mercredi 5 août 2009

أقلام أيس كريم و و رق المراحيض


مراكش الحمراء // ظزظزات إعلامية عربانية

يا ترى ... طويل العمر دفع كام ؟

لمجلة نيوزويك الامريكية اخت غير شقيقة تصدر في الكويت باسم نيوزويك العربية ... موضوعاتها خليط بين بعض ما تنشره النسخة الامريكية ومقالات ذات طابع عربي ارتزاقي بخاصة فيما يتعلق بالتملق للحكام والشيوخ العرب وبالتحديد ممن لم يكملوا تعليمهم الابتدائي ... واذا كام الشيخ محمد بن راشد قد اصبح من كتاب وول ستريت جورنال فلماذا لا يكون الشيخ خليفة بن زايد ( ثالث اعدادي راسب ) شخصية العام على غلاف نيوزويك العربية الكويتية ... وهذا ما كان فقد صدر العدد الجديد مزينا بصورة الشيخ خليفة ... ليس وهو يحمل القلم او المعول وانما وهو يحمل صقرا لانها المهنة الوحيدة التي يجيدها ( الصيد بالصقور ) وقتل طيور الحبارى من اجل المتعة في غابات الباكستان وافعانستان ( رحلة الصيد بالصقور تكلف عشرات الملايين من الدولارات ) ... فقط للعلم

وكالة انباء الامارات وزعت الخبر الهام التالي ونحن نعيد نشره من باب : ربي نحن لا نطلب رد القضاء ولكن نطلب اللطف فيه ... ولا حول ولا قوة الا بالله

اختارت مجلة نيوزويك الصادرة باللغة العربية في عددها الذي يصدر غداً صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة شخصية العام ضمن النخبة العالمية الجديدة وكإحدى الشخصيات الـ 50 الأكثر تأثيراً في العالم.ونشرت المجلة سرداً تاريخياً حول شخصية صاحب السمو الشيخ خليفة ودوره في تعزيز مكانة المرأة سواء في توليها المناصب الوزارية أو عضوية المجلس الوطني الاتحادي إضافة الى تحقيق سموه إصلاحات مهمة على الأصعدة الاقتصادية والثقافية والتعليمية

وركزت المجلة على موضوع الاستثمار في التعليم والانفتاح الحضاري مع التمسك في الوقت نفسه بالتقاليد المحلية والمحافظة عليها. وذكرت بأن صاحب السمو الشيخ خليفة تلقى الأزمة المالية العالمية برباطة جأش، وتحرك لمواجهة آثارها، بتعزيز السيولة في الجهاز المصرفي.واستطاعت الإمارات بفضل ما تملكه من قاعدة اقتصادية ومالية قوية وصلبة ان تحد من تأثيرات هذه الأزمة عليها، لأن أبوظبي لديها أكبر صندوق سيادي في العالم وهو صندوق ابوظبي للاستثمار.وأوردت المجلة أن صاحب السمو قارئ للتاريخ والشعر، ويجمع مجلسه الكثير من المفكرين والأدباء والشعراء وبذلك شملت تجربته الثقافة والتجربة العملية، مما صقل شخصيته وجعله يبرز كزعيم يحظى باحترام شعبه وأمته العربية، وبثقة الزعماء العرب والقادة الدوليين...................

/ عرب تايمز خاص /

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire