dimanche 14 juin 2009

عالم الكتاب تقافة من تحت الطاولة..



مراكش الحمراء // طزطزات من طرابلس

ابوها المجرم اطلق على نفسه لقب ملك ملوك افريقيا وهي تسمي نفسها بأميرة السلام ... يا ترى ابو صلعة ( اخوها ) حيكون ايه

June 14 2009 09:06

عرب تايمز

لم تقصر وسائل الاعلام الايطالية التي وصفت القذافي بانه يستحق جائزة نوبل في الارهاب فهو رئيس الدولة الوحيد في العالم الذي كان يعلق تلاميذ المدارس على المشانق امام فصولهم الدراسية وخلال الدوام الرسمي حتى يعلم الاخرين اصول الادب

هذا الارهابي الذي اغتصب السلطة منذ عام 1969 وحول ليبيا الى خرابة منذ ذلك الوقت لقب نفسه مؤخرا بلقب ملك ملوك افريقيا ... وابنته عائشة لقبت نفسها باسم اميرة السلام ... وذلك في كتاب اصدرته في سويسرا - من تحت لتحت - وقالت شركـة إيدي ميديـا انتـرناشيونـال السويسـرية أنها ألفت ونشـرت وطبعـت كتـابا يتحـدث عـن سيرة حيـاة وأهـم أعمـال الدكتورة عائشة معمر القدافي اتخذت له من العناوين أميرة السلام ولم تقل الشركة من مول الطباعة وما مصلحة شركة طباعة سويسرية في تحمل تكاليف نشر كتاب عن مراهقة ابوها اغتصب الحكم في بلده قبل ان يتزوج من امها وقتل الالاف من ابناء بلده وبذر اموال ليبيا وحول الوطن الى خرابة والى مضحكة يتندر عليها العالم كله

وقالت ايدي ميديا انترناشيونال إن الكتاب يتنزل في إطار الاهتمامات الدولية بعائشة معمر القذافي راعية العمل الخيري، والإنسانة التي كرست نفسها لفعل الخير ووهبت حياتها لإسعاد الآخرين لتحقيق أهداف إنسانية مقدسة وسامية.

ويصدر كتاب "أميرة السلام" بطبعة دولية 2009 وتم تقسيمه إلى عدة أبواب

عائشة والأب القائد

• الطفولة، العدوان والحصار

• عائشة وليبيا والوطن

• عائشة والكلمة الحرة

• عائشة الإنسانة

• عائشة والإسلام

• عائشة والمرأة الليبية

• عائشة والقانون الدولي

• عائشة والعرب

• عائشة وأفريقيا

• عائشة والمرأة الأفريقية

• عائشة وضحايا تشر نوبل

• عائشة ومكافحة الإيدز

• عائشة والمستشفى الطائر أوربس

• عائشة والأمم المتحدة

وأخيرا باب إضاءات، اشتمل على كافة المراتب التي تقلدتها والأوسمة والشهادات التي منحت لها.كما أفاد الدكتور سامي الجلولي بأن كتاب "أميرة السلام" هو حاليا بصدد الترجمة إلي عدة لغات وهي الانجليزية والفرنسية والألمانية.وقد أقامت شركة إيدي ميديا انترناشيونال بسويسرا احتفالا بمناسبة صدور هذا الكتاب حضره العديد من الكتاب والمهتمين والمتابعين.

فعلا اللي استحوا .... ماتوا

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire