mardi 31 août 2010

صحافة بيروت تشيد بمهارة المغربيات ..


مراكش الحمراء // إعلام نقي و صافي

صحافة بيروت تشيد بمهارة المغربيات ..

أبشاخخخخخخخخ..اللوززززززززززز

سؤال // علاه كاين شي زين بحال المغربيات؟

جواب // لا أهو الله يعطيني لعمى

س // كايت شي عيالات متقفات و سياسيات و و اعرات بحال خواتتنا

ج // لا أوهو الله يعطيني لمشك و لعمش و مش كيقمش

لكن من باب الإنصاف أن نوجه البوصلة إلى اتجاه آخر قل الحديث عنه, المرأة المغربية من صنف آخر .

نساء يعلمن بجهدهن البدني ,نساء يحصلن على قوتهن بعرق جبينهن أو كما يقال , قوت بالحلال.أي نعم ..

ها هي يومية لبنانية بيروتية , بيروت عاصمة الطباعة في عالم بني يعرب, تشيد بالمرأة المغربية التي سبق لي الحديث عنها بجبال الأطلس المنسية, المرأة التي تشتغل من الفجر حتى الغروب.

أي أي أي أِي...........

هاذ لا شالور,/ حرارة , فمراكش فات لقياس..الناس تقهروا الزغابة و مع الصيام..

الله يدير شي تاويل الخير.. اوا.. ما علينا.. المهم انه المراكشي راه متشبث بدينو و بأصالتو..

أبشاخخخخخخخخخ..على الطنجية جيب دورا هاهي طابت بسبب الحرارة المفرطة ............

حياكم الله أيها الأفاضل و الفاضلات السلام عليكم

تحية شموخ للسيدة المغربية انحي بكل إجلال لها و ارفع لها القبعة احتراما و تقديرا ..

*****************

نشرت جريدة "الحياة" في طبعتها الصادرة ببيروت أمس الأحد مقالا حول مهارات صانعات أواني الطين بإحدى القرى بواد لاو.

وأوضحت الصحيفة في هذا المقال، أن سوق السبت القروي الأسبوعي في بلدة واد لاو المغربية المتوسطية (45 كلم شرق مدينة تطوان)، يشتهر بأواني الطين الأحمر التي تتفرد نساء إحدى القرى، من دون رجالها، بصنعها، مشيرة إلى أن بعض رجال قرية بني يفرن، بدأوا يدخلون دورة الإنتاج باحتشام، بجلب الطين والاهتمام ببيع المصنوعات الطينية.

وأضافت الصحيفة، أن النساء يجلبن الطين من عمق الجبل، ويحفرن حتى العثور على طين بجودة عالية، يطحنه ويغربلنه، ثم يعجنه بالماء ويشرعن في تشكيل الآنية، بواسطة قطعة حجر صقيل يساعدهن على تصنيع شكل الآنية (قدر، صحن...)، ثم بواسطة قطعة جلد يمشطن الآنية لتشذيب أطرافها وإزالة الشوائب، قبل أن يعرضنها للشمس لتجف.

وحسب المقال، فإن محلاتهن توجد على رابية صغيرة في أطراف السوق الأسبوعي، في الهواء الطلق، حيث يعرضن البضاعة من دون تغليف، على الأرض الترابية مباشرة، كما أن الزبائن هم في أغلب الأحيان من النساء.

وتستطيع القروية المحترفة أن تنتج خلال يوم واحد من 40 إلى 50 قطعة، وتكسب في الأسبوع ما بين 100 و120 دولار. كما أن جميع إناث القرية يشاركن في مراحل الإنتاج المختلفة. لإنها حرفة تدر المال، والطلب عليها قائم صيفا وشتاء، وفي تزايد، خاصة وأن غالبية الإنتاج تباع لتجار الجملة في المكان نفسه قبل بلوغ هذا السوق.

وأبرزت الصحيفة أن نساء قرية بني يفرن الماهرات أشهر من نار على علم بين القرويين في المنطقة، لكنهن مغمورات، ويشتغلن في الظل مع أنهن معيلات لأسرهن، إذ يوفرن حياة أفضل لذويهن.

وأشارت الصحيفة في نهاية المقال إلى أن الصانعات يدركن أن لهن دورا اقتصاديا محوريا في قريتهن، فضلا عن دورهن الاجتماعي التقليدي، لذلك يواصلن العمل في صمت، عسى صبرهن أن ينصفهن ذات يوم من عقلية ذكورية منغلقة، لا تدرك بعد ماهية شرف العمل والكد، ليرد لهم ولحرفتهن الاعتبار اللائق.

30 / 08 / 2010

*************

البريد الرقمي

Khllmouhamed8@gmail.com

موقع الأشرطة المتميز

http://kouhlal.skyrock.com

*********

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire