jeudi 29 juillet 2010

تضامن بالقول و الفعل مع الشاعرة و الأديبة المغربية أسماء النجار


مراكش الحمراء // تضامن بالقول و الفعل

ضرطة من معتوه ,و فسوة من جاهل تنائي التصهين

البعوض يعض , و الأفاعي تلسع , بينما النمور لا تملك سوى ضرضرة و الأسود زئيرها مدوي يكسر راحة بني البشر و الخنازير لا تملك سوى زمجرة بروائحها النتة , هنا و هناك .

ترى ما هي مناسبة الكلام يا جماعة الخير ؟

كل ما سبق ذكره يزعج راحة الإنسان حتى صوت الحمير يزعج أيضا كل هذه النعوت الصقها على وجه مجدور قبيح ذو أفكار نتنة. كائن في صورة بشر و ما هو بدالك.. و منهم على شاكلته .أزلام الخبث و القبح مرضى أصابهم مرض نفسي في غياب طبيب يداوي ألامهم الباطنية. احد هؤلاء الصعاليك يتجرأ على لمس احد بناتنا المحضيات المثقفات اللائي يحملن راية العلم و العرفان , احد بنات المغرب اللواتي يشرفن المملكة بالعلم و قلمهن لا ينبض لقلم ينقش الكلام المعسول الجميل. أكتفي و قبل النقطة النهائية.

أتوجه إلى الشاعرة و الأديبة الكاتبة المغربية المحترمة أسماء النجار و أقول

لكي أن تزدادي فخرا يا بنت الحلال ؟

أتدرين لما ؟

لأنك شامخة بعلمك, و الحسد من سمات الضعفاء أي نعم ..فالقزم لا يصل علوه علو زرافة..

أنت بسمو كعبك العلمي و هموم الثقافة و التدريس لا تقدرين , يا بنت الحلال أن تنحدري لتردي على الأقزام بجواربها المثقوبة.......

لكي أن تكوني كالهرم الشامخ, اسه جلمود لا تحركه الرياح العاتية..

الضعف ليس من شيم الأقويان إن كانوا.. ذكورا أو اناتا....

مركبك العملاق النقي الصافي , يشق عباب أمواج السكارى و مثقفي المقاهي و الرصيف, أصحاب الفكر الشمقمقي سلالة باعة البيض..

يدي و يد كل النزهاء , في يدك لنحارب كتاكيت الشوارع الضالة المسعورة..

من أحس بقهر أقول ..انا بمحراب المظلومين المقهورين الدراويش و الرب يعينني على رفع حرارة القهر......

جميعا أيها الأفاضل و الفاضلات يد واحدة لرفع ستار التكالب على اختنا و أستاذتنا أسماء النجار جميعا نحميك من ضربات شمس في موعد غير موعدها و كأنها جرم استوائي سقط سهوا في القطب الشمالي..

بنت الأصل و الأصول و الحلال

أسماء النجار لك ارفع القبعة أنت الرمز في الأخلاق فدمت دوما كذالك

*************

محمد كوحلال

ناشط حقوق مستقل خادم مطيع لكل من يرغب في صفارة تدوي لكسر آذان زبانية التصهين لكم بالمرصاد يا قشورالبغال .

أستودعكم الله و السلام عليكم

دمتم و دام الوطن بألف خير

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire