منبر , مراكش الحمراء , قاطرة التدوين للشعوب الحرة المقهورة
ألبرت أنشتاين المخ الذي يساوي طن من الذهب, زي الطن من الذهب التي لهفته مدام بن علي الحلاقة من تونس .
.طيب ماشي الحال..
زغروتة يا بنات ..كح لووو كح لووكح ..ينيلكم ب 60 ألف نيلة ..أهو كدة الزغروتة يقطعكم و ينيلكم
لووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
لا بأس أن نحول المجاديف و نخلي إخواننا في تونس يشوفوا حالهم و ينظمون أحوالهم ..
الله يبارك و يزيد.. يا رب العالمين اللهم اجعل الأمن و الأمان و الطمأنينة و السلم مدخل لتونس الطاهرة انك مجيب الداعي إذا دعاك...
ألف مبروك للمعارضة على دخولها الحكومة , و مليون مبروك لقرار العودة لليث التونسي سيدي الأستاذ الفاضل الكريم.. الغنوشي.. من منفاه في لندن. و مليون شكر لقوات العسكر في تونس التي تحاول قدر الإمكان إبعاد زنابق بن علي من قصر قرطاج .. الذين يحتمون فيه و غرضهم ضرب ثورة شعبنا في تونس
اربطوا الأحزمة يا جماعة الخير حياكم الله عليكم السلام
أنشتاين و السائق
حكاية طريفة وقعت للعالم الكبير ألبرت انشتاين ,صاحب النظرية النسبية , فقد مل و كل من إلقاء المحاضرات و السفر والتنقل بين ردهات الجامعات. و تكاثرت عليه الطلبات من كل حدب و صوب.. و ذات يوم و بينما كان في طريقه إلى جامعة لإلقاء محاضرة قال له سائقه الخاص.. أعلم سيدي أنك مللت تقديم المحاضرات و تلقي الأسئلة , فما قولك في أن أنوب عنك في محاضرة اليوم. خاصة أن شعري منكوش و منتف مثل شعرك و بيني و بينك شبه ليس بالقليل و لأنني استمعت إلى العشرات من محاضراتك فان لدي فكرة لا بأس بها عن النظرية النسبية؟. فأعجب انشتاين بالفكرة وتبادلا الملابس فوصلا إلى قاعة المحاضرة حيت و قف السائق على المنصة و جلس العالم العبقري الذي كان يرتدي زي السائق في الصفوف الخلفية , و سارت المحاضرة على ما يرام إلى أن وقف بروفسور متنطع و طرح سؤالا من الوزن الثقيل و هو يحس بأن سيحرج به انشتاين , هنا ابتسم السائق المستهبل و قال للبروفيسور ..سؤالك هذا ساذج إلى درجة أنني سأكلف سائقي الذي يجلس في الصفوف الخلفية بالرد عليه .. و بالطبع فقد قدم السائق , ردا جعل البروفيسور يتضاءل خجلا..
باي ..اشربوا شاي ....
**********
بريد مراكش الحمراء
ذ محمد كوحلال / ناشط حقوقي مستقل / مراكش
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire