مراكش الحمراء // آه يا عراق
هم كلاب مسعورة همها الوصول إلى بركة ماء حتى تبعد شبح العطش..
هم من باعوا أنفسهم للأمريكان للوصول إلى كرسي السلطة فشبت الفتنة بينهم و أدركوا أنهم سقطوا في مستنقع الطائفية و الخنوع و تقديم الولاء والطاعة للغزاة جرذان بوش ..
صداميين فتكوا بعضهم البعض من اجل صولجان السلطة
أجلاف باعوا الوطن و خيراته حتى تراث البلاد لم يسلم منهم..قطعت يداهم لتأكلها الدببة.......
مكتبات العراق , باعت في سوق النخاسة بتمن بخس و البقية ذكرها العالم المغربي الكبير الدكتور المهدي المنجرة عندما كان مسؤولا عن تراث بني يعرب..و ذكرها في مؤلفه المتميز...... الاهانة ...........
عبت الأمريكان بحضارة عربية و إسلامية عاشت قرونا فضاعت حضارة دجلة والفرات تحت أنظار زعماء العالم العربي و الإسلامي و بعضهم متواطئ بميزة حسن جدا مصر نمووذجا.......
سؤال عفوي
.كيف هو حال العراق اليوم بالله عليكم ؟
جواب مر كالعلقم
سوق للأمريكان خفت من أزمتها المالية الداخلية, بترول و صفقات لشركاتها كنز ثمين لا ريب .. بلا شك..
ياماااااااا... كان هذا الحلم يراود زعماء البيت الأبيض منذ جورج بوش الأب و هاو الحلم تحقق و دخل الأمريكان العراق و نهبوا خيراته بل حتى قصور صدام و هي ملك الشعب و دمروا تاريخ شعب بأكلمة.....الخ.
فرغم كوني اعتبر صدام حسين دكتاتورا من الطراز العالي ذالك من باب الإنصاف لكل طرف ليس إلا.. و كان قمعيا جبارا فاشيا ضد شعبه ..لكن ولديه قاوما و استشهدا و لم يفرا إلى الخارج بل فضلا مقاومة الأمريكان ..
و أتأسف لبعض الأقلام المأجورة من الكويت المتصهينة .. وكذالك احدهم يدعى أحمد منصور المستخدم بقناة الجزيرة القطرية الصهيوينة أو قناة موزة بنت ناصر حرم أمير قطر
منصور هذا هو مؤلف كتاب // قصة سقوط بغداد // ورقه لا يصلح إلا لباعة الفول المدمس على أبواب الحارات بالقاهرة..كتاب يعج بالأراجيف و البهتان..
تابعت خربشات المسمى أحمد منصور, و أنا أبصق على صفحات الكتاب لأنه جاهل و لا يستحق حتى لقب طالب صحفي ..
على عهد صدام حسين لم يصل العراق إلى ما وصل إليه اليوم. فجنوبه تحت إمرة فقهاء الخبث في طهران, و شماله في يد الغزاة العجم و بقية الكعكعة بين أيدي الأكراد و هؤلاء هم من سيجر الخراب عن طريق نفاثات تركيا التي تلاحقهم..
أفضل نظاما دكتاتوريا مدنيا كان أو عسكريا ادا كان سيوفر الاستقرار و عدم سفك دماء الأبرياء ..
اعلموا يا سادتي الأفاضل و الفاضلات ان الحرس الثوري الدموي الإيراني يعبث بأرواح العراقيين. ناهيك عن النهب التي تمارسه إيران ليل نهار بحقول البتول العراقي المعروف بجودته العالمية جنوبا ..
بئس مصير الخونة من العراقيين, و حاشا أن يكونوا أولئك عراقيين.. بل هم فقط يحملون وثيقة الجنسية أما الأقحاح الأفذاذ المناضلين الأشاوس..فقهم لا زالوا يحملوان الرشاش ضد المستعمر..الغازي ..
أستودعكم الله و السلام عليكم
*******/////////////////**********
قصيدة في حق الشهيد صدام حسين
http://www.youtube.com/watch?v=DyWXdrTPofM&NR=1
حال العراق على عهد كلاب واشنطن
http://www.youtube.com/watch?v=gUDFCkL2bos&feature=related
*************************
الحكرة في مراكش يا والي المدينة
http://kouhlalmarrakeche.blogspot.com/2010/07/blog-post_3327.html
************
البريد الرقمي الرسمي
موقع خاص بالأشرطة اليوتوبية
00212663575438
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire