مراكش الحمراء // وا حريرة هاذي ديال الشهيد الحريري
العميد وسام حسن اقرب المقربين سعد الحريري
الحرب خدعة، والنبي خدع الكفار في الحرب».
ما دخل المخابرات المغربية في قضية الحريري؟
ألم أقل ان سوريا هي من دبر اغتيال الشهيد الحريري و أنا على رأيي حتى ولو تبت العكس. سوريا قتلت بيد حزب الله الشهيد رفيق الحريري.
المقصود بأبي متعب / ملك السعودية /
و لمادا زار زهير محمد الصديق المغرب ؟
*********************))))))))))))))))))))))============//////////////////////
جريدة الاخبار اللبنانية : شاهد الزور زهير محمد الصديق تلقى مساعدة من السفارة المصرية في الامارات وكان يحرسه اثنان من المخابرات المغربية والتمويل تم بامر من ابو متعب
فتحت جريدة الاخبار اللبنانية اليومية المقربة من حركة المقاومة ملف المحكمة الدولية كاشفة النقاب عن اسرار تنشر لاول مرة من خلال ملف مطول ودقيق بعنوان ( ابعد من شهود الزور ) ربط عدة اطراف عربية بشاهد الزور زهير محمد الصديق من بينها السفارة المصرية في ابو ظبي التي امنت للصديق الذي دخل الامارات بجواز مزور حماية ووضعت تحت تصرفه سيارة مع سائق كما ذكرت الجريدة وذكرت الجريدة اللبنانية ان الصديق دخل الامارات برفقة حارسين يعملان في جهاز رسمي في بلدهما ( في اشارة الى المغرب ) كما ذكرت الجريدة ان الصديق كان اعترف بان تمويله يتم بأمر من ( ابو متعب ) في اشارة الى الملك عبدالله ملك السعودية ... واشارت الجريدة الى علاقة الصديق بالعميد وسام الحسن ( صاحب الصورة ) الساعد الايمن لسعد الحريري
وجاء في تقرير الجريدة اللبنانية ان الصديق بعد ان اختفى اثره من فرنسا ظهر فجأة في الإمارات العربية المتحدة بجواز سفر تشيكي مزور باسم سامي السيد وتضيف الجريدة :، مرة جديدة، تظهر الحماية التي يتمتع بها الرجل. فبحسب المعلومات الموثقة التي حصلت عليها «الأخبار»، انتقل الرجل من فرنسا إلى المغرب يوم 11/3/2008، مستخدماً جواز سفر تشيكياً (رقمه 3664380) يحمل صورته الشمسية واسم «سامي السيد». بعد أربعة أيام، غادر المغرب قاصداً الإمارات. وصل إلى مطار أبو ظبي يوم 15 آذار (بحسب الختم الموجود على الصفحة العاشرة من جواز السفر).حينذاك، أكدت السلطات الفرنسية مغادرته الأراضي الفرنسية، من دون أن تكشف الوجهة. وما لم تكشفه أيضاً هو أن شخصين فرنسيين يعملان لحساب جهاز أمني رسمي في بلادهما كانا برفقة الصدّيق. والشابان يحملان جوازي سفر باسمي «سيدي محمد ماريف» و«طارق دريوش».وفي مصادفة لافتة، ظهر الرئيس الأول للجنة التحقيق الدولية ديتليف ميليس على شاشة المؤسسة اللبنانية للإرسال يوم 18 آذار 2008 ليوجه انتقادات قاسية إلى خلفه سيرج براميرتس، معلناً أن الصدّيق لا يزال يمثّل ركيزة أساسية لأي تحقيق في اغتيال الحريري
من أبو ظبي، انتقل الصدّيق إلى إمارة الشارقة، ونزل في جناح أحد الفنادق، حيث كانت زوجته وأولاده بانتظاره. في اليوم ذاته، استأجر ثلاث سيارات، وضع اثنتين منها بتصرف مرافقيه الفرنسيين اللذين مكثا في الإمارات أسبوعاً واحداً فقط. وبعد رحيلهما، خصّته السفارة المصرية في الإمارات بمرافق يدعى إسماعيل ع.ي. وقال الصدّيق إنه تمكن من التوسط لدى السلطات المصرية لإحضار زوجة إسماعيل وأولاده من مصر إلى الإمارات.
تبدلت ملامح الصدّيق بعض الشيء. غيّر تسريحة شعره الشهيرة، وأطلق «سكسوكة خفيفة»، وبدت على وجهه زيادة الوزن. في الإمارات، لم يلتزم الشاهد الملك الصمت طويلاً. في الفترة الأولى، ادّعى أمام مقربين منه أنه تاجر كبير، وأنه من عائلةٍ صادَرَ النظام السوري ممتلكاتها، مشيراً إلى قربه من رجال أعمال سوريين من آل العظم يعيشون في المملكة العربية السعودية. لاحقاً، قال الصدّيق لأحد أصدقائه إن شخصاً يدعى عدنان، يعمل في شركة «سعودي أوجيه»، هو من يتولّى تغطية نفقاته المالية
في الأيام الأولى التي تلت وصوله إلى الإمارات، دفع الصدّيق ثمانية آلاف دولار لقاء الحصول على إقامة عمل، قبل أن يؤسس شركة بكفالة وصلت إلى 100 ألف درهم (نحو 27 ألف دولار أميركي)، إضافة إلى الحصول على رخصة تجارة عامة درجة أولى. وقد كلفه الأمر نحو 350 ألف درهم (نحو 90 ألف دولار).وفي الأسابيع اللاحقة لدخوله الإمارات، حاول فتح حساب مصرفي بمبلغ 200 ألف درهم إماراتي، إلا أن إدارة المصرف طلبت توضيح مصدر الأموال قبل فتح الحساب، وخاصة أن المبلغ كان نقداً. لكن مدير المصرف (س.غ.) تلقى اتصالاً من مسؤول رسمي كبير في الدولة، فسوّي الأمر.سريعاً بدأ الصدّيق يكشف هويته الحقيقية. أسرّ لأحد المقربين منه بأنه أدلى أمام التحقيق الدولي بنحو 10 في المئة فقط مما في حوزته، وأن الباقي سيقوله في المحكمة. وفي بعض الأحيان، كان يقول إنه أدلى بإفادته لأن النظام السوري صادَرَ أملاكَ عائلته، و«الحرب خدعة، والنبي خدع الكفار في الحرب».
كتب الصدّيق إقراراً بمشاركته في اغتيال الحريري، وقد وقّع الحسن على إفادة الصدّيق
وفي إحدى المراحل، قال الصدّيق لأحد المقربين منه: «المحكمة في يد أبو متعب»، وعندما سئل عمّن يعني بكلامه، أجاب: «الملك عبد الله (بن عبد العزيز). هو الأب الروحي للمحكمة». لاحقاً، بعدما وصلت إلى السلطات الإماراتية معلومات مؤكدة عن أن من يحمل جواز السفر التشيكي باسم «سامي السيد» ليس إلا زهير محمد الصدّيق، أوقفته السلطات الإماراتية (منتصف نيسان 2009)، قبل أن تصدر يوم 5 تشرين الأول 2009 حكماً بسجنه ستة أشهر، وبإبعاده بعد انقضاء مدة الحكم
انتهت محكومية الصدّيق بعد نحو 10 أيام من صدور الحكم (لأنه كان قد سجن في نيسان). ومنذ ذلك الحين، لا يزال مكان وجوده لغزاً. قيل إنه لا يزال في الإمارات حياً. وقيل إنه قتل فيها، وقيل إنه يعيش في هولندا بحماية المحكمة الدولية، أو في بلجيكا. وفي تشرين الثاني من العام ذاته طلبت السلطات السورية استرداده لكونه ملاحقاً المطلوبين، إلا أن السلطات الإماراتية لم تستجب للطلب السوري. وفي أيار الفائت، أعادت السلطات القضائية السورية مطالبة الإمارات بالكشف عن مصير الصدّيق، من دون أن يردها أي جواب.وبينما عادت صحيفة «السياسة» الكويتية إلى نشر أخبار عن التحقيقات، فقد تولت إعادة الاعتبار الى الرجل، ونشرت تصريحات للصديق رداً على ما جرى في المحكمة الدولية من جلسة بناءً على طلب اللواء جميل السيد، ثم للحديث عن دور لحزب الله في جريمة اغتيال الحريري. وترافقت التصريحات مع نشر معلومات عن أن الصدّيق سافر من الإمارات وهو موجود في مقر سري وفي عهدة المحكمة الدولية.لكن المفاجأة ظهرت من جديد؛ إذ ذكر شخص معنيّ بإفادة الصدّيق لـ«الأخبار» أن الشاهد الملك لا يزال موجوداً في الإمارات، وأنه شوهد خلال الأسبوع الماضي ساهراً في ملهى ليلي تابع لأحد الفنادق المعروفة في دبي
لقراءة الملف الكامل الذي نشرته الجريدة اللبنانية عن هذا الموضوع انقر على الرابط التالي
http://www.al-akhbar.com/ar/taxonomy/term/19011
عرب تايمز - خاص
*********
روابط هامة
**********
على من يطنز هذا الشخص لتبرير فضيحة ميدلت ؟ / العدالة و التنمية /
*********************
أنور مالك طرطور العسكر الجزائري, مناورة جزائرية بميزة حسن جدا
**************************
جزائريون يفطرون على الحشيش و الهندي في رمضان
http://kouhlalmarrakeche.blogspot.com/2010/08/blog-post_16.html
**************************
البريد الرقمي
للاتصال
00212663575438
موقع كوحلال للأشرطة اليوتوبية
************************
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire