مراكش الحمراء // ثقافة
اوا شوفو بنات مراكش الواعيات القاريات المحضيات العفيفات المرصنات ..
سيري يا دليلة الله يفتح عليك بيبان النجاح..
و ينقي طريقك من الشوف و يعطيك النجاح ..
سيري يا دليلة الله يكون منك الزرع و الزريعة
أللوززززززززززززززز..ديما لوزززززززززز مراكش البهجة
***********************************************
المغربية دليلة حياوي : الشهر الفضيل مناسب للكتابة
عمان ـ الدستور ـ عمر أبوالهيجاء
تبدأ الأديبة والشاعرة المغربية د. دليلة حياوي يومها ، في رمضان ، بالصلاة وقراءة القرآن الكريم ، وتضيف خلال حديثها لـ "الدستور" قائلة: أنا أعمل في إيطاليا مدرسة للغة العربية لغير الناطقين بها ، ويومي يكون حسب جدول العمل ، وربما يكون هذا العمل داخل الاستديو لتسجيل الدروس التلفزيونية بالجامعة الدولية ، في روما ، أو دروساً مباشرة.
أما عن طقوس رمضان في المغرب ، وطقوسه في إيطاليا فتشير د. حياوي إلى أن تلك الطقوس ـ في المغرب ـ لها نكهة خاصة وخصوصية خاصة ، تبدأ من المأكل والمشرب والملبس ، حيث تطفو العادات المتوارثة عن الثقافات والأعراق الممتزجة في تناغم من نوع خاص: فثمة عادات عربية وأمازيغية وأفريقية وأوروبية. وهناك ، أيضاً ، جانب العبادات الذي اقترن ـ بالنسبة لنا ، منذ عام 1962 ـ بالدروس الحسينية ذات الطابع العلمي والتوجهي الذي يمثل المذهب المالكي الأشعري بين يدي الملك محمد السادس ، وهي المجالس التي يؤمها خيرة العلماء من الشرق والمغرب ، ومن أفريقيا وجنوب الصحراء.
أما في إيطاليا فرمضان ذو طابع خاص ، فبعد الانتهاء من العمل يتوجه الجميع من الجاليات العربية إلى المراكز الإسلامية. فمثلاً نذهب إلى جامع روما الكبير الذي يعتبر أكبر جامع في أوروبا ، لغاية الآن ، يتجمع ما يقرب من ألفين من المصلين يومياً: من نساء ورجال وشباب يتقاسمون الإفطار معاً ، حيث نجد جميع الأطياف الباكستانية والمغربية والتونسية والمصرية وغير ذلك ، بمعنى أنه تختفي الفروقات بين هذه الشعوب ، والكل يأكل من مائدة واحدة توحدهم شهادة أنْ "لا إله إلا الله" ، والجميل أن عمدة روما ـ رغم توجهه اليميني الذي قد يعاب عليه لعدم الترحيب بالمهاجر ـ نجده يصر ، كل سنة ، على مقاسمة المسلمين إفطارهم بين جنبات هذا الجامع ، وكأني به يقول: روما للجميع.
وعن انشغالاتها الأدبية في رمضان ، تقول د. دليلة حياوي: أنا ، في رمضان ، لا أقرأ الكثير ، لأنني أصر على ختم القرآن الكريم. وبحكم وتيرة الحياة الغربية السريعة أجدني أحرص على قراءة الذكر الحكيم. أما بالنسبة للكتابة ، أرى شهر رمضان شهراً مواتيا لها ، وكثير من النصوص والمقالات أجدني أحررها في رمضان ، خاصة أنني استغل فترة الغداء بالنسبة للمجتمع الإيطالي للكتابة ، ولربما لتكملة أبيات شعرية من قصيدة تأتيني على غفلة في مترو الأنفاق. لكن ، حالياً ، أنا منكبة على مراجعة كتابي القادم وهو بعنوان "سفر الغربة" ، وهو عبارة عن شذرات من الصحافتين الإيطالية والمغربية ضمنتها تجربتي ورؤيتي للأحداث السياسية والاجتماعية في المغرب وإيطاليا ، من منظور أنثى عربية أمازيغية مقيمة في المهجر.
التاريخ : 18-08-2010
*************
روابط هامة
***********
http://kouhlalmarrakeche.blogspot.com/2010/08/blog-post_2807.html
فضيجة لزنديقة مغربية بمسلسل مصري / العار / و هي عار على المغرب
**************
http://kouhlalmarrakeche.blogspot.com/2010/08/blog-post_5844.html
علاقة البوليساريو بالإرهاب
**************************
البريد الرقمي
للاتصال
00212663575438
موقع كوحلال للأشرطة اليوتوبية
************************
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire