مراكش الحمراء // قوالب جدة أوباما
المرأة قولبت سفارة مصر في كينيا اوا شوف أسيدي, لفلو و ما يديرو تابعوا الخبر على الموقع الأول في عالمك بني يعرب / عرب تايمز /
هل كذبت الحاجة سارة جدة اوباما على محطة دريم وكيف سرق ملك السعودية الاضواء
منذ ان انتخب اوباما رئيسا لامريكا وجدته واخوته من ابيه - في كينيا - يتاجرون به و ( يشحدون ) على اكتافه من شيوخ النفط ... تاجر اماراتي ( الفهيم ) بدأ المزاد بعرض استضافة جدة اوباما في دبي ثم نقلها لتحج على نفقته ... محطة دريم المصرية دخلت المزاد ... برنامج الطبعة الاولى عرض الموضوع ورجل اعمال مصري عرض على جدة اوباما استضافتها في مصر ثم تحجيجها ... وقامت محطة دريم بالاتصالات وحتى يوم امس اعلن مسلماني في برنامجه ان الحجة سارة وافقت وان السفارة المصرية في كينيا استصدرت لها تأشيرة حج وان السفارة ساعدتها في تجديد جواز سفرها الكيني ... وقال مسلماني مستاء انه وفي اخر لحظة اعتذرت الحاجة سارة لانها اصيبت بتوعك صحي
الحاجة سارة يا اخ مسلماني لم تعتذر لانها مريضة ... وانما لان السعوديين برطلوها وبالمصري ... بأششوها ... وفي الوقت الذي اعتذرت لكم بحجة المرض كانت طائرة سعودية خاصة تقلها الى الرياض
سلماني ومحطة دريم لم يكونا يعلمان ما عرفت به عرب تايمز قبل غيرها وهو ان السفارة السعودية في كينيا التقطت طرف الخيط و( زبطت ) الموضوع باغراء الحاجة سارة بالحج على نفقة الملك لانها ستعود من مكة بحج مشكور وسعي مبرور وبكمشة من الريالات لزوم رشوة جدة رئيس امريكا والتقاط صور معها وهي تشكر خادم الحرمين وتدعو له بطول البقاء .. وهات نظف حالك من هذا الوسخ يا اوباما ... صورة جدتك وهي مع ملك السعودية ستوزع في امريكا من قبل خصومك كالمناشير ... ويا شماتة ابله طازه فيك يا اوباما
يبدو ان مسلماني ومحطة دريم لم يقرأوا معنا الخبر التالي الذي وزعته اليوم وكالات الانباء من الرياض
العاهل السعودي يستضيف جدة الرئيس الأمريكي لأداء مناسك الحج
الرياض- وصلت سارة أوباما (جدة الرئيس الأمريكي لوالده) إلى جدة لأداء فريضة الحج هذا العام، وستكون ضمن حملة ضيوف العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز.وقالت صحيفة عكاظ السعودية في عددها الصادر الأربعاء: وفي حين تدحض سارة أوباما بأدائها الركن الخامس في الإسلام، شائعات زعمت رغبتها في اعتناق المسيحية، قدم عشرة من أبناء قرية كوجيلو الكينية (مسقط رأس والد الرئيس الأمريكي) ومن بينهم ابن عمه عمران، إلى الأراضي المقدسة لتأدية فريضة الحج، حيث اعتبروا أبرز الحاضرين ضمن بعثة الحج الكينية والأفريقيةوشكلت حياة الرئيس الأمريكي باراك أوباما في كنف جدته سارة في قرية كينية نائية حينها، منحنى مرحليا مهما أسهم في استيعابه لأهمية الحوار بين الأديان
عرب تايمز /خاص
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire