفزازنا . متأكد أنا أن ذالك الإعلامي الفاشل أريري, الراغب في الرفع من مبيعات أسبوعيته المغمورة , و نشر كلاما خطيرا منسوب إلى شاعر الحمراء. و هو لا يعرف أي الصحفي الفاشل البتة من يكون سيده وسيد أسياده , الشاعر المراكشي الكبير سيدي محمد بن إبراهيم؟.

و عليه و تحت طلب بعض الأصدقاء سألبي طلبهم بالحديث عن حياة ونشأة شاعر الحمراء ,و أذكر خفايا لا يعرفها دالك الصحفي الفاشل و عدد كبير من الصحفيين المغاربة .

بل متأكد أنا أيضا حتى أولئك اللذين درسو الصحفي الباسل, حريري , لا يعرفون من هو سيدي محمد بن إبراهيم؟

حياكم الله السلام عليكم

شاعر مرموق في زمانه و اسمه الكامل هو محمد بن إبراهيم بن السراج المراكشي, الملقب بشاعر الحمراء. ولد في بيت متواضع و كان أبوه سراجا و أصل والده من منطقة / هوارة / إحدى قبائل سوس. و كانت وفاته أليمة جدا في مراكش و سوف نأتي على ذكرها.

بدأ مشواره الدراسي في الكتاب القرآني تم التحق بجامع بن يوسف حيت فاق أقرانه في مواد اللغة و النحو و البلاغة و العرض و الفقه.

كان متميزا محبوبا بشكل ملحوظ من قبل مدرسيه نظرا لذكائه الحاد الثاقب و حبه للعلم والعرفان. كان والده يريد منه أن يكون رجل دين وفقيه , لكن بن إبراهيم كان يعشق الأدب و الشعر حتى الثمالة , و لم يقدر أن يلبي رغبة والده.

كان شغوفا بالشعر العباسي, ميالا لشعرائه فأخذ يقول الشعر و عمره خمسة أعوام و خصوصا في المديح و الهجاء انطلاقا مما كان يحفظه من شعر كبار الشعراء و فطاحل الشعر الفصيح على عهد الدولة العباسية.

بعدما اشتد عظمه صار يمدح رجال المخزن و نال رضاهم و عطاياهم . المهم خونا.. با براهيم.. كيضبر.. على راصوو.. يطلع.. صرييف.

عام 1935 سوف يقرر بنية صادقة التوجه إلى الديار المقدسة, يغسل عظيماتو و هناك غير بعيد عن مكة المكرمة. ألقى قصيدة أمام الملك عبد العزيز بن سعود و نال إعجاب الملك و جعل حواجبه ترتفع من شدة الدهشة , نظرا لجمال شعر شارع الحمراء , و نزل ضيفا خاصا على الملك , و أكرمه ملك آل سعود و قضى مدة الحج معززا مكرما ينال الاحترام و التقدير من لدن سلطات آل سعود و طرطقة الحداء من طرف عسس الملك.

******

اوا بلاتي ها لحريرة بغات تبدا بالجهد و تشوف با براهيم اش دار تابعوا معي ؟

ناريييييييييييي ....على المراكشيين الواعرين ...

أبشاخخخخ..عليك اللوزززز خليه يدوزززززززززز

عند عودته إلى وطنه مراكش توقف بالديار المصرية و التقى فطاحل النثر و الشعر و الفن في ذالك le temps و ألقى محاضرة عن // ابن عباد و يوسف ابن تا شفين // .

لكن طلع ليه الدم و كعا و دارت ليه النقشة , و شنف أذان شوقي بكلام قاسي بلباقة مراكشية يغلب عليها حشيان الهضرة, بسبب روايته التمثيلية // أميرة الأندلس // عن ابن تا شفين فقال بيتين شعريين واعرين بالجهد

أبشاخخخخخخخخخخخ...ألباني / أيس كريم

تأمل شوقي عن قريب فما اهتدى

و ما ضر شوقي لو تأمل عن بعد

توفي سديد محمد بن إبراهيم عام قرح عام مقود / عذرا / 1955 اتر أزمة قلبية جابتو كاو تكنيك مسيكين.

كيف كانت طباعه و أخلاقه؟

ولد الرضا مرضي و مغطي براضات الوالدين الله يسكن عظيماتو ف LE PARADIS

ما شي عاشق للغلمان يا سي حريري باطرون / الوطن الآن / ؟

شوهتو الصحافة, و شوهتونا, و قليتو لينا العرض, و كلنا عليكم الله ياخذ فيكم الحق.

كان حنين على المزاليط أي YESمن طبقة حزقستان , عزيز عليه المساكين, كان يكرم الصغير قبل الكبير.

يجبد من جلابيتو و يعطي باليمنى و اليسرى, بالإضافة إلى انه معروف عنه التقوى و احترام واجباته الدينية أي كان ورعا تقيا, و مثل هؤلاء يا سي حريري لا يقولون شعر الغزل في الذكور أو في الغلمان.

اوا سير تقرا عاد دير الصحافة.وا جي عندي نعطيك دروس في الشعر العربي قبل ظهور الإسلام كبداية لدروس خصوصية بالمجان .

تم انه كان مرشدا دينيا يساعد العامة على فهم دينهم و أخد الصحيح منه بعيدا عن التشدد و التعصب , لكن ما لا يعرفه, خونا سكر , حريري أقصد أريري , انه كان مع الوطنيين

أيييههههه ضد الاستعمار الفرنساوي لديارنا. طبعا أقصد سيدي محمد بن إبراهيم .

لم يترك بعد وفاته المفاجئة سوى ديوان واحد لا غير, لا يزال مبعثرا و يقترح بعض الإخوة جازاهم الله كل خير جمع شتات شعره في ديوان باسم / روض الزيتون / الحي الذي شهد ولادة شاعرنا الكبير.

حي / رياض الزيتون/ مراكش المدينة, الذي تطل أسطح بيوته على جامع الربح / جامع الفناء .

شعر سيدي محمد بن إبراهيم , شعر فياض أي نعم, شعر متقون , شاعر فياض القريحة , شعره ينفذ إلى الوريد بسرعة أكبر من سرعة الدم الذي يروي شرايين القلب.

سيدي محمد بن إبراهيم شاعر الحمراء الكبير, كان عزيزي عليه البشري / المقودة / عليه , المزاليط , و قد كان دوما إلى جانبهم كما سبق الذكر أعلاه. و كان يسأل نفسه كل مرة و هو في خلوته عن سر الحياة و حبه الإنسان المفرط لها. كان يعتقد اعتقادا كبير بتقلبات الدهر و غدره و انعدام الأمان فيه و هو المؤمن الحاج الذي حج بيت الله و طاف حول الكعبة يسأل ربه العون لمزاليط بلده في الحمراء .

يسأل دوما, كم من غني أمسى فقيرا , و كم من فقير أضحى غنيا و قال قصيدة جميلة جدا تلخص همومه الوجدانية

// الجمعية الخيرية //

كيف المآل ادا تكون الحال

بالجوع تقضي نسوة و رجال

هذا الضعيف أمامكم مسترحما

يرجو النوال فهل لديك النوال

هذا أبو الأيتام خلفك سائلا

و أبو اليتامى دأبه التسآل

فعساك تشفق من أليم عذابه

و ادا فعلت فربنا فعال

آه من أرملة تقود صغارها

و الدمع من أجفانهم هطال

ظلت تطوف على الأكف بهم و ما

أجداهم الإدبار و الإقبال

انتهى

***********

روابط هامة

***************

أريري استفزنا و قل أدبه علينا و على شاعرنا الكبير الراحل سيدي محمد بن إبراهيم.. من يربط هذا الفرس الأحول يا حكومة عباس الفاسي؟

http://kouhlalmarrakeche.blogspot.com/2010/10/blog-post_8173.html

قصيدة // سنحييكم كي نقتلكم من جديد

http://kouhlalmarrakeche.blogspot.com/2010/10/blog-post_3101.html

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire