mercredi 11 novembre 2009

عنتريات الشكرة الاسبانية للنقل العمومي بمراكش ألزا..أخرجوا من ديارنا ما دمتم تستصغروننا


مراكش الحمراء // عنتريات شركة النقل/ ألزا /

سمعت الكثير و عشت بعض من متاعب المواطنين مع الشركة المتجبرة التي تعود ملكيتها لشركة اسبانية. الأسطول غير كافي لامتصاص كل مستعملي النقل العمومي. لكن هناك متاعب جمة يتعثر بسبها المواطن, عندما يرفض بعض السائقين التوقف للمواطنين في بعض المحطات الخط رقم 16 نموذجا. , بالإضافة إلى ما سمعته من مواطنين مراكشيين , حول عنتريات بعض السائقين المتجبرين, اللذين لا يحترمون المحطات الخاصة بالوقوف في أماكن تجمع المواطنين. نضيف إلى ذالك التأخر و الاكتضاض مما يتسبب في مشاكل و شجار بين ا الركاب.

العدد الغير الكافي من الحافلات ألزا لا يكفي و هذا أمر لا ريب فيه. لكن تدمر الساكنة يأتي بالدرجة الأولى في عدم احترام بعض السائقين لمحطات الحي العسكري / يوسف بتن تاشفين / في نقل الزبناء حيت يلعب مزاجهم دورا هاما فعندما يحلو للبعض الوقوف يرفض الآخرون التوقف لنقل الزبناء.

معانات ساكنة مراكش مع الشركة الاسبانية و بعض سائقيها جعلت السكين يصل إلى الرقبة و فتحت المجال للخطافة ينقلون المواطنين ب 4 دراهم.

انعدام المراقبة من لدن الشركة بالإضافة إلى الحالة الميكانيكية المتدهورة لأغلب الحافلات التي لا تتوفر فيها معايير السلامة.

و أتساءل بدوري لماذا لا توجد هناك شركة نقل أخرى تنافس الأولى حتى يرتفع مؤشر الجودة؟.

لماذا أوقف العمدة السابق المدعو عمر الجازولي " امتياز تفويت رخصة النقل الحضري على شركة واحدة لا غير...

ترى إلى متى يستمر استهتار الشركة الأجنبية ألزا بمصالح المواطنين و العبث بوقتهم حيت. أكد لي بعض المواطنين أنهم يضطرون في بعض الأحيان إلى التشارك في قيمة تأجير سيارة خاصة / طاكسي /؟؟.

إلى متى هاذ الاستهتار و التسيب و أسلوب الاستصغار التي تمارسه الشركة في حق رعايا جلالة السلطان؟؟.

و لنا عودة للموضوع .

منقول إلى / الفيسبوك /

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire