samedi 21 août 2010

كتاب الصحوة الممنوع تداوله في دول بني يعرب


مراكش الحمراء // كتاب ممنوع

كتاب ( الصحوة ) للسياسي الأمريكي المعادي لإسرائيل ... ديفيد ديوك

كتاب ممنوع من التداول في جميع الدول العربية.

مقدمة المؤلف

يُعد كتاب (الصحوة) أطروحة بهيئة سيرة ذاتية. إنه حكاية مساري إلى الفهم العرقي الذي بدأ مذ كنت شاباً في أواسط ستينيات القرن العشرين. لقد رسا معظم فهمي الجوهري بحلول نهاية ذلك العقد، بيد أن معرفتي العرقية قد تمت بصورة أعمق خلال الثلاثين سنة الماضية. كما توافر لديَّ الكثير من المادة العلمية والسياسية الجديدة منذ ستينيات القرن العشرين. وبالحديث عن مساري نحو الفهم، لا أحاول أن أعطي القارئ انطباعاً بأن المواد أو الدراسات التي اقتبستها واستشهدت بها كانت متوافرة في ستينيات القرن العشرين. إنني أشق طريقي عبر هذه المعطيات السردية المعاصرة والوثائق كي يفيد القارئ من أحدث المعلومات

كما أنني سأكون مهملاً إن لم أقل إنني (أتعلم) أو (أكتشف) عندما أكتب، فأنا لا أدعي أصالة البحث، لأن ثقافتي في هذه الموضوعات مستقاة من مؤلفين لا يحصون ومن كتبهم ومقالاتهم. إني مدين لهم وللعديد ممن ساعدوني، ولأصدقائي الذين زودوني بما اكتسبوا في يقظتهم من بصيرة ومعرفة. إنني أجمع وأنظم وأحلل، وأعلق على المواد التي جمعها علماء وكتاب منذ قديم الزمان حتى الآن.ربما يتحدى هذا الكتاب العديد من معتقدات القراء الراسخة الحالية. ولهذا أضمن الشواهد المباشرة الكثيرة المأخوذة من مصادر كبرى بدلاً من مجرد الإشارة إليها. فهذه الشواهد أقوى بكثير من تعليقاتي، لذلك أوثقها وأضعها بحروف بارزة. أما فيما يتعلق بالمسألة اليهودية المثيرة للجدل أبداً، فإني أستخدم عن عمد وبصورة أولية شواهد ووثائق من المصادر اليهودية. وأشجعك على مراجعتها بعناية لأنها ستذهلك.ولدى سرد (صحوتي) فيما يتعلق بالعرق، فإني أقدم لك وجهة نظر عالم واقعي طمسته وسائل الإعلام. عسى أن يشكل هذا الكتاب أساساً علمياً وطبيعياً لمن يعيش من شعبنا، وعلامة هادية على مسارهم التطوري نحو النجوم.

الكتاب الذي منع في كل دول بني يعرب

كتاب ممنوع من تخطي حدود دول بني يعرب وتتم مصادرته حتى من معارض الكتب العربية رغم ان الكتاب من ألف حتى يائه , لا يهاجم أي نظام عربي ولا يشتم أي رئيس عربي ولا ينتقد أي مسئول عربي .... الكتاب ضد إسرائيل و جرائمها وضد اللوبي اليهودي في بلاد الأمريكان ورغم ان مؤلفه ( وهو سياسي أمريكي بارز من ولاية لويزيانا وكان قد رشح نفسه للرئاسة الأمريكية ) كان ولا يزال يقول إن سبب العداء لأمريكا في العالم هو تأييدها لإسرائيل وان سبب هجمات سبتمبر على الولايات المتحدة هو التأييد الأمريكي لإسرائيل وليس لان المهاجمين ضد الحرية في أمريكا أو لأنهم يكرهون الأمريكان دون سبب كما روج جورج بوش.

وجهة نظر ديوك في هذه المسألة لخصها في شريط مختصر وضعه على يوتوب وهو شريط مثير ومدهش ومختصر ..

الرابط

http://www.youtube.com/watch?v=QqFKhGHpvnQ

ناشر الترجمة العربية لكتاب ديوك الممنوع من التداول بين العرب لخص الحكاية بالقول :

إن مسألة الانحياز الغربي الفاضح إلى جانب (إسرائيل) في صراع العرب معها، كانت وماتزال مسألة محيرة للإنسان العربي والمسلم..فقد استقر في وجدانه أن قيم الحرية والعدالة والمساواة، قيم إنسانية مشتركة بين البشر على اختلاف أعراقهم وألوانهم وألسنتهم وأديانهم، لا تتلون ولا تتجزأ ولا تتوطن..وبهذا الوجدان تعايش أهل فلسطين متسامحين، آمنين مطمئنين، لم يفرق بينهم دين ولا لون، حتى دهمتهم الحركة الصهيونية بعصاباتها؛ تقتل وتذبح وتطرد وتشرِّد وتهجِّر وتحتل وتنشر الذعر بلا هوادة؛ تفعل ذلك كله مستندة إلى وعد إلهي بزعمها، حاشا لله -وهو رب العالمين جميعاً- أن يقطعه لشعب دون آخر من عباده. ومستندة كذلك إلى وعد شيطاني قدمه لها بلفور متبرعاً لها بما لا يملكه

يضيف أيضا

في غمرة هذه التساؤلات الحائرة يأتي صوت ديفيد ديوك، ليؤكد للإنسان وهو يستشرف الألفيّة الثالثة، أن القيم الإنسانية مشترك إنساني ثابت لا يتزعزع، وأن الإنسان سيبقى هو الإنسان في كل مكان، لا فرق أن يكون أبيض أو أسود وفي غرب أو شرق، وأن مسيرة التقدم الإنساني ماضية في طريقها الصاعد المتسامي، ولن تضيرها كثافة الحجب، وزيف الإعلام، وأحابيل الشياطين، وأنها قادرة على إقالة عثراتها، وتصحيح مسارها.وهذا الكتاب، إنما هو جزء من كتاب ديفيد ديوك عن الأعراق، سارعنا إلى ترجمته لما فيه من حقائق مذهلة تميط اللثام عن خفايا التأثير اليهودي على السياسة الأميركية، تجاوز فيها المؤلف -بجرأة غير مسبوقة- كل المحرمات التي نجحت الصهيونية العالمية في فرضها على العالم عامة والولايات المتحدة خاصة، ضمن سلسلة من عمليات الإرهاب المنظم لكمِّ الأفواه وقطع الألسنة وإخفاء الحقائق حتى لم يعد عضو في الكونغرس الأميركي يجرؤ على الكلام، ولا باحث جامعي أن يلامس قضية الهولوكوست أو الباخرة ليبرتي، ولا قناة إعلامية أن تعرض مشاهد القتل والاغتيال والتدمير الذي تمارسه إسرائيل يومياً في فلسطين

ويختم الناشر بالقول :

إنه ليس جهداً علمياً مميزاً فحسب، بل هو شجاعة فائقة أشبه ما تكون بإخراج الحصاة من الفم (كما في أمثالنا الشعبية)، عندما تكشفت لصاحبها الحقيقة فلم يعد يطيق أن يكتمها {وَمَنْ يَكْتُمْها فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ} [البقرة: 2/283].أو قل هي أشبه ما تكون بـ ((كلمة حق عند سلطان جائر)) عدَّها رسول الله صلى الله عليه وسلم.

عرب تايمز

*******

روابط هامة

**********

أنور مالك طرطور العسكر الجزائري, مناورة جزائرية بميزة حسن جدا

http://www.almouatinoune.com/

**************************

جزائريون يفطرون على الحشيش و الهندي في رمضان

http://kouhlalmarrakeche.blogspot.com/2010/08/blog-post_16.html

**************************

البريد الرقمي

Khllmouhamed8@gmail.com

للاتصال

00212663575438

موقع كوحلال للأشرطة اليوتوبية

http://kouhlal.skyrock.com/

************************

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire